اختتام الدورة البرلمانية العادية هذا الخميس
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن اختتام الدورة البرلمانية العادية هذا الخميس، تختتم الدورة البرلمانية العادية 2023 2022 الخميس المقبل, حيث عقد رئيس مجلس الأمة, صالح قوجيل, اليوم الاثنين, جلسة تشاورية مع رؤساء المجموعات .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اختتام الدورة البرلمانية العادية هذا الخميس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تختتم الدورة البرلمانية العادية (2023/2022) الخميس المقبل, حيث عقد رئيس مجلس الأمة, صالح قوجيل, اليوم الاثنين, جلسة تشاورية مع رؤساء المجموعات البرلمانية, تمحورت حول “تثمين حصيلة العمل المنجز خلال هذه الدورة”, حسب ما أورده بيان لذات الهيئة التشريعية.
وأوضح البيان أن رئيس مجلس الأمة عقد زوال اليوم الاثنين, جلسة تشاورية مع رؤساء المجموعات البرلمانية الممثلة بالمجلس (حزب جبهة التحرير الوطني, الثلث الرئاسي, التجمع الوطني الديمقراطي, الأحرار) وذلك عشية اختتام الدورة البرلمانية العادية المزمع صباح الخميس 20 يوليو الجاري.
وقد تمحور هذا الاجتماع أساسا –يتابع البيان– حول “تثمين حصيلة العمل المنجز خلال الدورة البرلمانية العادية الجارية 2022-2023″.
وقد تميز العمل البرلماني خلال هذا الدورة –مثلما أشار إليه المصدر ذاته– بـ”انخراط المجلس وأعضائه في الحركية التي تعرفها البلاد من خلال المناقشة والمصادقة على حزمة معتبرة من القوانين التي تصب في إطار الإصلاحات والتعديلات التي من شأنها المضي بالجزائر الجديدة التي أرادها رئيس الجمهورية, عبد المجيد تبون, ويتطلع إليها الشعب الجزائري الأبي”. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption.
اختتام الدورة البرلمانية العادية هذا الخميس النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
زهيو: الرقابة البرلمانية على حماد رد على ادعاءات الدبيبة بشأن الشفافية
استدعاء حكومة حماد: تأكيد للرقابة البرلمانية أم تمهيد لتغيير حكومي؟وصف رئيس الاتحاد الوطني للأحزاب الليبية، أسعد زهيو، قرار استدعاء حكومة أسامة حماد بأنه استعراض لتأكيد سلطة البرلمان الرقابية على أي حكومة قادمة، حتى لو جاءت الأخيرة عبر اتفاق سياسي برعاية البعثة الأممية.
استبعاد التمهيد لإزاحة حكومة حماداستبعد زهيو في تصريحات خاصة لصحيفة “الشرق الأوسط” ما يردده البعض عن أن المساءلة تمهيد لإزاحة حكومة حماد وتشكيل حكومة جديدة، مشيرًا إلى أن أي اتفاق على تشكيل حكومة جديدة سيؤدي إلى رحيل الحكومة الحالية بهدوء دون الحاجة لتمهيد مسبق.
وقال زهيو: “الأمر لا يحتاج إلى تمهيد أو إخضاع حماد للمساءلة، فالانتقال سيكون سلسًا إذا اتُفق على حكومة جديدة”.
الرد على تصريحات الدبيبةوأشار زهيو إلى أن قرار استدعاء حكومة حماد وتقديمها إحاطة قد يهدف أيضًا للرد على تصريحات رئيس حكومة تصريف الأعمال عبد الحميد الدبيبة، الذي أكد مرارًا أن نفقات ومشاريع حكومته خاضعة للرقابة، في حين تُثار تساؤلات حول غياب الرقابة على إنفاق حكومة حماد.