رد صادم من رياض محرز على الانتقادات الموجهة لـ منتخب الجزائر
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
رد رياض محرز لاعب فريق الأهلي السعودي و منتخب الجزائر على الانتقادات التي تعرض لها محاربو الصحراء وصافرات الاستهجان بعد التعادل مع بوركينا فاسو اليوم في كأس أمم أفريقيا.
وسقط منتخب الجزائر في فخ التعادل للمباراة الثانية على على التوالي في دور المجموعات من كأس أمم أفريقيا على يد بوركينا فاسو اليوم في الجولة الثانية على ملعب استاد السلام.
وقال رياض محرز في تصريحاته عقب المباراة ردًا على الانتقادات التي يتعرض لها المنتخب: " جميع الاشخاص الذين يتحدثون من خلف اجهزتهم لا يهموننا ولا نستمع لهم ".
وأضاف نجم الأهلي السعودي: " أفريقيا ليست عبارة عن مراوغة 3 أو 4 لاعبين ، بالنسبة لي من المؤكد أنهم يراقبوني أكثر قليلاً من اللاعبين الأخرين، لدي حرية أقل من الآخرين ".
وكان منتخب الجزائر قد تعادل في الجولة الأولى مع أنجولا، ليصبح رصيد محاربو الصحراء نقطتين ليبقى في المركز الثالث بالمجموعة، بينما يأتي منتخبي أنجولا وبوركينا فاسو في المركزين الأول والثاني برصيد 4 نقاط لكل منهما ولكن بفارق الأهداف بينهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رياض محرز محرز الأهلي السعودي الأهلي منتخب الجزائر كأس أمم أفريقيا أمم افريقيا منتخب الجزائر
إقرأ أيضاً:
النيجر ومالي وبوركينا فاسو تشكل قوة موحدة لمحاربة الإرهابيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت النيجر ومالي وبوركينا فاسو عن تشكيل قوة موحدة قوامها 5 آلاف جندي لمحاربة الإرهابيين حيث تعد هذه المبادرة، التي كشف عنها وزير دفاع النيجر "ساليفو مودي" جزءا من تحالف دول الساحل (إيه إي إس) والذي تشكل عام 2022.
وذكر موقع "أفريقيا نيوز" الاخباري الافريقي اليوم /الأربعاء/ أن هذه القوة المجهزة بموارد جوية وبرية واستخباراتية ستدخل حيز التنفيذ خلال الأسابيع القليلة المقبلة.
وقال الوزير "مودي" إن الهجوم كان ردا منسقا على عقد من العنف الذي شنته جماعات مسلحة".. مضيفا أن "توحيد جهودنا أمر ضروري لأمن أراضينا وشعوبنا".
وتغطي الدول الثلاثة مجتمعة مساحة شاسعة من الأراضي تبلغ 8ر2 مليون كيلومتر مربع، وتواجه تهديدات مماثلة. وتعد هذه المبادرة خطوة كبيرة في استراتيجية الدول الثلاثة الأمنية والتي تركز الآن على شراكات دولية جديدة.
يذكر أن "كونفدرالية دول الساحل" وسابقا "تحالف دول الساحل" هي كونفدرالية بين مالي والنيجر وبوركينا فاسو أنشأت في 6 يوليو عام 2024، بعدما كانت معاهدة دفاع مشترك أنشأت في 16 سبتمبر عام 2023.
والهدف الاساسي للتحالف هو الحماية من التهديدات المحتملة.