شكري: التوصل لوقف شامل وفوري لإطلاق النار بغزة السبيل الأوحد لإنهاء الوضع المتأزم
القيادة المركزية الأمريكية: استهداف قاعدة عين الأسد بصواريخ باليستية
وزير الخارجية الفرنسي: ملتزمون بحق الفلسطينيين في إنشاء دولتهم
السعودية تحذر من خطورة تصاعد التوتر في المنطقة
بوتين يعتزم زيارة كوريا الشمالية قريبا
رئيس وزراء سلوفاكيا: أوكرانيا تحت السيطرة المطلقة لأمريكا

سلطت الصحف الكويتية الصادرة، صباح اليوم الأحد، الضوء على عدد واسع من الأخبار والموضوعات الهامة التي تتعلق بالشأنين الإقليمي والدولي، فيما ركزت بشكل موسع على الشأن المصري.

وأبرزت صحيفة الأنباء" تصريحات وزير الخارجية المصري سامح شكري، بأن  التوصل إلى وقف شامل وفوري لإطلاق النار في غزة يظل هو السبيل الأوحد لإنهاء الوضع المتأزم في القطاع، والحد من تزايد العنف في المنطقة. جاء ذلك - خلال الاتصال الهاتفي الذي تلقاه من أنطونيو تاياني نائب رئيس الوزراء وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي، والذي تناول الأوضاع في غزة، والمستجدات على الساحة الإقليمية.

وشدد شكري على ضرورة اضطلاع الأطراف الدولية المهمة مثل مجموعة السبع بمسؤولياتها السياسية والأخلاقية تجاه دعم وقف إطلاق النار إعمالا بقرار الجمعية العامة في هذا الشأن، وعلى نحو يسمح بالإنفاذ الكامل للمساعدات الإنسانية إلى القطاع، فضلا عن درء أي محاولات إسرائيلية لتهجير الفلسطينيين خارج بلادهم.

على الصعيد الإقليمي والعربي، ذكرت "القبس" أن القيادة المركزية الأمريكية أعلنت ميليشيات مدعومة من إيران في غرب العراق استهدفت قاعدة عين الأسد الجوية التي تأوي جنوداً أميركيين، بعدد من الصواريخ الباليستية، مشيرةً إلى أن أنظمة الدفاع في قاعدة عين الأسد اعترضت معظم الصواريخ، ويجري تقييم الضرر.

ونقلت "الوطن" عن وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنييه قوله إن للفلسطينيين الحق في إنشاء دولتهم، والحق في السيادة، مؤكداً أن "فرنسا ستبقى وفية بالتزامها لتحقيق هذا الهدف".

وقالت "الراي" إن  محتجين نظموا تظاهرات مساء السبت، للمطالبة بالتوصل إلى صفقة جديدة لتبادل المحتجزين  في غزة مع حركة "حماس"، وإجراء انتخابات مبكرة، مشيرةً إلى أن محتجين آخرين نظموا تظاهرة مماثلة أمام منزل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في قيسارية، حيث يعتصم منذ الجمعة، العديد من أبناء عائلات المحتجزين.

وأشارت "الجريدة" إلى أن الحرس الثوري الإيراني أعلن أ 5 من مسؤوليه العسكريين، لقوا مصرعهم، في ضربة صاروخية إسرائيلية استهدفت مبنى سكنياً في دمشق، بينما قالت السلطات السورية، إن إسرائيل شنت غارة على حي المزة السكني، فيما لم تعلن تل أبيب، حتى الآن مسؤوليتها عن الهجوم.

واتهم الحرس الثوري الإيراني في بيان إسرائيل بشن "عدوان" على دمشق، مشيراً إلى أن الهجوم الذي تم بواسطة "مقاتلات" إسرائيلية أودى بحياة "4 مستشارين عسكريين من إيران" و"عدد من القوات السورية"، ليضيف في وقت لاحق أن عضواً خامساً توفي متأثراً بجراحه. ولم يصدر أي تعليق بعد من إسرائيل.

وذكرت "الوطن" أن الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي تعهد بمعاقبة إسرائيل على الضربة التي نفذتها السبت، وأسفرت عن قتل 5 من الحرس الثوري الإيراني في سوريا، حيث قال إن "إيران لن تترك جرائم النظام الصهيوني تمر دون رد"، مندداً بالهجوم.

وأفادت "القبس" بأن وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، قال إن المملكة "قلقة للغاية" من أن التوترات في البحر الأحمر، وسط هجمات الحوثيين في اليمن والضربات الأمريكية على أهداف تابعة للحوثيين، قد تخرج عن نطاق السيطرة، وتؤدي إلى تصعيد الصراع في المنطقة وأضاف: "نحن بالطبع نؤمن بشدة بحرية الملاحة. وهذا شيء يجب حمايته. لكننا بحاجة أيضاً إلى حماية أمن واستقرار المنطقة. لذلك نحن نركز بشدة على تهدئة الوضع قدر المستطاع".

دوليًا، قالت "الأنباء" إن لرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبدى عزمه زيارة كوريا الشمالية في وقت قريب، مشيرةً إلى أن بوتين شكر الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون على دعوته.

وقالت "الراي" إن رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيكو أكد أوكرانيا المجاورة ليست دولة مستقلة أو ذات سيادة، بل تخضع للنفوذ والسيطرة المطلقة للولايات المتحدة. كما اتهم فيكو أوكرانيا بأنها "واحدة من أكثر الدول فسادا في العالم"، مضيفا "الله وحده يعلم حجم المساعدات التي يتم إرسالها إليكم والتي تختفي في مكان ما".

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزیر الخارجیة إلى أن

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية المجري: السلام في أوكرانيا يقترب مع تولي ترامب منصبه

أكد وزير الخارجية المجري بيتر سيارتو، أن الهجوم الإرهابي ضد الجنرال الروسي كيريلوف قد يعوق التسوية في أوكرانيا.

وأوضح وزير الخارجية المجري، في مقابلة مع وكالة نوفوتسي الروسية، أن فرص السلام بأوكرانيا ستكون أقرب عند تولي الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب لمنصبه.

وقال وزير الخارجية المجري: "لأننا نريد السلام في أوكرانيا، ولأننا نريد تجنب أي خطر للتصعيد، فإننا نعتبر كل هذه القضايا مثيرة للقلق، لماذا؟ لأن كل هذه الخطوات تحمل خطر التصعيد، وهذا ما قلته لكم سابقًا: إذا حدث تصعيد قبل 20 يناير (تنصيب دونالد ترامب)، فمن الممكن أن يكون له تأثير سلبي للغاية على فرص التوصل إلى السلام في أقرب وقت ممكن بعد 20 يناير".

في سياق آخر، أشار سيارتو في مقابلة مع وكالة نوفوتسي الروسية، إلى أن المجر تدرس سبل تسوية المدفوعات مع "روساتوم" لبناء محطة "باكش-2" للطاقة النووية.

وأوضح أن إدراج "غازبروم بنك" في قائمة عقوبات الخزانة الأمريكية يهدد مشروع محطة الطاقة "باكش-2" في هنغاريا وهذا مدعاة للقلق.

وقال إن رفض الولايات المتحدة السماح لهنغاريا بالعمل مع شركة "غازبروم بنك" لبناء محطة" باكش 2" هو انتقام سياسي.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يناقش مع نظيره الإيراني التطورات بالمنطقة
  • وزير الخارجية يناقش مع نظيره الإيراني التطورات في المنطقة
  • من هي أبرز الشخصيات التي تدير المشهد في سوريا الجديدة؟.. وزراء ومحافظون
  • وزير الخارجية التركي لا يستبعد نشوب صراع بين إسرائيل وإيران
  • حماس: اتفاق وقف إطلاق النار سينتهي بصفقة جادة لتبادل الأسرى والمحتجزين
  • الحرس الثوري يطيح بشبكة إرهابية غربي إيران
  • وزير الخارجية المجري: السلام في أوكرانيا يقترب مع تولي ترامب منصبه
  • عاجل. واشنطن تتهم عنصرا في الحرس الثوري الإيراني بقتل مواطن أمريكي في العراق
  • نقيب في الحرس الثوري.. محكمة أمريكية تدين قاتل ترويل في بغداد
  • الحرس الثوري ينفي اجلاء القوات الروسية لـ 4 آلاف مقاتل إيراني من سوريا