حقيقة فيديو تمساح في الشارع بطرابلس.. ما علاقة السعودية؟
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
تداولت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لا سيما في ليبيا مقطع فيديو قيل إنه لظهور تمساح في أحد شوارع العاصمة طرابلس، لكن الادعاء خطأ والفيديو مصور في مدينة القطيف شرق السعودية.
ويظهر في الفيديو الذي صوره شخص من سيارته ليلا تمساح في شارع.
وعلق ناشرون بالقول "ظهور تمساح ليلة البارحة في شوارع طرابلس".
علق ناشرون بالقول "ظهور تمساح ليلة البارحة في شوارع طرابلس".حقيقة الفيديو
لكن الفيديو لم يُصوّر في ليبيا مثلما ادعت المنشورات المضللة.
فقد أرشد البحث عن مشاهد ثابتة منه إليه منشورا في شهر نوفمبر الماضي على وسائل إعلام سعودية على أنه لتمساح في مدينة القطيف.
شاهد.. تمساح يتجول في شوارع #القطيف #السعودية pic.twitter.com/LTL4nskWZ6
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) November 7, 2023وجاء في التفاصيل أن التمساح الذي شوهد في أحد شوارع القطيف خرج من حديقة حيوانات مجاورة وتمت السيطرة عليه من طرف السلطات المختصة وإرجاعه لموطنه الطبيعي.
وبحسب وسائل إعلام محلية، تكررت هذه الظاهرة في مناطق عدة من السعودية في السنوات الماضية، ولا سيما بسبب الأخطاء في تربيتها ما يدفعها للخروج من مناطقها.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: تمساح فی
إقرأ أيضاً:
هجوم بطائرات مسيرة على مدينة قازان الروسية وتضرر عدد من المباني السكنية (فيديو)
تعرضت مدينة قازان الروسية، في صباح اليوم السبت 21 ديسمبر، لهجوم من طائرات مسيرة أوكرانية، مما أسفر عن تضرر منازل سكنية في منطقتي سوفيتسكي وكيروف.
وتسبب الهجوم بالطائرات المسيرة، في اندلاع الحرائق بالمباني السكنية، وتم إخلاء المواطنين بشكل عاجل.
وكلف عمدة قازان، إيلسور ميتشين، بتنظيم إيواء المتضررين مؤقتًا، وتوفير الملابس الدافئة والطعام لهم.
وتعمل خدمات خدمات الطوارئ والمرافق العامة في المواقع المتضررة، على معالجة آثار الهجوم.
ووصل إلى موقع الحادث كل من رئيس وزراء تتارستان، أليكسي بيسوشين، ورئيس تنفيذية قازان، روستام غفاروف.
وأكد ممثلو السلطات أن المتضررين سيحصلون على جميع المساعدات اللازمة.
ونشرت وسائل إعلام روسية فيديو للهجوم الذي شنته الطائرات المسيرة على أحد أطول المباني في قازان.
من جانبها، ذكرت الوكالة الاتحادية للنقل الجوي في روسيا «روسافياتسيا»، أن مطار قازان علق رحلات الوصول والمغادرة في أعقاب هجوم أوكراني بطائرات مسيرة على المدينة.