الجيش الأمريكي يعلن تعرض قاعدة عين الأسد لهجوم جديد.. الثاني خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
أعلن الجيش الأمريكي، الأحد، استهداف قاعدة "عين الأسد" الأمريكية في محافظة الأنبار غربي العراق بعدد من الصواريخ الباليستية، في ثان هجوم من نوعه خلال أقل من 24 ساعة.
وقالت القيادة المركزية الأمريكية، إن "ميليشيات مدعومة من إيران في غرب العراق تستهدف قاعدة عين الأسد الجوية بعدد من الصواريخ الباليستية".
وأضافت أن "أنظمة الدفاع في قاعدة عين الأسد اعترضت معظم الصواريخ ويجري تقييم الضرر وإصابة جندي عراقي واحد على الأقل"، حسب رويترز.
والسبت، جماعة "المقاومة الإسلامية في العراق"، السبت، تنفيذ هجوم صاروخي استهدف قاعدة "عين الأسد" حيث تتمركز القوات الأمريكية.
وشددت الجماعة على أنها "ستواصل استهداف القواعد الأمريكية في العراق".
ويوم 4 كانون الثاني/ يناير 2024، نفذت أمريكا غارة جوية استهدفت سيارة نائب قائد عمليات فوج بغداد بالحشد الشعبي، مشتاق طالب السعيدي المعروف بـ "أبو تقوى"، أدت إلى مقتله إلى جانب ثلاثة آخرين كانوا برفقته، وذلك أثناء عودتهم من الحدود العراقية السورية إلى مقر الحشد شرق بغداد.
عقب الغارة الأمريكية، أعلن رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني تشكيل لجنة ثنائية لترتيب إنهاء وجود قوات التحالف الدولي في العراق، مؤكدا موقف بغداد "الثابت والمبدئي" لتحقيقه.
وتواصل "المقاومة الإسلامية في العراق" استهداف القواعد الأمريكية في كل من سوريا والعراق، منها: عين الأسد، التنف، الحرير، كونيكو، حقل العمر النفطي، خراب الجير.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية عين الأسد العراق العراق امريكا فلسطين غزة عين الأسد المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة من هنا وهناك سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی العراق عین الأسد
إقرأ أيضاً:
تحالف الفتح يطالب مجدداً بإخراج القوات الأمريكية من العراق
آخر تحديث: 24 دجنبر 2024 - 3:21 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال القيادي في تحالف الفتح عدي عبد الهادي، اليوم الثلاثاء (24 كانون الأول 2024)، إن واشنطن استغلت اتفاقية الاطار الاستراتيجي مع بغداد في تمرير اجندتها بالمنطقة.وذكر عبد الهادي في حديث صحفي، أن” اتفاقية الاطار الاستراتيجي بين بغداد وواشنطن تضمنت نقاطًا كثيرة تتعلق بإبعاد اقتصادية وامنية وتجارية لكن الحقيقة بان أمريكا استغلت الاتفاقية في تمرير اجندتها من خلال نقل القوات داخل العراق والمنطقة دون أي قيود لدرجة بان بغداد لا تعلم ما يجري في القواعد سواء عين الأسد او حرير في أربيل”.وأضاف، ان” زيادة القوات الامريكية في عين الأسد او حرير لابد ان يخضع لموافقة بغداد لكن الحقيقة ان واشنطن تفعل كل شيء وتعلن عنه بشكل مفاجئ من خلال وسائل الاعلام، لافتا الى ان” أمريكا تستغل ما تسميه مكافحة الإرهاب في تحريك القطعات العسكرية دون أي قيود وهناك ارتال تنتقل من العراق الى سوريا وبالعكس دون أي تفتيش”.وأشار عبد الهادي الى، أن” أمريكا لا تريد الخروج من العراق تحت أي ظرف واجندتها هي البقاء وادامة وجودها في سوريا وهذا ما يفسر نقل المئات من الجنود مؤخرا الى قواعد الحسكة، مؤكدا بأن” على بغداد التحرك والضغط باتجاه إخراج تلك القوات استجابة لقرار نيابي وشعبي لان وجود تلك القوات يعني المزيد من حالة عدم الاستقرار في المنطقة”.