راكب يوثق رحلته مع سائقة توكتوك هندية
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
في حين أن وجود سائقات السيارات من النساء ليس أمرا غير شائع، إلا أن أعدادهن لا تزال منخفضة نسبيا في الهند.
تتحدى هؤلاء النساء القوالب النمطية التقليدية بين الجنسين، ويظهرن المرونة والتصميم عند دخولهن مهنة يهيمن عليها الرجال منذ الأزل.
شارك مستخدم هندي على X تجربته الأولى في ركوب "توكتوك" تقوده امرأة، مما يمثل علامة فارقة محتملة في الحياة كراكب سيارة يوميًا.
وسرعان ما اكتسبت الصورة الاهتمام والإشادة على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وحصدت ما يقرب من نصف مليون مشاهدة.
وأعرب مستخدمو الإنترنت من مختلف الخلفيات عن سعادتهم ودعمهم للمرأة.
شارك أحد المستخدمين قائلاً: "هناك سائقة واحدة في مركز المنتدى التجاري في تشيناي، عندما أذهب مع عائلتي، أبحث عنها، إنها تقود ببطء وتلعب أيضًا مع ابنتي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: توكتوك قيادة النساء الهند
إقرأ أيضاً:
«التبادل المعرفي» يُشارك تجارب العمل الحكومي مع مالطا
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الإمارات والبحرين.. علاقات أخوية راسخة رحلة الهجن تقطع الصحراء الغربية في الطريق إلى وجهتها النهائيةنظم مكتب التبادل المعرفي الحكومي بوزارة شؤون مجلس الوزراء في دولة الإمارات، سلسلة زيارات معرفية لمنتسبي الدفعة الثانية من «برنامج القيادات التنفيذية العليا لحكومة مالطا»، لتعريف المنتسبين بالتجربة الإماراتية المتميزة والنماذج الريادية في العمل الحكومي، وذلك في إطار التعاون الثنائي بين حكومتي البلدين في مجالات التحديث الحكومي.
ويهدف «برنامج القيادات التنفيذية العليا لحكومة مالطا» الذي يضم 27 منتسباً ويغطي أكثر من 2100 ساعة تدريب، إلى تطوير وتعزيز قدرات ومهارات المنتسبين في مجالات التحديث الحكومي، ومشاركتهم النماذج الريادية الإماراتية في استشراف المستقبل وتخطيط السيناريوهات، والتحول الرقمي في الحكومة، والابتكار الحكومي، والقيادة الاستراتيجية المرنة، وإدارة السياسات والاستراتيجيات، ضمن زيارات معرفية لـ12 جهة حكومية رائدة.
وأكد عبدالله ناصر لوتاه، مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء للتنافسية والتبادل المعرفي، أن مبادرات التبادل المعرفي التي تقودها حكومة دولة الإمارات؛ بهدف تمكين الحكومات، ومشاركتها التجارب والمعارف والخبرات التي طورتها الدولة، تمثل عناصر معززة وداعمة لجهود الحكومات في ابتكار الرؤى الجديدة وتصميم التوجهات المستقبلية الاستباقية، من خلال بناء قدرات ومهارات القيادات التنفيذية المشاركة في مثل هذه البرامج المتقدمة.
وقال عبدالله لوتاه: إن «برنامج القيادات التنفيذية العليا لحكومة مالطا»، يعكس المستوى المتميز للتعاون الثنائي مع حكومة مالطا في مجالات التحديث الحكومي، ويترجم الشراكة القائمة على أسس مستدامة والهادفة لدفع عملية التطوير الحكومي إلى مستويات متقدمة، مشيراً إلى أن «برنامج التبادل المعرفي الحكومي» يمثل منصة تجمع العقول لتصميم الأفكار القادرة على إحداث التطور المطلوب.