صدى البلد:
2024-07-08@18:47:21 GMT

متحدث جيش الاحتلال : عثرنا على نفق مكث به محتجزون

تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT

قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هاجاري، إن القوات عثرت على نفق كان فيه المحتجزين، ولكنهم لم يعودوا موجودين فيه، "أنه على بعد 1 كلم، وجد عناصر الجيش الإسرائيلي دلائل وفهمنا أن في هذا المكان مكث المحتجزون"

وأضاف المتحدث باسم جيش الاحتلال اليوم، السبت، خلال مؤتمر صحفي له، نقلته قناة "القاهرة الإخبارية"،  "وقد وجدنا أمورًا تدل على أنهم كانوا هناك، من بينها رسومات رسمتها واحدة من البنات المحتجزات"

وتابع: "بعد ذلك وجدنا أماكن لسجن وفي هذا النفق فهمنا أنه كان فيه 20 من المخطوفين في ظروف صعبة وبدون رؤية للنهار مع قليل من الأكسجين، وبرطوبة عالية تثقل على التنفس"، مشيرًا إلى أن قسمًا من المحتجزين تم تحريرهم قبل 50 يومًا وقسمًا منهم ما زالوا في غزة، وربما هم ما زالوا في ظروف أصعب، من بينهم كبار السن جدًا يحتاجون للأدوية والمساعدة.

ونوّه إلى أنه قبل تدمير النفق بالأمس، وثقنا المكان وأدخلنا صحفيين من وسائل إعلام دولية لنري للعالم شهادة لا يجب أن ينسوها.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

فسحة بـ15 جنيها في «حدائق أنطونيادس».. مقصد للمصريين والأجانب بعد التطوير

أنشأها الخديوي إسماعيل لتكون نظيراً لحدائق قصر فرساي بفرنسا، لكنها تعرضت للإهمال، وأعادت الدولة تطويرها، لتصبح تحفة فنية لا تقل عن أفضل الحدائق العالمية، وواحدة من أروع أماكن الخروج والفسح بالإسكندرية، ومقصداً للسائحين الأجانب بخلاف المصريين، خاصةً أن تذكرة دخولها 15 جنيهاً في الأيام العادية، و20 جنيهاً فى العطلات والأعياد.

واحدة من أقدم الحدائق التاريخية فى مصر والعالم

يحكى محمد حمد، مدير عام حدائق أنطونيادس، لـ«الوطن»، أنها واحدة من أقدم الحدائق التاريخية فى مصر والعالم، حيث يبدأ تاريخها من العصر البطلمى، وكان المكان يسمى «إيلوزيس» باليونانية بمعنى «جنات النعيم»، وعثر في المكان على مقبرة تعود إلى العصر البطلمي، وفي القرن التاسع عشر كان المكان يسمى حديقة «باستيريه»، نسبة إلى مالك الحديقة الثري اليوناني باستيريه، وبعد حفر محمد علي لترعة المحمودية، قرر إنشاء القصر، وكان الخديوي إسماعيل أمر المهندس الفرنسي بول ريشار عام 1860 بإنشاء الحدائق على نفس نسق قصر فرساي في باريس.

بارون يوناني

أنشأ المهندس الفرنسي الحديقة على مساحة خمسين فداناً، وزوَّدها بعدد كبير وأنواع مختلفة من الأشجار والنخيل، بحسب محمد السيد، مسؤول الوعي الأثري بآثار الإسكندرية، كما أمر المهندس الفرنسي «ديشون» بإنشاء حديقة الزهور على مساحة خمسة أفدنة، وبسبب الأزمة المالية التي عانى منها الخديوي إسماعيل وخلفاؤه، انتقلت ملكية القصر والحدائق إلى تاجر الأقطان البارون اليوناني «جون أنطونيادس»، الذي اعتنى بالقصر، وأوصى بأن تعود ملكية القصر بعد وفاته إلى محافظة الإسكندرية، حيث قام ابنة «أنطوني» بتنفيذ وصيته في عام 1918.

حديقة الزهور 

تعرضت الحدائق في الفترة الأخيرة للإهمال، وفقاً لمحمد حمد، مدير عام حدائق أنطونيادس، حتى قررت الدولة بعد ثورة 30 يونيو إعادتها للحياة، لتصبح تحفة فنية رائعة، وحالياً تتكون الحديقة من أربعة أجزاء، حديقة التنزه، وتحتوي على مركز ألعاب الأطفال ومساحات خضراء، وحديقة الزهور التي تحتوي على أنواع مختلفة من الزهور، والصوبة الملكية، والتى كانت تستخدم لزراعة النباتات والزهور النادرة، وحديقة التماثيل الرخامية.

مقالات مشابهة

  • «مدبولي»: قدر الحكومة الحالية والسابقة التعامل مع ظروف عالمية شديدة الاضطراب
  • وفاة 3 نسوة في ظروف غامضة ببوتريفيس في الجلفة
  • أسامة القصيبي: نعمل في ظروف صعبة.. ولم نتوقف يوماً عن العمل والتطوير
  • فسحة بـ15 جنيها في «حدائق أنطونيادس».. مقصد للمصريين والأجانب بعد التطوير
  • العثور على سيدة مقتولة في ظروف غامضة بالمنيا
  • تامر حسني في صدارة يوتيوب بـ"جامدين جامدين"
  • عاجل|متحدث الدفاع المدني بقطاع غزة لـ "الفجر": الاحتلال الإسرائيلي يرتكب مجزرة جديدة في النصيرات والمواطنون بلا مأوى آمن
  • تبديل المكان: المُقام كأنه قيد
  • الفدرالي الأميركي: التضخم يتراجع وسوق العمل يشبه ظروف ما قبل الجائحة
  • الشخص المناسب في المكان المناسب