سحب ثعبان سام من موزع مياه ثلاجة في مشهد مرعب! / شاهد
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
#سواليف
أصيبت امرأة أسترالية بالذهول ، عندما عثرت على #ثعبان #أسود ضخم يتدلى من #موزع_المياه في ثلاجتها.
واكتشفت غيل أوريكت الثعبان، الذي يقدر طوله بحوالي 80 سم (31 بوصة)، في منطقة الترفيه الخارجية بمنزلها في Adelaide Hills.
This was in my friend’s fridge yesterday.
To make it worse her son was bitten by a venomous snake when he was just 6 years old so this was extremely traumatic for her.
ويبدو أن #الثعبان كان يبحث عن بعض الراحة من #الحرارة الحارقة وانتهى به الأمر عالقا بعض الشيء في الثلاجة. ولحسن الحظ، حافظت غيل على هدوئها واتصل جيرانها بصياد ثعابين محترف.
واجتذب هذا الحدث قدرا كبيرا من الاهتمام، على الصعيدين المحلي والوطني.
ووفي مكان آخر في #أستراليا، تم رصد النوع نفسه مختبئا تحت ماكينة صنع القهوة في أحد المطاعم.
وتعد الثعابين السوداء ذات البطون الحمراء (Pseudechis porphyriacus)، شائعة على الساحل الشرقي لأستراليا. وتعرف بأنها سامة، لكنها غير عدوانية ونادرا ما تعض ما لم يتم استفزازها.
ويبدو أنه لا توجد حالات وفاة مؤكدة بسبب لدغتها، وهي أقل سمية من الثعابين الأسترالية الأخرى في عائلة Elapidae.
ومع ذلك، فإن سمها يمكن أن يسبب أعراضا غير سارة مثل النزيف والتورم والصداع وآلام البطن والغثيان والقيء والإسهال وضعف العضلات.
الجدير بالذكر أن العثور على الثعابين بالقرب من المنازل ليس بالأمر غير المألوف في أستراليا. وفي الطقس الحار، تظهر في أماكن أكثر برودة، مثل خلف مكيف الهواء، أو تحت الثلاجة، أو في المرحاض أو في شق الجدار الاستنادي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ثعبان أسود موزع المياه الثعبان الحرارة أستراليا
إقرأ أيضاً:
سلوكيات سياح أجانب تثير الإستياء بأكادير
زنقة 20 | متابعة
أثار مشهد غير مقبول وثّقه مواطنون في سوق الأحد بأكادير استياءً واسعا، حيث ظهر سائح أجنبي وهو يتبول على أحد جدران السوق، رغم توفر المراحيض داخله، بينما كانت زوجته في انتظاره غير مبالية بالموقف.
ولم يكن هذا التصرف الوحيد الذي أثار الجدل، فقد رصد نشطاء آخرون سائحة أجنبية تجر كلبها على طول كورنيش أكادير، تاركة فضلاته دون تنظيفها، في مشهد بعيد عن السلوك الحضاري الذي يلتزم به السياح في بلدانهم.
وتثير هذه السلوكيات الغريبة والمرفوضة مجتمعيا تتساؤلات حول ضرورة تدخل الجهات المسؤولة واتخاذ إجراءات صارمة لضمان احترام الفضاء العام وضوابط النظافة، حفاظًا على صورة المدينة وسلوكيات العيش المشترك.