منظمة: إنقاذ 360 مهاجراً على الحدود الليبية مع تونس
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة تونس عن منظمة إنقاذ 360 مهاجراً على الحدود الليبية مع تونس، 17 07 2023 17 41أعلنت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في ليبيا أنه تم في الأيام الأخيرة إنقاذ حوالى 360 مهاجرا من دول جنوب الصحراء بعدما .،بحسب ما نشر موزاييك أف.أم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات منظمة: إنقاذ 360 مهاجراً على الحدود الليبية مع تونس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
17/07/2023 17:41
أعلنت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في ليبيا أنه تم في الأيام الأخيرة إنقاذ حوالى 360 مهاجرا من دول جنوب الصحراء بعدما نقلتهم الشرطة التونسية إلى مناطق نائية على الحدود بين البلدين، داعية المنظمات الدولية لمساعدتهم خصوصا و أن بينهم نساء وأطفال و هم في حاجة إلى مساعدة طبية وإنسانية عاجلة"، وفق وكالة فرانس براس.
وحثت المنظمة السلطات الليبية على "السماح للمنظمات المعنية - كالمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة - بمقابلتهم ومساعدتهم في الإجراءات القانونية".
من جهتها، أعلنت وزارة الداخلية الليبية أنها "وثقت ما سمتها عمليات طرد (لمواطنين من جنوب الصحراء الكبرى) من قبل السلطات التونسية إلى الحدود الليبية".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الغرابلي: الدولة الليبية تتعرض إلى تخريب ممنهج على أيدي أبنائها
اعتبر الطاهر الغرابلي، رئيس المجلس العسكري صبراتة السابق، أن الدولة الليبية تتعرض إلى تخريب ممنهج على أيدي أبنائها، على حد قوله.
وقال الغرابلي، عبر حسابه على “فيسبوك”:” ما تتعرض له الدولة الليبية تخريب ممنهج لمؤسساتها، وللأسف على أيدي أبنائها.
وأضاف الغرابلي:” إذا أستمر الوضع على هذا الحال، لن يتبقى من الدولة شيءٍ وسيكتب التاريخ أنها أكبر نكبة مرت على ليبيا الحديثة وبفعل أبنائها، على حد تعبيره.
وتابع:” التاريخ سيكتب، مثلما كتب على الآباء والأجداد والأسلاف، سيكتب عنا نحن، وماذا سيكتب يا ترى لا تقول أنا بري”، على حد زعمه.
وادعى الغرابلي:” التاريخ لا يرحم وسيشمل الجميع سيكتب سارق ومرتشي وفاسد وسيكتب خانع وبائس وفاشل وراضي بما هو فيه، التاريخ يسجل المنتصرين فهل سننتصر لله ثم الوطن، متسائلاً:” هل نقوم من سباتنا لننتصر لليبيا من جديد ونمسح من تاريخنا كل مضاهر الخنوع والفشل واليأس أم سيبقى يسجل خانعون فاشلون بائعون”.