منفوش ولامع.. شيرين تثير الجدل على مسرح joy awards
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
تبدأ فعاليات حفل joy awards ضمن فعاليات موسم الرياض، والذي يقام في المملكة العربية السعودية، مساء اليوم السبت، ويضم الحفل مجموعة كبيرة من الفنانين والفنانات.
بفستان أبيض أنيق.. يسرا تستعرض جمالها ورشاقتها في حفل joy awards |شاهد يشبه فستان الزفاف.. مي عمر تثير الجدل بإطلالتها في joy awardsظهرت الفنانة شيرين عبد الوهاب، خلال فعاليات حفل joy awards على المسرح.
وتألقت شيرين عبد الوهاب، مرتدية فستان منفوش ولافت باللون الذهبي ذا تصميم مختلف ومميز.
ومن الناحية الجمالية اعتمدت شيرين عبد الوهاب، في المكياج على الألوان الترابية الناعمة التي تبرز جمال عيونها مع اختيار أحمر الشفاه باللون البيج الناعم الذي يبرز جمال انوثتها.
كما اختارت شيرين عبد الوهاب، أن تترك شعرها البني القصير منسدلا بين كتفيها بطريقة ناعمة وجذابة تتناسب مع ظهورها اللافت والمميز.
وإليكم صور شيرين عبد الوهاب
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيرين شيرين عبد الوهاب صور شيرين عبد الوهاب اطلالات شيرين عبد الوهاب حفل Joy Awards شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
وفاة طفلة مصرية تثير الجدل.. سقوط أم انتحار بسبب التنمر؟
أثارت وفاة الطفلة "ريناد"، البالغة من العمر 11 عاماً، حالة من الجدل والغضب على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد سقوطها من الطابق الثامن بمنزلها في منطقة جناكليس، في محافظة الإسكندرية، شمال مصر.
وبينما انتشرت أنباء تفيد بانتحارهاK بسبب تعرضها للتنمر في المدرسة، نفت أسرتها ذلك مؤكدة أنها سقطت عن غير قصد.
وبحسب الرواية المتداولة في وسائل إعلام محلية، فقد بدأت القصة داخل مدرسة "نوتردام" بالإسكندرية، حيث تعرضت الطفلة للتنمر من زميلاتها، بعدما أُدرج اسمها ضمن قائمة الطالبات اللاتي لم يسددن المصروفات الدراسية.
ويبدو أن هذا الموقف ترك أثراً نفسياً عميقاً على ريناد، التي عادت إلى منزلها في حالة من الحزن الشديد، وكتبت رسالة مؤثرة لوالدتها قبل وفاتها، ذكرت فيها أسماء من تنمروا عليها من زملائها.
الحادث أثار موجة من الغضب بين أولياء الأمور والطلاب، مع دعوات لمحاسبة المسؤولين عن التنمر واتخاذ خطوات حاسمةK للحد من هذه الظاهرة الخطيرة.
ورغم أن إدارة المدرسة أصدرت بياناً رسمياً للنعي، إلا أنها نفت مسؤوليتها عن الحادث وأكدت أن المعلومات المتداولة "غير دقيقة".
كما أكدت الأسرة أن "ريناد" سقطت حين اختل توازنها عن غير قصد من شرفة غرفتها، ولم تنه حياتها عمداً كما تردد.
وفتحت الحادثة نقاشاً واسعاً حول مخاطر التنمر في المدارس، وطالب الأهالي بضرورة فتح تحقيق شامل لكشف حقيقة ما حدث، واتخاذ إجراءات لحماية الطلاب من آثار التنمر على صحتهم النفسية ومستقبلهم.