*وزارة الصحة الإتحادية*
*الإدارة العامة للصيدلة الإتحادية*
*إدارة الإستخدام الرشيد للدواء قسم
السموم*
*تقرير حول المواد الثلاثة الوارده في تقريرالسمية الموجودة في القمح
ولاية الخرطوم, يناير 2024م*
إعداد:
*د. ناندي الطاهر محمد*
*رئيس قسم السموم*
تمت الاشارة في التقريرالصادر من شركة هارفست للإستثمار المحدودة إلى مادة اميداكلوبرايد، ومادة تيبوكونازول، ومادة الالمونيوم فوسفيد , هذه المواد لها درجة سمية متفاوتة ولا يوجد لها ترياق (دواء) محدد.


فيما يلي شرح مبسط عن إستخدامات هذه المواد والأعراض المحتملة عند اخذها عن طريق الفم او الإستنشاق:
يستخدم إميداكلوبرايد لمكافحة الحشرات والبراغيث على الحيوانات الأليفة ويستخدم ايضآ على المحاصيل والتربة وكعلاج للبذور. مبيدات إميداكلوبرايد منخفضة السمية للإنسان وتسبب أعراضًا خفيفة مثل القئ وآلام البطن، الصداع، والإسهال في معظم الحالات. يمكن يؤدي الإبتلاع بكميات كبيرة إلى توقف التنفس، وتأثيرات على القلب والأوعية الدموية، وتأثيرات على الجهاز العصبي المركزي ويمكن يؤدي للوفاة.
لا يوجد ترياق محدد (دواء)للتسمم بالنيكوتينويد في الثدييات. لذلك الرعاية الداعمة هي كل ما هو مطلوب لمعالجة المرضى الذين يعانون من التسمم الحاد بالإميداكلوبرايد.
كذلك يستخدم تيبوكونازول في عدد من منتجات مبيدات الفطريات الشائعة المختلفة للسيطرة على الفطريات والبكتيريا والفيروسات التي تؤثر على النباتات, تيبوكونازول له سمية حادة عن طريق التعرض عن طريق الفم أو الجلد، وسمية معتدلة عن طريق الاستنشاق. إنه ليس محسسًا جلديًا أو مهيجًا للجلد؛ ومع ذلك، فهو مزعج قليلاً للعين وله سمية جينية، وسمية إنجابية، وطفرات، وسمية كبدية، وسمية عصبية، وسمية قلبية، وسمية كلوية، لا يوجد ترياق محدد.
أيضاً يستخدم فوسفيد الألومنيوم كمبيد للقوارض، ومبيد حشري، وتبخير للحبوب المخزنة. يتم استخدامه لقتل الثدييات الدودية الصغيرة. يؤدي تناول كميات كبيرة من كبريتات الألومنيوم إلى حرقان في الفم والحلق ونخر اللثة والغثيان والقيء والإسهال وآلام البطن، وفي الحالات الشديدة، التهاب المعدة النزفي مع انهيار الدورة الدموية. الألومنيوم باعتباره مادة سامة عصبية معروفة يساهم في الخلل المعرفي ويمكن يساهم في مرض الزهايمر، لا يوجد ترياق محدد للتسمم بفوسفيد الألومنيوم.
يتطلب التخلص من سموم الألومنيوم عددًا كبيرًا من مضادات الأكسدة، وأفضل طريقة للقيام بذلك هي إضافة أكبر عدد ممكن من الخضار الورقية الخضراء إلى نظامك الغذائي، مثل البروكلي والخيار والسبانخ والكرفس والجرجير.
*التوصيات*:
مد مراكز المعلومات الدوائية بالمعينات الكافية لتوعية المواطن لتجنب إستخدام هذا القمح المعدل كيميائياً والتوصية بأكل الخضروات الورقية الخضراء لتقليل الأعراض المحتملة في حال حدوث ذلك وتوعيته بالذهاب للمستشفى لتجنب المشاكل الصحية المختلفة التى تؤدي الى الوفاة.
Imidacloprid
Imidacloprid is used to control sucking insects, some chewing insects including termites, soil insects, and fleas on pets. In addition to its topical use on pets, imidacloprid may be applied to structures, crops, soil, and as a seed treatment.
Imidacloprid pesticides appear to be of low toxicity to humans causing mild symptoms such as vomiting, abdominal pain, headache and diarrhoea in the majority of cases. Large ingestions may lead to sedation and respiratory arrest, cardiovascular effects, central nervous system effects, and diaphoresis are associated with death
There are no specific antidotes for neonicotinoid poisoning in mammals. On the basis of our experience, symptomatic and supportive care is all that is required for the management of patients with acute imidacloprid poisoning. (1)
Tebuconazole
Tebuconazole is used in a number of different popular fungicide products to control fungi, bacteria, and viruses affecting plants. Some of the common fungal and disease problems Tebuconazole is known to treat are rust fungus, sheath blight, leaf spot, and anthracnose.
Tebuconazole has low acute toxicity by the oral or dermal route of exposure, and moderate toxicity by the inhalation route. It is not a dermal sensitizer or a dermal irritant; however, it is slightly too mildly irritating to the eye.
Tebuconazole posed potential developmental toxicity, genotoxicity, reproductive toxicity, mutagenicity, hepatotoxicity, neurotoxicity, cardiotoxicity, and nephrotoxicity, which were induced via reactive oxygen species-mediated apoptosis, metabolism and hormone perturbation, DNA damage, and transcriptional abnormalities. The CPRC concluded that tebuconazole should be classified as group C – possible human carcinogen. (2)
There is no specific antidote. Treat symptomatically and supportively.
Aluminum phosphide
Aluminum Phosphide is used as a rodenticide, insecticide, and fumigant for stored cereal grains. It is used to kill small verminous mammals such as moles and rodents. The tablets or pellets, known as “wheat pills”, typically also contain other chemicals that evolve ammonia and carbon dioxide (e.g. ammonium carbamate), which help to reduce the potential for spontaneous ignition or explosion of the phosphine gas
Substantial ingestion of aluminium sulphate causes burning in the mouth and throat, gingival necrosis, nausea, vomiting, diarrhoea, abdominal pain and, in severe cases, haemorrhagic gastritis with circulatory collapse, Aluminum, as a known neurotoxicant, contributes to cognitive dysfunction and may contribute to Alzheimer’s disease
There is no specific antidote for Aluminum Phosphide poisoning and most of the treatment is supportive. The foremost supportive measures include Circulation, Airway, and Breathing (CAB). The patient should be assessed for neurological deficits and must be removed from the source of poisoning to avoid ongoing exposure.
Aluminum detox would require a large number of antioxidants, and the best way to do this is to add as many green leafy vegetables to your diet as possible, like broccoli, cucumbers, kale, spinach, celery, sprouts, and arugula.(3)
References:
http://npic.orst.edu/factsheets/archive/imidacloprid.html
https://www.solutionsstores.com/tebuconazole
https://inchem.org/documents/ukpids/ukpids/ukpid34.htm

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: عن طریق

إقرأ أيضاً:

بي بي سي: مناشدات للإفراج عن مصريين محتجزين لدى قوات الدعم السريع

"عندما دخلوا للقبض على زوجي، كان يحدثني في مكالمة فيديو عبر الإنترنت، فجأة وقع الهاتف منه وانقطع الاتصال"، هذا ما قالته نورا عبد الحميد لبي بي سي نيوز عربي، وهي زوجة محمد شعبان، واحد من سبعة تجار وعمال مصريين تقول أسرهم إنهم محتجزون، لدى قوات الدعم السريع منذ نحو عام ونصف العام.

بي بي سي: مناشدات للإفراج عن مصريين محتجزين لدى قوات الدعم السريع
الحرب في السودان: مناشدات للإفراج عن مصريين محتجزين لدى قوات الدعم السريع
BBC News عربي

عبدالرحمن أبو طالب
بي بي سي نيوز عربي

13 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024

"محتجزون دون تهم"، أسر مصريين محتجزين لدى الدعم السريع تناشد للإفراج عنهم



"عندما دخلوا للقبض على زوجي، كان يحدثني في مكالمة فيديو عبر الإنترنت. فجأة وقع الهاتف منه وانقطع الاتصال"، هذا ما قالته نورا عبد الحميد لبي بي سي نيوز عربي، وهي زوجة محمد شعبان، واحد من سبعة تجار وعمال مصريين تقول أسرهم إنهم محتجزون، لدى قوات الدعم السريع منذ نحو عام ونصف العام.

منذ ذلك الوقت، لا تعلم نورا الكثير عن زوجها، سوى رسائل صوتية مقتضبة أو خطابات مكتوبة بخط اليد يرسلها من آن لآخر لطمأنة الأسرة على سلامته.

هذه الرسائل تشير إلى أن السبعة محتجزون لدى قوات الدعم السريع، وهي قوات سودانية شبه رسمية تنخرط في حرب ضد الجيش السوداني.

وبينما تزداد العلاقات بين الدعم السريع والسلطات المصرية توترا، لا يعلم ذوو المحتجزين السبعة سبب احتجازهم، ويناشدون السلطات المصرية للتحرك لإعادتهم إلى بلدهم.

"ليس لهم علاقة بالحرب"
قبل سنوات، حصل محمد شعبان على وظيفة "عامل"، في تجارة الأدوات المنزلية التي يديرها أبناء أعمامه.

تقول زوجته نورا إن رجال العائلة يسافرون منذ عام 2004 و2005 إلى السودان من أجل هذه التجارة، و"ليس لهم علاقة بالحرب ولا ينشغلون إلا بأنفسهم، والسودانيون هناك يعرفونهم جميعا".

عندما بدأت الحرب، بقي المصريون السبعة معظم الوقت – ضمن مصريين آخرين- في مسكنهم بمنطقة اللاماب ناصر، في العاصمة السودانية الخرطوم، ليتجنبوا أي ضرر بسبب المعارك، كما تروي نورا.

المنزل كان يضم أيضًا مخزنًا، احتفظوا فيه ببضاعة تبلغ قيمتها آلاف الدولارات من الأدوات المنزلية التي اعتادوا التجارة فيها.

المحتجزون السبعة
تضيف نورا: "ظلوا مقيمين في سكنهم لمدة شهرين، حتى عجزوا عن توفير الطعام، وصاروا يصنعوا الخبر في المنزل، فحزموا أمتعتهم واستعدوا للسفر. قبل يوم من موعد المغادرة، قبض عليهم".

في مساء اليوم نفسه، علمت نورا من أصدقاء زوجها أن جنودًا من قوات الدعم السريع قبضوا عليه مع زملائه "لاستجوابهم لوقت قصير" على أن يعودوا في اليوم نفسه، وطلبوا من شابين مصريين آخرين البقاء لحراسة البضاعة.

ولم يعد السبعة حتى الآن، وغادر الشابان الآخران في اليوم التالي عائدين إلى مصر، خوفا من القبض عليهم، وأخبروا باقي الأسر بما حدث.

بعد أيام من الواقعة، تعرض المنزل والمخزن للنهب، كما تقول الأسرة، وعرضت على بي بي سي مقطعا مصورا يظهر قليلا من البضائع مبعثرة على الأرض، في مخزن شبه فارغ.

نصب وضوائق مادية

في قرية أبو شنب، التابعة لمحافظة الفيوم جنوبي مصر تعيش أسر معظم المحتجزين السبعة.

تعرض بعضهم للنصب أكثر من مرة، خلال رحلة بحثهم عن أقاربهم، بحسب نورا، وتقول "هناك أشخاص يتواصلون معنا ويطلبون أموالا مقابل تسهيل الإفراج عنهم، ويظلون على تواصل معنا حتى يحصلوا على المال، ونكتشف بعد ذلك أننا تعرضنا للنصب".

حاولنا الحصول على رد قوات الدعم السريع على هذه التهم، ولم نتلق جوابًا حتى موعد نشر التقرير.

الخسائر المادية ليست كل الأضرار التي تعرضت لها الأسرة.

ففي بيت العائلة، ترعى نورا أطفالها الأربعة، وأم زوجها المسنة، بمعاونة الأقارب والجيران، حيث يعيشون في بيت بسيط، لم يتم طلاؤه وتجهيزه بالكامل، ويواجهون ظروفا معيشية قاسية، اضطرت خلالها هي و3 من أطفالها الأربعة للعمل، لتوفير لقمة العيش.

يبلغ عمر ابنتهما الكبرى نورهان 15 عاما، وتعمل مع أختها الوسطى جنا في مصنع مواد غذائية، يبعد نحو 100 كيلومتر عن المنزل.

تقول نورا لبي بي سي: "يخرج أطفالي الصغار للعمل من الخامسة فجرا ويعودون في الثامنة والنصف مساءا. في الوقت نفسه، أعمل أنا في إعداد الخبز، وبعض الأعمال المنزلية في بيوت بعض الجيران مقابل مبلغ بسيط، ثم أجلس أمام البيت كل يوم في انتظار عودة ابنِتِيَّ خوفا من أن يصيبهم مكروه".

تضيف: "ابني أحمد ذو الثمانية أعوام أيضا يعمل بشكل متقطع مع الجيران لنقل بعض البضائع الخفيفة مقابل 20 جنيها أو 25 جنيها (نحو نصف دولار) ليوفر لنفسه مصروف شراء الحلوى".

لا يعلم أبناء محمد شعبان أن والدهم محبوس في السودان، وتقول نورا "هذا هو العام الثاني الذي يبدأ أطفاله العام الدراسي في غيابه. عندما يسألون عنه أقول إنه في العمل. لا أستطيع أن أقول لهم إنه محبوس ولا نعلم إن كان سيعود أم لا".

سبع أسر في الانتظار
من وقت لآخر تزور نورا منازل أسر المحبوسين الآخرين في القرية نفسها، لتتقصى أي معلومة جديدة عندهم، حال هذه الأسر لا يختلف كثيرا عن حال نورا، إذ لا يملكون شيئا سوى المناشدة، وانتظار الرسائل.

تقول أسر من تحدثنا معهم إنهم لم يتركوا بابًا في مصر والسودان للإفراج عن أبنائهم إلا وطرقوه، لكنهم إلى الآن، عجزوا حتى عن معرفة سبب القبض عليهم.

رافقنا نورا إلي بيت الأخوين عماد وماجد، وهما اثنان من المحبوسين السبعة، تبكي والدتهما بحرقة كلما ذكر اسميهما.

تقول الأم وهي منهمرة بالدموع: "أرجوك يا سيادة الرئيس -المصري- عبد الفتاح السيسي، أريد أن أرى أبنائي بعيني ... تعبنا، وأكاد أن أصاب بالعمى من كثرة التعب والحزن".

كانت جلسة أسرية أشبه بمجلس العزاء، الكل يبكي بحرقة على غياب ذويه.

جلسة عائلة
بعض الأسر لم تتلق أي رسالة من ذويهم حتى الآن، فالسبعة ليسوا محبوسين في مكان واحد وفقا للأسر.

تقول أم أحمد، وهي زوجة المحبوس عبد القادر عجمي عندما كانت تزور والدة عماد وماجد أيضا: "لم يصلنا من زوجي أي شيء، لا نعلم إن كان حيا أم ميتا. نقوم أنا وبناتي وسط الليل، ونبكي".

خلال الأشهر الماضية تواصلت الأسر مع وزارة الخارجية المصرية، والصليب الأحمر في السودان، بالإضافة لجهات رسمية أخرى في البلدين، لكن هذه الإجراءات لم تسفر عن شيء.

حاولنا الحصول على تعليق من وزارة الخارجية المصرية، ولم نتلق ردا حتى موعد نشر التقرير.

مناشدة الأسر وزارة الخارجية المصرية بالتدخل
علاقات متوترة
عندما بدأت الحرب في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع في منتصف أبريل/نيسان 2023، لم تكن العلاقات بين الدعم السريع ومصر على ما يرام.

في اليوم الأول للحرب، احتجز الدعم السريع عشرات المصريين، من بينهم جنود، كانوا في قاعدة عسكرية سودانية لأداء تدريب مشترك مع الجيش السوداني، واتهمت الدعم السريع مصر بالتدخل في الشأن السوداني الداخلي، وهو ما نفته القاهرة.

أُفرج لاحقا عن الجنود بالتنسيق مع الصليب الأحمر في السودان.

وخلال هذه الفترة، تبنت مصر على لهجة محايدة تجاه طرفي الحرب، وانخرطت في الجهود الدولية للوساطة بين طرفي الصراع، ومحاولة وقف الحرب في السودان.

وقبل أسابيع من الآن، تصاعد الخلاف بين الدعم السريع ومصر، إذ اتهم قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو الجيش المصري بقصف جنوده في أماكن ومناسبات مختلفة في السودان طوال عام ونصف من الحرب.

في الوقت نفسه، أعلن بيان للدعم السريع احتجاز عدد ممن سماهم "مرتزقة مصريين"، لكنه لم يوضح هوية المحتجزين المقصودين.

ونفت مصر هذه الاتهامات بشكل قاطع في بيان للخارجية المصرية في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بينما وصفت قوات الدعم السريع لأول مرة بـ"المليشيا".

ولم يعلق البيان المصري على احتجاز مصريين لدى الدعم السريع.

مستقبل مجهول
من وقت لآخر، تتلقى الأسر تطمينات من وسطاء سودانيين، بأن أسماء أقاربهم مدرجة في قوائم الأشخاص الذين يتوقع الإفراج عنهم قريبا، لكن نورا تقول إن "كثيراً من المحبوسين أفرج عنهم خلال الأشهر الماضية، لكن أزواجنا لم يكونوا بينهم".

وتخشى الأسر السبعة أن يطول حبس أبنائها، في بلد تشهد حربا لا يعرف أحد متى ستتوقف، وتقول نورا: "لا مانع لدينا أن نفعل أي شيء مقابل عودة زوجي وبقائه بيننا ومع أطفاله، حتى لو بعنا بيوتنا وعشنا في الشارع".

أما أم أحمد – زوجة عبدالقادر- فتتساءل: "هل سيظل زوجي غائبا، وتتزوج ابنتي التي بلغت سن الزواج، في غيابه؟"  

مقالات مشابهة

  • بنك الخرطوم ينفي علاقته بقوات الدعم السريع
  • شاهد بالفيديو.. أحد أفراد الدعم السريع يحكي قصته مع صديقه الذي ساعده على الخروج مع أسرته وتفاجأ به بعد أيام وهو يشمت في زميله المقتول “انجغم”
  • ارتفاع عدد ضحايا حصار ميلشيا الدعم السريع لمدينة الهلالية إلى 522 قتيلا
  • تجدد الإشتباكات بين الجيش والدعم السريع في العاصمة الخرطوم
  • برز في «فيرمونت وسفاح التجمع».. ماهو عقار GHP الذي كانت تتعاطاه الإعلامية الشهيرة؟
  • الدعم السريع تهاجم “اللعوتة الحجاج” وتقتل 10 مواطنين
  • عقب اجتياحها بواسطة قوات الدعم السريع وفرض الحصار عليها .. تعرف على مدينة الهلالية
  • الطيران الحربي بالجيش السوداني مواقع الدعم السريع في الفاشر
  • بي بي سي: مناشدات للإفراج عن مصريين محتجزين لدى قوات الدعم السريع
  • لماذا تحمي أوروبا الدعم السريع؟