RT Arabic:
2025-02-16@13:13:01 GMT

طبيب يحذر من خطورة تمدد الأوعية الدموية

تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT

طبيب يحذر من خطورة تمدد الأوعية الدموية

يجب أن يكون فحص تمدد الأبهر البطني (أم الدم، أنورسما) من ضمن الفحص الطبي السنوي. لأنه يقضي سنويا على حياة العديد من الأشخاص.

إقرأ المزيد دلالات تشير إلى مرض "أم الدم"

ويشير الدكتور الكسندر مياسنيكوف إلى أن تمدد الأبهر يشخص لدى 10-13 بالمئة من الرجال و6 بالمئة من النساء. أي أن الرجال أكثر عرضة للإصابة به بمقدار الضعف.

ولكن التمزق يحدث عند النساء أكثر من الرجال.

ووفقا له، يمكن تشخيص الحالة باستخدام الموجات فوق الصوتية وتحديد قطر الأبهر. وتظهر هذه الحالة عندما يحدث تمدد بين الشرايين الكلوية بمقدار مرة ونصف. ويعتمد هذا المعيار على العمر والجنس، وتعتبر زيادة قطر الشريان الأورطي بنسبة 50 بالمئة بالفعل تمدده.

ويشير الطبيب إلى أن 80 بالمئة من حالات تمدد الأوعية الدموية لا تشكل خطورة على الصحة لأنها صغيرة.

صورة توضيحية

ويقول موضحا: "يصبح تمدد الوعاء الدموي خطيرا عندما يصبح قطره خمسة سنتمترات وأكثر، أو يكبر بمقدار 0.5 سم خلال 6 أشهر".
ويعتبر التدخين العامل الأكثر خطورة في تطور تمدد الأوعية الدموية في الأبهر البطني. والعلاقة بين التدخين والمرض أقوى مما بين التدخين وسرطان الرئة.

ويقول: "الرجل المدخن أو كان يدخن سابقا عليه إجراء هذا الفحص والخضوع لمراقبة طبية لتحديد ما إذا كان التمدد يتطور أم لا. تجري هذه العملية كل ستة أشهر خلال ثلاث سنوات.

وإذا تبين أن التمدد يتطور، فيجب إزالته جراحيا، لأن خطر تمزقه يزداد كثيرا.

المصدر: فيستي. رو

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الصحة العامة امراض معلومات عامة

إقرأ أيضاً:

الرجال أم النساء.. من الأكثر كرما؟

إسبانيا – كشفت إحدى أكبر الدراسات من نوعها عن اختلاف رئيسي بين الرجال والنساء في ما يتعلق بالسخاء والكرم.

وشملت الدراسة أكثر من 1000 بالغ شاركوا في تجربة تعتمد على “لعبة الديكتاتور”، وهي أداء بحثية شائعة يستخدمها علماء النفس والاقتصاد لدراسة السلوكيات.

وأظهرت النتائج التي نشرتها مجلة PLOS One أن النساء أكثر سخاء بشكل ملحوظ مقارنة بالرجال.

وفي التجربة، تم إعطاء كل مشارك يلعب دور “الديكتاتور” مبلغ 10 يورو، وطلب منه تحديد المبلغ الذي يرغب في مشاركته مع لاعب آخر تم اختياره عشوائيا من مجموعة المشاركين.

ولم يكن “الديكتاتور” يعرف هوية الشخص الذي تم إقرانه به أو ما إذا كان المتلقي ذكرا أم أنثى. كما كانوا على دراية بأنهم سيحصلون لاحقا على فرصة ليكونوا في دور المتلقي، ولكن مع شريك مختلف، ما قلل من احتمالية أن تتأثر قراراتهم بمبدأ المعاملة بالمثل.

وفي المتوسط، وجدت الدراسة أن النساء يتبرعن بأموال أكثر من الرجال. وفي الواقع، كان القرار الأكثر شيوعا بين الرجال هو عدم مشاركة أي شيء مع الشريك، بينما تميل النساء إلى تقسيم المال مناصفة (50-50).

وعلى وجه التحديد، تبرعت النساء بنسبة 40% أكثر من الرجال في المتوسط، حيث قدمن نحو 3.50 يورو، بينما قدم الرجال 2.50 يورو.

وأشار الباحثون إلى أن الاختلافات بين الجنسين كانت مرتبطة بالقدرة على التفكير، والسمات الشخصية، والعواطف. ووجدوا أن سمتين شخصيتين أثرتا بشكل إيجابي على الكرم: الانفتاح (المرتبط بالفضول والتسامح مع التغيير) والودية (المرتبطة بالتعاطف).

كما لاحظت الدراسة أن النساء اللائي أظهرن قدرة تفكير أقوى كن أقل كرما.

وقالت البروفيسورة مارينا بافان، من جامعة خايمي الأول في إسبانيا، والتي شاركت في تأليف البحث، إن النتائج فاجأت الفريق. وأضافت: “ما أدهشنا هو الفرق الكبير نسبيا في العطاء بين الرجال والنساء”.

وأرجعت البروفيسورة بافان هذه النتائج إلى حجم التجربة الكبير، موضحة أن “معظم الدراسات السابقة أظهرت فروقا صغيرة أو معدومة في الكرم بين الجنسين، لكنها لم تكن لديها عدد الملاحظات التي توفرت لدينا”.

المصدر: إندبندنت

مقالات مشابهة

  • فوائد زيت الخردل لصحة القلب والأوعية الدموية
  • الرجال أم النساء.. من الأكثر كرما؟
  • «لو عايز أي شخص عزيز عليك يقلع عن التدخين» .. ردّد هذا الدعاء
  • الودائع في البنوك ترتفع إلى 1271 مليار درهم بمتم 2024
  • التدخين السلبي: خطر خفي يهدد صحة الأطفال وجيناتهم
  • مفاجأة سارة.. انخفاض أسعار الأرز والذرة والدقيق في الأسواق
  • نداء لإصلاح الأمن الدوائي: المستشار بوشناف يحذر من خطورة السياسات الحالية لاستيراد الأدوية
  • النفط العراقي يهوي بمقدار دولارين خلال ساعات مسجلا 77 دولارا للبرميل
  • طبيب يحذر من خطورة التوتر النفسي: يؤدي إلى فقدان البصر
  • مفاجأة طبية جديدة.. الجلوس كثيراً يضر مثل التدخين تماماً