عائشة الماجدي: الخيابة ما بدرسوها في الجامعات والكتب بتتواجد بس في عيال قحت
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
أسرة عبدالمنعم طلعت وكتبوا بوست وبيان انو لم يتم إغتياله من الجيش وأنو المرحوم كان في منطقة سيطرة الدعم السريع .
الكلام دا مش واضح كدا ????️..
القحاتة مناديل الجنجويد يقعدوا ساي ؟
طبعا لا
القحاتة —-
عبدالمنعم أغتيل من قبل الجيش …
—-
اسرة المرحوم المرحوم لم يقتل من قبل الجيش
——-
القحاتة لا ياخ دي انتهاكات الجيش
—
أسرة المرحوم المرحوم لم يقتل من قبل الجيش
—
القحاتة لا المرحوم من ضمن إنتهاكات الجيش
فتأملوا بس يا شعب يا سوداني في حال صبيان قحت —
—-
طبعًا القحاتة حريصين علي الموضوع دا بطريقة مخجلة ورغم انو أسرة المرحوم طلعت الجيش براءة من دم المرحوم .
لكن طبعا القصة دي ما في صالح قحت ولا في صالح الجنجويد كفيل قحت يحاولوا يفتشوا يدينوا الجيش بأي طريقة …
بس راحت عليكم …
—-
الخيابة دي ما بدرسوها في الجامعات والكتب بتتواجد بس في عيال قحت …
دي بت المرحوم عبدالمنعم بتنفي إغتيال الجيش ل أبوها …
القحاتة يسكتوا ويقتنعوا ؟
طبعًا لا
القحاتة بس عبدالحفيظ دا لالا أغتالوا الجيش !
ولادة الندم القحاتة تُف
بت المرحوم ????
عائشة الماجدي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
سمير عثمان: أدرت أول مباراة في مسيرتي بعمر 14 عاما بين فريقي طلعت حرب والشمس
أكد الحكم الدولي السابق سمير عثمان، أن الحكم بشكل عام ممنوع من الظهور الإعلامي للتعليق على قراراته، وإذا ظهر فإنه يعرض نفسه للمساءلة.
الاعتداء على الحكم يستوجب شطب اللاعب مدى الحياةوأضاف «عثمان» خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامج «بالخط العريض» على قناة «الحياة»، أنّ الاعتداء على الحكم يستوجب شطب اللاعب مدى الحياة، لكن هذا الإجراء لا يُطبق في مصر، حيث تُفرض عقوبات أخف.
وأوضح أن اللاعب السابق أحمد عيد عبد الملك كان أكثر من اعترض على قراراته، مشيرًا إلى أن الحكم الذي يفتقر إلى الشخصية لا يصلح للتحكيم.
وكشف أنه أدار أول مباراة له وهو في سن الـ14 عامًا، وكانت بين فريقي طلعت حرب والشمس، مضيفًا أنّ أول مباراة رسمية له كانت بين الترسانة والمحلة عام 2000، ولم يستطع النوم تلك الليلة بسبب التوتر.
حكام أمريكا الجنوبيةوفي حديثه عن التحكيم الدولي، أشار سمير عثمان إلى أن حكام أمريكا الجنوبية يتسمون بالعنف الكبير، موضحًا أن تحليل المباريات أصعب من التحكيم نفسه.
وأكد أنه عُرضت عليه رشوة في أثناء تحكيمه مباراة خارج مصر، لكنه رفضها وأبلغ الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (CAF)، الذي نصحه بالصمت حتى مغادرته المطار حفاظًا على سلامته.