دعت وكيلة التعليم العام بالتكليف حصة المطوع المناطق التعليمية بضرورة تسجيل الاجازات على سجل المعلم في التوقيت الصحيح وعدم التأخير.

وقالت المطوع في نشرة أصدرتها وحصلت «الأنباء» على نسخة منها إنه «ونظرا للمخالفات القانونية المترتبة عن التأخير في تسجيل الإجازات، حيث لوحظ تسجيل بعض الاجازات على برنامج سجل المعلم بعد القيام بها وبعد صدور القرارات الخاصة بها، مما يفيد وجود تقصير وتراخ لدى المختصين في تسجيل هذه الإجازات على برنامج سجل المعلم في التاريخ المناسب».

وعليه، وجهت «للتعميم على جهة الاختصاص العمل على مراعاة تسجيل الاجازات وإنهائها على برنامج سجل المعلم في التوقيت الصحيح، وعدم التأخير في ذلك ليكون السجل معبرا عن الواقع الصحيح لوضع المعلم في كل الأوقات». وأملت «إعطاء الموضوع صفة الأهمية والاستعجال مع مساءلة المختصين عن تقصيرهم وتأخرهم في تسجيل الاجازات على سجل المعلم بعد القيام بها وبعد انتهاء مدتها».‫

المصدر: جريدة الحقيقة

كلمات دلالية: المعلم فی

إقرأ أيضاً:

قصة المعلم الإسباني الذي وقع في حب السعودية .. فيديو

الرياض

كشف معلم إسباني قصة عشقه للسعودية، حيث تحدث عن رحلته الفريدة التي غيرت نظرته للحياة والثقافات، وقال إنه يشعر بالأمان التام في المملكة، معلقًا: “أستطيع المشي ليلاً، كل شيء على ما يرام، هذا رائع!”

بدأت رحلته قبل 12 عامًا عندما سافر إلى أوروبا مجددًا، وهناك التقى برجل سعودي في القطار، يقول المعلم الإسباني: “كان يردد سبحان الله والحمد لله والله أكبر، وشعرت أن هذه العبارات دينية، لأنني ككاثوليكي لدي عبارات مماثلة، بدأنا الحديث واكتشفنا أن لدينا الكثير من القواسم المشتركة، وهكذا تشكلت صداقتنا”.

كان هذا الرجل من قبيلة عتيبة، وقد علمه الكثير عن تاريخ العتبان، ما جعله يغوص في تاريخ القبائل السعودية الأخرى، حيث وجد أن لكل منها قصة رائعة وشخصية مميزة، واصفًا صديقه بأنه “ذو شخصية بدوية أصيلة”.

كما أبدى إعجابه باللهجة السعودية وعباراتها الفريدة مثل: “من عيوني” و”على خشمي”، مشيرًا إلى أن مثل هذه العبارات “لا توجد لدينا في الغرب”.

وأضاف المعلم الإسباني أن السعودية تطورت بشكل كبير، قائلًا: “الآن لديكم موسم الرياض، مهرجان الجنادرية، والكثير من الفنانين ولاعبي كرة القدم العالميين هنا.. إنه أمر مبهر، يا جماعة، لازم تجون السعودية!”

وعن تجربته مع الأكلات السعودية، قال: “أنا أحب التحف والأشياء القديمة مثل المعقلية أو سوق الزل، وجربت كبسة الجمل ليس فقط في المطاعم، ولكن أيضًا في منازل الأصدقاء.

كما جربت كبسة الحاشي، وعندما أتحدث عنها في الغرب، يعتقدون أنها مثل لحم البقر المشوي، لكن هنا تؤكل بطريقة مختلفة، حيث نستخدم الشوكة والسكينة هناك، أما هنا فهي تجربة تقليدية أصيلة”.

وختم حديثه مؤكدًا: “الحمد لله، أنا في السعودية.. وأين يمكنني أن أعيش تجربة مثل هذه إلا هنا؟”

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1740228427371-1.mp4

 

مقالات مشابهة

  • يوم المعلم العُماني.. استثمار مُستدام
  • التطبيق قريبا .. تفاصيل ضوابط الإجازات بمشروع قانون العمل الجديد
  • قصة المعلم الإسباني الذي وقع في حب السعودية .. فيديو
  • الإجازات الرسمية في مصر 2025 للقطاع العام والخاص.. باق 16 يوما
  • الغويل: افتتاح ملعب بنغازي يؤكد أن الرهان على التنمية هو الخيار الصحيح
  • فهد المطوع: شخص واحد وراء خراب الرائد والغيابات تؤثر على الفريق.. فيديو
  • وزير المالية الإسرائيلي يتهم الاحتلال بالضعف بسبب التأخير في القضاء على حماس
  • سرّ ممارسة الجنس الرائع بِطرح السؤال الصحيح على الشريك.. ماهو؟
  • جامعة سوهاج تبداً في تطبيق برنامج التربية الوطنية للطالبات
  • جامعة سوهاج تبدأ في تطبيق برنامج التربية الوطنية للطالبات