كأس آسيا.. كوريا الجنوبية تتفادى الخسارة أمام الأردن والبحرين تفوز على ماليزيا
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
يمن مونيتور/ وكالات
أهدر الأردن تأهلاً مبكراً وفوزاً نادراً على كوريا الجنوبية عندما سجّل هدفاً عكسياً في شباكه في الرمق الأخير، ليخيّم تعادل مثير 2-2 على مواجهتهما السبت، ضمن الجولة الثانية من المجموعة الخامسة لكأس آسيا في كرة القدم في قطر.
وحافظ الاردن على الصدارة برصيد 4 نقاط بفارق الاهداف عن كوريا، مقترباً مع “محاربي تايغوك” منطقياً من التأهل إلى دور الـ16، بعد فوزه الكبير افتتاحاً على ماليزيا 4-0، في حين تلعب البحرين وماليزيا لاحقاً.
ويلعب في الجولة الثالثة الأخيرة الخميس الأردن مع البحرين وكوريا الجنوبية مع ماليزيا، علماً ان بطل ووصيف كل مجموعة يتأهلان إلى دور الـ16، مع أفضل أربعة منتخبات تحتل المركز الثالث.
وفي مباراة أخرى، فاز منتخب البحرين على منافسه منتخب ماليزيا، بنتيجة 1-0، اليوم السبت، ضمن منافسات الجولة الـ2 في المجموعة الـ5، من دور المجموعات في بطولة كأس آسيا.
سجل هدف المباراة الوحيد للمنتخب البحريني علي جعفر مدن في الوقت المحتسب بدلاً عن ضائع (د 90+5)، ليحقق “الأحمر” نقاط المباراة الكاملة.
ورفع منتخب البحرين رصيده بهذا الانتصار إلى 3 نقاط في المركز الـ3، وبقي منتخب ماليزيا من دون نقاط في المركز الأخير.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الأردن كوريا الجنوبية
إقرأ أيضاً:
الإفراج عن رئيس كوريا الجنوبية المعزول يون سوك يول
ذكرت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية للأنباء، أن محكمة ألغت اليوم الجمعة، أمر اعتقال الرئيس الموقوف عن العمل يون سوك يول.
وبحسب الوكالة، يمهد ذلك الأمر الطريق أمام إطلاق سراحه بعد اعتقاله في منتصف يناير (كانون الثاني) بتهمة العصيان بسبب فرض الأحكام العرفية لفترة لم تدم طويلاً.
إطلاق سراح يون من الحجز بعد موافقة المحكمة على طلب إلغاء اعتقاله https://t.co/ERijzHIpWQ
— وكالة يونهاب للأنباء (@YonhapArabic) March 7, 2025ولم يتسن على الفور الوصول إلى متحدث باسم المحكمة للحصول على تعليق.
ونقلت قناة "واي.تي.إن" عن المستشار القانوني ليون القول، إن "سيادة القانون في كوريا الجنوبية لا تزال قائمة".
وذكرت وسائل إعلام محلية أنه من المتوقع إطلاق سراح يون على الفور، وأن يشارك في محاكمته دون احتجاز.
وقال محامو يون إن أمر الاعتقال الذي أبقاه قيد الاحتجاز لا قيمة له لأن الطلب المقدم من الادعاء كان معيباً من الناحية الإجرائية.
وأعلن يون الأحكام العرفية في الثالث من ديسمبر (كانون الأول)، وقال إن الإجراء كان ضرورياً للتخلص من العناصر "المناهضة للدولة"، لكنه ألغاه بعد 6 ساعات بعد أن صوت البرلمان على رفضه. وقال إنه لم يكن ينوي أبداً فرض الأحكام العسكرية بشكل كامل.
وبعد هذا بأسابيع، صوت البرلمان الذي تقوده المعارضة لصالح وقفه عن العمل بسبب اتهامات بانتهاك واجبه الدستوري بإعلان الأحكام العرفية.
ويواجه يون قضية جنائية منفصلة، وأصبح في 15 يناير (كانون الثاني) أول رئيس يتم إلقاء القبض عليه، وهو في السلطة بتهم جنائية.