صحيفة الاتحاد:
2025-03-13@00:37:44 GMT

البحرين ينعش الأمل في «الرمق الأخير»

تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT

الدوحة  (أ ف ب)

أخبار ذات صلة «الأبيض» يركز على «خطة التصحيح» لحسم التأهل «خطأ» يحرم الأردن من الفوز على كوريا

أهدر الأردن تأهلاً مبكراً، وفوزاً نادراً على كوريا الجنوبية، عندما سجّل هدفاً عكسياً بشباكه في «الرمق الأخير»، ليخيّم تعادل مثير 2-2 على مواجهتهما، ضمن الجولة الثانية من المجموعة الخامسة لكأس آسيا في كرة القدم بقطر، في حين حققت البحرين فوزاً في «الرمق الأخير» على ماليزيا 1- صفر لتنعش آمالها بالتأهل.


على ملعب الثمامة في الدوحة أمام 36627 متفرجاً، سجّل لكوريا نجم توتنهام الإنجليزي هيونج - مين سون «9 من ركلة جزاء»، والمدافع يزن العرب «91 خطأ في مرماه)، وللأردن يونج - وو بارك «37 خطأ في مرماه»، ويزن النعيمات في الدقيقة السادسة من الوقت المحتسب بدلاً من الضائع للشوط الأول.
وحافظ المنتخب الأردني على الصدارة برصيد 4 نقاط، بفارق الأهداف عن كوريا، ليقترب مع «محاربي تايجوك» منطقياً من التأهل إلى دور الـ16، بعد فوزه الكبير افتتاحاً على ماليزيا 4-0، في حين رفعت البحرين رصيدها إلى 3 نقاط.
ويلعب في الجولة الثالثة الأخيرة «الخميس» الأردن مع البحرين، وكوريا الجنوبية مع ماليزيا، علماً بأن بطل ووصيف كل مجموعة يتأهلان إلى دور الـ16، مع أفضل 4 منتخبات تحتل المركز الثالث.
وكان الأردن قريباً جداً من تحقيق ثاني أكبر مفاجأة في البطولة، بعد فوز العراق على اليابان حاملة اللقب أربع مرات 2-1.
وحصل المنتخب الكوري على ركلة جزاء في وقت مبكر، بعد اللجوء إلى «الفار»، إثر عرقلة قائد الأردن إحسان حداد لمهاجم توتنهام سون، انبرى لها الأخير بنجاح على طريقة «بانينكا» في مرمى يزيد أبو ليلة «9»، وتخلى الأردن عن حذره، وكان نداً للكوري، ومن ركلة ركنية أدرك التعادل بالنيران الصديقة، عندما حول لاعب وسط كوريا يونج وو-بارك الكرة داخل شباكه «37».
وسدد التعمري نجم المباراة بلا منازع كرة لولبية بيسراه شتتتها الدفاع الكوري، لكنها وصلت إلى النعيمات مهاجم الأهلي القطري، فأطلقها نصف طائرة بيمناه بعيداً عن متناول الحارس.
وفي الدقيقة الأولى من الوقت البدل عن ضائع، أدرك المنتخب الكوري التعادل بالنيران الصديقة، عندما حول يزن العرب كرة عرضية داخل شباكه.
وقاد علي مدن منتخب البحرين إلى فوز ثمين وقاتل على حساب ماليزيا بهدف، وجاء الهدف في الدقيقة الخامسة الأخيرة من الوقت بدل الضائع من  المباراة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الأردن البحرين قطر كأس آسيا

إقرأ أيضاً:

كيف تؤثر سياسات ترامب التجارية على العملاق الكوري سامسونج؟

المشهد السياسي الأمريكي بات يشكل تحديًا جديدًا لشركات التكنولوجيا الكبرى، التي تجد نفسها مضطرة للتكيف مع سياسات الرئيس الحالي دونالد ترامب، خاصة فيما يتعلق بالرسوم الجمركية التي تستهدف الشركات الأجنبية. 

ومع تصاعد الضغوط، تسعى سامسونج إلى إعادة هيكلة فريقها للعلاقات العامة في أمريكا الشمالية، وهو ما يفسر استقالة رئيس الشؤون العامة الحالي مارك ليبرت، بعد عامين فقط من تعيينه.

سامسونج تعيد ترتيب أوراقها السياسية

مارك ليبرت، الذي كان سفيرًا للولايات المتحدة في كوريا الجنوبية خلال إدارة أوباما، انضم إلى سامسونج عام 2022 لقيادة علاقاتها مع أمريكا الشمالية.

 لكن مع تغير الظروف السياسية، يبدو أن الشركة تسعى لتعيين شخصية تتمتع بعلاقات أقوى مع إدارة ترامب، لضمان الحفاظ على مصالحها في السوق الأمريكية.

لا يعد هذا القرار مفاجئًا، إذ أن العديد من الشركات التقنية الكبرى قدمت تبرعات سخية لصندوق تنصيب ترامب في يناير الماضي، في محاولة للحفاظ على نفوذها في ظل السياسات الحمائية التي ينتهجها الرئيس الأمريكي. 

وبما أن سامسونج تعتمد بشكل كبير على السوق الأمريكية، فإنها بحاجة إلى استراتيجيات فعالة للحفاظ على حصتها أمام المنافسين، وعلى رأسهم أبل.

كل ما تريد معرفته عن وحش سامسونج القادم Galaxy Z Flip 7الأسرع مبيعا في تاريخ سامسونج.. جالاكسي S25 تكسر رقما قياسيا جديداجهاز لوحي خارق يغزو الأسواق| سامسونج جالكسي تاب S10 FE.. المواصفات والسعرهاتف رائد مميزاته تنافس سامسونج.. خصم هائل على Realme GT 7 Proبمواصفات احترافية .. إليك أفضل هاتف من سامسونجأبل تناور.. وسامسونج تتحرك بحذر

لم يكن مفاجئًا أن يكون تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة أبل، من أوائل المتحركين في هذا المشهد، حيث عقد عدة لقاءات مع ترامب في محاولة لإعفاء منتجات شركته من الرسوم الجمركية.

 ومن المتوقع أن يحاول كوك إقناع ترامب بأن فرض الضرائب على أبل يمنح ميزة تنافسية لشركات أجنبية مثل سامسونج، الأمر الذي قد يشكل خطرًا على العملاق الكوري.

لكن سامسونج تمتلك ميزة نسبية في هذا الصراع، فهي لم تعد تصنع أجهزتها في الصين، التي تعتبر الهدف الرئيسي لحملة ترامب لتقليل الاعتماد على الشركات الصينية.

 ومع ذلك، فإن هذا لا يعني أن سامسونج في مأمن من التأثيرات السلبية، حيث أن التصعيد التجاري قد يؤدي إلى اضطرابات في سلسلة التوريد العالمية، ما سيجبر الشركات على إعادة توزيع عملياتها التصنيعية.

الرسوم الجمركية.. سلاح ذو حدين

لا شك أن سياسات ترامب التجارية تهدف إلى تعزيز الصناعة الأمريكية، لكنها في الوقت نفسه تُحدث ارتباكًا كبيرًا في الصناعة التكنولوجية العالمية.

 فالرسوم الجمركية المفروضة على الموردين قد تتسبب في رفع تكاليف الإنتاج، ما سيجبر الشركات على اتخاذ قرارات صعبة، مثل نقل عمليات التصنيع إلى الولايات المتحدة أو البحث عن أسواق بديلة.

وعلى الرغم من أن هذه الاستراتيجية قد تحقق أهدافها على المدى الطويل، إلا أن المرحلة الانتقالية ستكون مؤلمة بالنسبة للشركات الأجنبية مثل سامسونج. 

ولهذا السبب، تحتاج الشركة إلى استراتيجية محكمة للتعامل مع الإدارة الأمريكية الحالية، لتجنب خسائر محتملة قد تؤثر على مكانتها في السوق.

الخلاصة.. البقاء للأذكى في لعبة السياسة والاقتصاد

في ظل السياسات التجارية المتقلبة، لم يعد التفوق التقني وحده كافيًا لضمان النجاح في السوق الأمريكية.

 بل باتت العلاقات السياسية تلعب دورًا حاسمًا في تحديد الفائزين والخاسرين في هذه المعركة الاقتصادية. 

فيما تتحرك سامسونج، التي تدرك جيدًا حجم التحديات، بذكاء لإعادة تشكيل فريقها للعلاقات العامة، لضمان بقائها في موقع قوي ضمن المشهد التنافسي المتغير.

مقالات مشابهة

  • السفير الكوري يزور واحة سيوة بمطروح
  • العثور على المغني الكوري ويسونغ ميتًا في منزله
  • إفطار رمضاني جماعي يجمع أبناء الجالية اليمنية في ماليزيا
  • أرتيتا: آرسنال سيقاتل حتى الرمق الأخير
  • رمضان ينعش الدينار العراقي وتوقعات رسمية بانخفاض مستمر للدولار
  • رمضان ينعش الدينار العراقي وتوقعات رسمية بانخفاض مستمر للدولار- عاجل
  • العثور على المغني الكوري ويسونغ ميتًا بمنزله عن عمر 43 عاما
  • رمضان ينعش الدينار العراقي على حساب الدولار
  • وفاة المغني الكوري الجنوبي ويسونغ في منزله عن عمر 43 عامًا
  • كيف تؤثر سياسات ترامب التجارية على العملاق الكوري سامسونج؟