بينها 11 غارة جوية .. رصد 77 خرقاً جديداً لاتفاق التهدئة بالحديدة من قبل مليشيا تحالف الاحتلال
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بينها 11 غارة جوية رصد 77 خرقاً جديداً لاتفاق التهدئة بالحديدة من قبل مليشيا تحالف الاحتلال، الهُوية نت 124; 124; خاص رصدت غرفة عمليات ضباط الارتباط والتنسيق في محافظة الحديدة أكثر من سبعة وسبعين خرقاً جديداُ لاتفاق التهدئة في جبهات .،بحسب ما نشر قناة الهوية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بينها 11 غارة جوية .
الهُوية نت || خاص : رصدت غرفة عمليات ضباط الارتباط والتنسيق في محافظة الحديدة أكثر من سبعة وسبعين خرقاً جديداُ لاتفاق التهدئة في جبهات الساحل الغربي من قبل مليشيا تحالف الاحتلال خلال الساعات الاربع والعشرين الماضية. وقالت الغرفة في بيان لها مساء اليوم الاثنين 17 يوليو إن خروق مليشيا الاحتلال شملت احدى عشرة غارة جوية …
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف قياديًا في حزب الله: 4 شهداء و23 جريحًا
شن الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم السبت، غارة جوية على منطقة البسطة في قلب العاصمة اللبنانية بيروت، مما أسفر عن مقتل 4 أشخاص وإصابة 23 آخرين، وفقًا لما ذكرته وزارة الصحة اللبنانية.
واستهدفت الغارة المبنى المكون من 8 طوابق في منطقة فاطمة، مما أدى إلى تدميره بالكامل وسقوط ضحايا تحت الأنقاض، بينما كانت فرق الإنقاذ تعمل على انتشال الضحايا من تحت الركام.
وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن الهدف من الغارة كان محمد حيدر، رئيس دائرة العمليات في حزب الله، الذي يعتبر من أبرز الشخصيات العسكرية في الحزب، خاصة بعد سلسلة من الاغتيالات التي شهدها الحزب في الأشهر الأخيرة.
وأضافت الصحيفة أن حيدر أصبح يُعتبر العقل الاستراتيجي الأمني لحزب الله، وكان يعمل كمستشار للأمين العام للحزب، حسن نصر الله.
فيما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أخرى بأن الهدف كان طلال حمية، أحد الضباط الكبار في حزب الله، وأن أنباء غير مؤكدة تحدثت عن احتمال استهداف نعيم قاسم، نائب الأمين العام لحزب الله.
ووفقًا للمصادر الأمنية، فقد استخدم الاحتلال الإسرائيلي على الأقل 4 صواريخ لضرب المبنى السكني في حي البسطة، حيث سمع شهود عيان دوي انفجار قوي.
ووصفت وكالة رويترز الحادث بأنه مجزرة، حيث يُعتقد أن الغارات كانت تستخدم صواريخ متطورة من نوع "Bunker buster" التي تهدف إلى تدمير المخابئ المحصنة.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الغارات تأتي في وقت حساس بعد تصاعد التوترات في المنطقة، خاصة في ظل استمرار العمليات العسكرية بين حزب الله وإسرائيل، وسط دعوات دولية لوقف التصعيد وتحقيق الاستقرار في لبنان.