صحيفة الاتحاد:
2025-02-08@16:57:04 GMT

مبابي.. «بصمة رباعية»

تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT

باريس (أ ف ب)

أخبار ذات صلة مبابي: «مونديال روسيا» ليس الأهم في مسيرتي! سان جيرمان يمنح مبابي «جسراً من الذهب»!


فرض المهاجم كيليان مبابي نفسه نجماً لفريقه باريس سان جيرمان، وقاده إلى الدور ثمن النهائي من كأس فرنسا لكرة القدم، بفوزه على أورليانز من الدرجة الثالثة 4-1.
وسجل مبابي هدفين «16 و63 من ركلة جزاء»، ومرر كرتي الهدفين الثاني للبرتغالي جونسالو راموش «72»، والبديل سيني مايولو «88».


وافتتح مبابي التسجيل من تسديدة منخفضة «16»، قبل أن يضاعف غلّته في الشوط الثاني من ركلة جزاء اثر لمسة يد «63».
ومرّر قائد المنتخب الفرنسي، صاحب 28 هدفاً في 26 مباراة مع سان جيرمان هذا الموسم، كرة الهدف الثالث إلى البرتغالي راموش الذي حولها رأسية في المرمى «73».
وقلّص أورليانز النتيجة عن طريق قائده نيكولا سان-روف «86»، قبل أن يختتم مايولو ابن الـ 17 ربيعاً المهرجان التهديفي لسان جيرمان بتمريرة من مبابي «88».
وقاد وسام بن يدر فريقه موناكو إلى ثمن النهائي بتسجيله ثلاثية الفوز على روديز من الدرجة الثانية 3-1.
وثأر موناكو من روديز الذي كان أخرجه بركلات الترجيح 4-5، بعد تعادلهما 2-2 من المسابقة في الموسم الماضي.
افتتح بن يدر ثلاثيته «هاتريك» من ركلة جزاء في الدقيقة العاشرة، قبل أن يضيف هدفين في الشوط الثاني «50 و58»، رداً على هدف التعادل من رودي عبر الكونغولي ستون مامبو «21».
وودّع نانت وصيف البطل الموسم الماضي بخسارته أمام ضيفه لافال من الدرجة الثانية 0-1، وأطاحت رأسية المهاجم المخضرم مالك تشوكونتي «35 عاماً» في الدقيقة 60، بآمال نانت بتكرار إنجاز عام 2022، عندما أحرز اللقب، ليعود ويبلغ النهائي الموسم الماضي «خسر أمام تولوز 1-5».
وفاز نيس ثاني الدوري على بوردو من الدرجة الثانية 3-2، وقلب بريست صاحب المركز الثالث في الدوري تأخره بهدف أمام تريليساك من الدرجة الرابعة إلى فوز 2-1.

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كأس فرنسا باريس سان جيرمان كيليان مبابي موناكو نانت سان جیرمان من الدرجة

إقرأ أيضاً:

الناقد زين العابدين خيري: كل ما يُقدم في الإعلام المرئي يحمل بصمة صانعه

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أقيم منذ قليل في قصر ثقافة الإسماعيلية ندوة بعنوان "الأفلام بعيدًا عن نشرات الأخبار"، وذلك ضمن فعاليات الدورة الـ26 لمهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة. 

أدار النقاش الكاتب الصحفي والناقد الفني والسيناريست المصري زين العابدين خيري، وشارك فيه كل من الإعلامية والناشطة الحقوقية الفلسطينية عندليب عدوان، والمخرجة اللبنانية إيليان الراهب، حيث ناقشا كيفية نقل الصورة التسجيلية بعيدًا عن الإطار الإخباري التقليدي. تحدث زين العابدين خيري عن أهمية الأفلام التسجيلية في توثيق الأحداث الإنسانية بعيدًا عن التغطية الإخبارية السريعة، مشيرًا إلى أن السينمائي الذي يحيا تحت القصف قد يتساءل عن دوره خارج نقل الأخبار، ليجد لنفسه دورًا أعمق وأكثر ارتباطًا بالواقع والإنسان.

 من جانبها، أعربت عندليب عدوان عن امتنانها لمشاركة الصوت الفلسطيني في مهرجان الإسماعيلية، مشيرة إلى أن الإعلام التقليدي كان يهتم بالمانشيتات دون تسليط الضوء على حياة الشهداء وأسرهم.

 وأوضحت أنه خلال عملها في مركز شؤون المرأة، لاحظت أن الإعلام كان يتعامل مع الضحايا كأرقام دون التعمق في تفاصيل حياتهم وأحلامهم. كما أشارت إلى أن التغطية الإعلامية كانت تركز على أخبار السياسيين فقط، ما دفعهم إلى إنشاء مؤسسة شؤون المرأة عام 2006 لتوثيق قضايا النساء، لكنها واجهت تحديات سياسية ورقابية بعد الأحداث السياسية في غزة. وأضافت عندليب أن المؤسسة وثّقت 30 فيلمًا وثائقيًا عن معاناة الصحفيين الفلسطينيين، لكن بعض القصص لم تُنشر بسبب القيود السياسية في غزة.

 كما تحدثت عن التحديات التي تواجه صناع الأفلام الوثائقية، سواء من الاحتلال الإسرائيلي أو من الداخل الفلسطيني، لافتة إلى أن بعض القضايا مثل الاعتداءات الجنسية داخل الأسر واجهت منعًا رقابيًا حال دون عرضها. أما إيليان الراهب فتحدثت عن تجربتها في تصوير معاناة الشعوب في لبنان وفلسطين، مؤكدة أن الإعلام اعتاد تقديم الشعوب المتضررة كضحايا فقط، دون التعمق في حقيقة الأحداث.

 وأضافت أن تنوع مصادر تمويل الأفلام يساعد على الاستقلالية، مما يتيح للمخرجين تقديم رؤيتهم بحرية أكبر. كما شددت على أهمية تجسيد الهوية في الأفلام التسجيلية، مشيرة إلى أن فيلمها عن محمد الدرة يعد من أبرز الأعمال التي وثّقت الهوية الفلسطينية، داعية إلى إتاحة الفرصة لجميع الأفلام دون قيود رقابية.

 في ختام الندوة، أكد زين العابدين خيري أن هناك مغالطة شائعة بأن ما يُعرض في الإعلام المرئي هو وثائقي بحكم طبيعته، مشيرًا إلى أن كل عمل إعلامي يحمل بصمة صانعه، ويختلف تأثيره وفق رؤية المخرج والمحرر. 

كما شدد على الدور الذي تلعبه المهرجانات السينمائية، مثل مهرجان الإسماعيلية ومهرجان الإسكندرية، في دعم الأفلام الوثائقية ومنحها مساحة أكبر للوصول إلى الجمهور، مما يساهم في تقديم رؤى بديلة عن السرد الإخباري التقليدي، وإبراز القصص الإنسانية من منظور أعمق وأكثر تأثيرًا.

مقالات مشابهة

  • بعد إخفاق فينيسيوس.. هل يصبح مبابي «رونالدو الجديد» في «ديربي مدريد»؟
  • باريس سان جيرمان بتشكيل هجومي أمام موناكو في الدوري الفرنسي
  • كفاراسخيليا جاهز للمشاركة مع سان جيرمان في دوري الأبطال
  • عاجل| تأكد غياب 4 نجوم عن مباراة قمة الأهلي والزمالك.. «ضربة رباعية»
  • الناقد زين العابدين خيري: كل ما يُقدم في الإعلام المرئي يحمل بصمة صانعه
  • ليفربول يصعق توتنهام.. ويلحق بنيوكاسل إلى النهائي
  • باريس سان جيرمان يواجه فريقاً من الدرجة الثانية في الكأس
  • إنريكي: سان جيرمان أفضل بعد رحيل مبابي!
  • إنريكي يشيد بلاعبي باريس سان جيرمان ويؤكد: الفريق أقوى بعد رحيل مبابي
  • إعلامي يكشف عن بديل الونش أمام الإسماعيلي