تشييع فتى فلسطيني يحمل الجنسية الأميركية في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
الضفة الغربية (وكالات)
أخبار ذات صلة غوتيريش: وجوب اعتراف الجميع بحق الشعب الفلسطيني في بناء دولته مصر والنرويج: حشد المزيد من الدعم الدولي الإنساني إلى غزةشيع فلسطينيون، أمس، الفتى توفيق عجاق الذي يحمل أيضاً الجنسية الأميركية وقُتل بنيران إسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، حيث تصاعد العنف منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة.
وأعرب البيت الأبيض عن «قلقه البالغ» إزاء تقارير عن مقتل فتى فلسطيني يحمل الجنسية الأميركية بنيران إسرائيلية في شرق رام الله بالضفة الغربية المحتلة.
وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي جون كيربي لصحافيين: «نشعر بقلق بالغ إزاء هذه التقارير.. المعلومات شحيحة حتى الآن، وليست لدينا معلومات وافية حول ما حدث بالضبط».
من جهته قال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي مساء الجمعة، إنه «في وقت سابق اليوم تلقينا تقارير تفيد بأن شرطياً خارج الخدمة ومدنيا فتحا النار باتجاه فلسطيني يُشتبه في إقدامه على رشق حجارة في المزرعة الشرقية، وكان جندي إسرائيلي موجوداً في المكان»، مشيراً إلى أن تحقيقاً قد فُتح في هذه الواقعة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل غزة
إقرأ أيضاً:
حملة اعتقالات جديدة بالضفة الغربية تطال 15 فلسطينيًا
أعلن نادي الأسير الفلسطيني اعتقال القوات الإسرائيلية منذ مساء أمس وحتى صباح اليوم الخميس 15 فلسطينيا على الأقل في الضفة الغربية.
ووفقا للبيان فقد توزعت حملة الاعتقالات على محافظات بيت لحم وقلقيلية والخليل ورام الله والقدس.
وأضاف "أنه رافق حملة الاعتقالات عمليات اعتداء على المواطنين وتخريب وتدمير واسعة في منازلهم، إلى جانب عمليات التحقيق الميداني والتي تصاعدت مؤخرا تحديدا في محافظة الخليل".
وأشار البيان إلى أن القوات الإسرائيلية نفذت عمليات تحقيق ميداني لنحو 50 مواطنا في بلدات محافظة الخليل، أفرج عنهم لاحقا.
ولفت البيان إلى أن "عدد حالات الاعتقال خلال العام 2024 بلغت 2024 أكثر من8800 حالة، فيما بلغ عدد الاعتقالات منذ الـ7 من أكتوبر 2023 نحو 14 ألف و300 حالة اعتقال في الضّفة الغربية.
كما أشار البيان إلى أن القوات الإسرائيلية "تواصل اعتقال المدنيين من غزة وتحديدا من الشمال، وتنفذ جريمة الإخفاء القسري بحقهم، وترفض الإفصاح بشكل كامل عن هوياتهم وأماكن احتجازهم".
وأكد أن المؤسسات المختصة ومنذ بدء الحرب على غزة لم تتمكن من حصر حالات الاعتقال في القطاع والتي تقدر بالآلاف.