الإفتاء تعلن قبول الدفعة الـ 19 لبرنامج تدريب الوافدين ..تفاصيل
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الإفتاء تعلن قبول الدفعة الـ 19 لبرنامج تدريب الوافدين تفاصيل، أعلنت دار الإفتاء المصرية عن فتح باب القبول للدفعة التاسعة عشرة لبرنامج تدريب الوافدين على الإفتاء. مدة البرنامج لتدريب الوافدين على .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإفتاء تعلن قبول الدفعة الـ 19 لبرنامج تدريب الوافدين .
أعلنت دار الإفتاء المصرية عن فتح باب القبول للدفعة التاسعة عشرة لبرنامج تدريب الوافدين على الإفتاء.
مدة البرنامج لتدريب الوافدين على الإفتاءوأوضحت ان مدة البرنامج ثلاث سنوات، يدرس الطالب خلالها عددًا من العلوم المؤهلة للفتوى، كما يتدرب على الإفتاء بشكل عملي على يد السادة أمناء الفتوى بالدار.
شروط القبول لتدريب الوافدين على الإفتاء- أن يكون الطالب وافدًا «ليس مصريًا».
- أن يكون متخرجًا في جامعة الأزهر الشريف من إحدى الكليات الشرعية الآتية: «كلية الشريعة والقانون - كلية الدعوة الإسلامية - كلية الدراسات الإسلامية والعربية - كلية أصول الدين - كلية اللغة العربية - كلية العلوم الإسلامية للوافدين».
- أن يجتاز امتحان القبول.
برنامج تدريب الوافدين على الإفتاء الأوراق المطلوبة لتدريب الوافدين على الإفتاء1- صورة من شهادة التخرج.
2- صورة من جواز السفر.
3- صورة شخصية.
تسجيل الطلبات لتدريب الوافدين على الإفتاءيتم تسجيل الطلبات يوميًا من الأحد للخميس بمركز التدريب بالمقر الرئيسي لدار الإفتاء المصرية بالقاهرة، ابتداءًا من أمس الأحد 16 يوليو 2023، حتى يوم الثلاثاء الموافق 15 أغسطس 2023.
الأسئلة والاستفسارات على تدريب الوافدين على الإفتاءللأسئلة والاستفسارات على تدريب الوافدين على الإفتاء الاتصال على رقم: «01282282892» من التاسعة صباحًا إلى الخامسة مساءً.
:رأس السنة الهجرية.. دار الإفتاء تستطلع اليوم هلال شهر المحرم لعام 1445
الإفتاء توضح حكم سجود التلاوة بغير وضوء
الإفتاء توضح حكم التهنئة بقدوم العام الهجري الجديد
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ميتا تختبر شريحة مطورة لتدريب الذكاء الاصطناعي
أبوظبي(الاتحاد ) في ظل التنافس المحموم في مجال الذكاء الاصطناعي، تسعى كبرى شركات التكنولوجيا إلى تعزيز قدراتها التقنية والحد من اعتمادها على المزودين الخارجيين.
بدأت شركة ميتا اختبار شريحة ذكاء اصطناعي جديدة من تطويرها، وذلك بهدف تقليل اعتمادها على"إنفيديا"، التي تعد المزود الرئيسي لوحدات معالجة الرسومات (GPU) المستخدمة في تدريب وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي.
اقرأ أيضاً..«ميتا» ستطلق تطبيقاً للذكاء الاصطناعي التوليدي
ويبدو أن "ميتا" قررت التخفيف من اعتمادها على"إنفيديا" عبر تطوير شرائحها الخاصة لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي.
شريحة مصممة خصيصاً للذكاء الاصطناعي
وأفادت تقارير بأن شركة ميتا تختبر شريحة داخلية لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي.الشريحة الجديدة تم تصنيعها بالشراكة مع TSMC التايوانية، ويتم اختبارها حاليًا في نطاق محدود. وإذا نجحت، ستبدأ ميتا في التوسع بإنتاجها.وصُنعت رقاقة "ميتا"، المصممة للتعامل مع أحمال عمل خاصة بالذكاء الاصطناعي، بالشراكة مع شركة TSMC التايوانية، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش".
الجدير بالذكر أن ميتا سبق أن طوّرت شرائح مخصصة لتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي، لكنها لم تُستخدم لتدريبها من قبل.
اقرأ أيضاً.."Meta AI"يتحدث العربية الآن
ميزانية ضخمة
تخطط ميتا لإنفاق 65 مليار دولار خلال العام الحالي لتعزيز استراتيجياتها في مجال الذكاء الاصطناعي.
وسيُخصص جزء كبير منها لوحدات معالجة الرسومات من "إنفيديا".إذا تمكنت الشركة من خفض ولو جزء بسيط من هذه التكلفة من خلال التحول إلى تصنيع الرقاقات داخليًا، فسيكون ذلك مكسبًا كبيرًا لعملاق التواصل الاجتماعي.
تشمل هذه الاستثمارات تطوير مراكز بيانات متقدمة، وتحسين البنية التحتية اللازمة لدعم نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. كما تخطط الشركة لشراء أكثر من 1.3 مليون وحدة معالجة رسومية (GPU) بحلول نهاية العام، مما يعزز قدرتها على تشغيل نماذج ذكاء اصطناعي متطورة.
صناعة الذكاء الاصطناعي
شهدت صناعة الذكاء الاصطناعي في السنوات الأخيرة قفزات هائلة، مدفوعة بالتطور السريع في قدرات المعالجة والتعلم الآلي. وتعتمد الشركات الكبرى، مثل "مايكروسوفت" و"جوجل" و"ميتا"، بشكل أساسي على وحدات معالجة الرسومات المتطورة، التي تنتجها شركات مثل إنفيديا، لتدريب وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي التي تدعم تطبيقات مثل البحث، والتوصيات الذكية، والواقع المعزز.
من خلال هذه التحركات، تسعى ميتا إلى تعزيز مكانتها كلاعب رئيسي في مجال الذكاء الاصطناعي، وتمكين نفسها من التحكم بشكل أكبر في التكنولوجيا التي تعتمد عليها. يمكن لهذه الخطوة أن تساهم في تحسين أداء خدماتها المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، مثل منصات التواصل الاجتماعي والميتافيرس، مما يعزز تجربة المستخدمين ويمنح الشركة مرونة أكبر في تطوير ابتكاراتها المستقبلية.