في صلاة الجمعة الخطيب دعا لفلسطين واستنيت انه يدعي للسودان بس محصلش
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
امبارح في صلاة الجمعة الخطيب دعا لفلسطين واستنيت انه يدعي للسودان بس محصلش
انا هنا مش جاي اعلي ولا ازايد على خطيب الجمعة اللي غالبا هو اعلم وافضل مني بس لا ارادياً حسيت بغصة كدة في قلبي
انا من الجيل اللي كان الامام في صلاة الجمعة وفي دعاء القنوت في صلاة الفجر بيدعي لكل مآسي المسلمين في فلسطين وبورما وكشمير ودول مكنتش اعرف عنها حاجة فاجري وادور عشان اعرف ايه اللي بيحصل هناك
للناس اللي بتسأل انا ليه باكتب عن السودان كتير… لاني ببساطة كنت عليش هناك وحبيت عيشتي هناك.
انا باكتب لاني معنديش حاجة تانية ممكن اعملها.. احساس رهيب بالهوان وقلة الحيلة
#السودان
محمد طلبه
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: فی صلاة
إقرأ أيضاً:
مصر تؤكد دعمها الكامل للسودان وتعلن خطوة جديدة تجاه طلابه في البلاد
القاهرة – أكد وزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي، دعم بلاده الكامل للسودان والحرص على الوقوف بجانبه في هذا الظرف الدقيق.
وشدد الوزير المصري خلال لقائه بنظيره السوداني علي يوسف الشريف بالقاهرة، على حرص مصر على الانخراط بفاعلية في الجهود الإقليمية والدولية الرامية لتحقيق الاستقرار في السودان، بما يصون مصالحه ويحافظ على سيادته ووحدة اراضيه.
وقال المتحدث باسم الخارجية المصرية السفير تميم خلاف، إن عبدالعاطي استعرض خلال اللقاء موقف مصر الداعي لوقف فوري لإطلاق النار، ورحب بقرارات مجلس السيادة بشأن الإسراع من وتيرة نفاذ المساعدات الإنسانية بالسودان عن طريق تمكين موظفى الامم المتحدة من القيام بمهامهم وإنشاء مراكز لتخزين المساعدات الإنسانية.
كما شدد على حرص مصر على استئناف عضوية السودان في الاتحاد الإفريقي في أقرب وقت ودعمه في الأطر الإقليمية والدولية متعددة الأطراف.
وأشار عبدالعاطي إلى أنه بتوجيهات من رئيس الجمهورية، اتخذت الحكومة المصرية كل الإجراءات اللازمة لتجهيز عدد من المدارس المصرية لإتمام امتحانات أبناء الجالية السودانية في مصر، وذلك في إطار الحرص على مستقبلهم وتمكينهم من أداء امتحانات الثانوية العامة، وهو ما ثمنه وزير الخارجية السوداني، معربا عن تقدير وشكر بلاده للرئيس المصري والحكومة المصرية على الجهود المبذولة في هذا الشأن.
وتطرق الوزيران إلى ملف الأمن المائي، وعكست المباحثات تطابق مواقف البلدين باعتبارهما دولتي مصب على نهر النيل، بحسب البيان.
وشددت الدولتان على ضرورة الحفاظ على وتيرة التنسيق والتعاون بين الجانبين لحماية الأمن المائي لدولتي المصب والتمسك بقواعد القانون الدولي والتوافق في حوض النيل، كما اتفق الوزيران على أهمية احترام سيادة الصومال ووحدته وسلامة أراضيه، ومساندة جهوده في مكافحة الإرهاب.
وتواجه المدارس السودانية في مصر التي تخدم آلاف الطالبين من أبناء الجالية الفارين من الحرب، أزمة بعد إغلاق العديد من بسبب لعدم توافر الاشتراطات القانونية لممارسة النشاط التعليمي.
وفي يونيو الماضي، أغلقت السلطات المصرية المدارس السودانية لحين توفر الاشتراطات قانونية، وفي نهاية نوفمبر زار وزير التعليم السوداني أحمد خليفة عمر كرار، القاهرة والتقى بنظيره المصري محمد عبداللطيف، لبحث أوجه التعاون والتنسيق لإعادة فتح مدرسة الصداقة السودانية بصورة مؤقتة.
وتوافق الوزيران، على عقد امتحانات الثانوية السودانية نهاية شهر ديسمبر 2024 بالمدارس المصرية، وفقا لما حددته الوزارة بشأن التوزيع الجغرافي لتلك المدارس، وموافاة الجانب السوداني بأعداد الطلاب السودانيين المتقدمين لأداء الامتحانات، وتوزيعهم الجغرافي مع ضرورة إنهاء تلك الإجراءات من قبل الجهات المعنية المصرية.
المصدر: RT