القيادة المركزية الأمريكية: إصابة جندي عراقي في قصف استهدف قاعدة عين الأسد
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
أعلنت القيادة المركزية الأمريكية، اليوم، إصابة جندي عراقي، جراء إطلاق العديد من الصواريخ الباليستية من قبل مسلحين في غرب العراق مستهدفين قاعدة عين الأسد الجوية.
وأشارت القيادة، وفقا لقناة "الحرة" الأمريكية، إلى أنه تم اعتراض معظم الصواريخ بواسطة أنظمة الدفاع الجوي للقاعدة ، فيما زالت عمليات تقييم الأضرار جارية.
جدير بالذكر أن واشنطن تنشر 2500 عسكري في العراق ونحو 900 بسوريا، في إطار مهمة التحالف الدولي ضد تنظيم داعش والذي أنشئ عام 2014.
وكان رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني قد طالب، بوضع جدول زمني لإنهاء مهمة التحالف الدولي، وذلك بعد التوتر الذي أثارته الضربات الأمريكية ضد فصائل عراقية، ردا على استهدافها قواعد تضم قوات أمريكية في العراق وسوريا.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
القيادة المركزية الأمريكية: أسقطنا طائرات مسيرة وصاروخ كروز أثناء قصفنا لمواقع الحوثيين
أكدت القيادة المركزية الأمريكية، أنها نفذت ضربة دقيقة ضد منشأة لتخزين الصواريخ تابعة للحوثيين، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
بيان من القيادة المركزية الأمريكية المتحدث باسم جيش الاحتلال: قائد القيادة المركزية الأمريكية التقى رئيس الأركان في تل أبيب القيادة المركزية الأمريكية: نفذنا ضربات ضد الجماعات الموالية لإيران في سورياوأوضحت القيادة المركزية الأمريكية، أنهم اسقطوا طائرات مسيرة وصاروخ كروز أثناء قصفنا لمواقع الحوثيين.
وفي وقت سابق، كشفت القيادة المركزية الأمريكية، تنفيذ ضربات متعددة على منشآت أسلحة تحت الأرض تابعة للحوثيين في اليمن.
وبحسب روسيا اليوم، وقالت القيادة المركزية الأمريكية "سينتكوم" في بيان إن القوات نفذت ضربات جوية متعددة ودقيقة على العديد من منشآت تخزين الأسلحة التابعة للحوثيين داخل مناطق تسيطر عليها الجماعة في اليمن.
وأضافت أن المخازن تحتوي على أسلحة تقليدية متقدمة مختلفة تستخدم لاستهداف السفن العسكرية والمدنية الأمريكية والدولية التي تبحر في المياه الدولية في جميع أنحاء البحر الأحمر وخليج عدن.
وأفادت بأن هذه الإجراءات اتخذت بهدف تقليص قدرة الحوثيين على مواصلة هجماتهم المتهورة وغير القانونية على الشحن التجاري الدولي وعلى أفراد وسفن الولايات المتحدة والتحالف والطواقم التجارية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب وخليج عدن، وتقليص قدرتهم على تهديد الشركاء الإقليميين.