الأبعاد المؤثرة فى جودة الأنشطة الاتصالية لوزارة الطيران المدنى فى مصر «دراسة تطبيقية» فى رسالة دكتوراه
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
حصلت اليوم الباحثة رانيا عبدالرحمن عبدالحكيم، القائم بأعمال مدير عام المكتب الإعلامى والمتحدث الرسمى لوزارة الطيران المدنى، على درجة الدكتوراه فى الإعلام بدرجة مرتبة الشرف الأولى والتداول بين الجامعات حيث تمت مناقشة الباحثة للرسالة المقدمة تحت عنوان «الأبعاد المؤثرة فى جودة الأنشطة الاتصالية لوزارة الطيران المدنى فى مصر.
. دراسة تطبيقية».
وقد هدفت الدراسة التعرف على الأبعاد المؤثرة فى جودة الأنشطة الاتصالية التى تقوم بها إدارات أنشطة العلاقات العامة بوزارة الطيران المدنى، وتكونت لجنة الإشراف والحكم على الرسالة من أ. د. اعتماد محمد علام (مشرفاً ورئيسا) أستاذ الاجتماع - كلية البنات - جامعة عين شمس، وأ. د. وائل إسماعيل عبدالبارى أستاذ الإعلام - كلية البنات - جامعة عين شمس، (مشرفا)، والدكتورة ليديا صفوت إبراهيم مدرس الإعلام بالكلية (مشرفا)، وأ. د. إيناس عبدالحميد الخريبى أستاذ الإعلام بقسم العلاقات العامة والإعلام جامعة الأهرام الكندية (مناقشا)، وأ. د. دينا مفيد على أستاذ الاجتماع - كلية البنات - جامعة عين شمس (مناقشا).
هدفت الدراسة التعرف على الأبعاد المؤثرة فى جودة الأنشطة الاتصالية التى تقوم بها إدارات أنشطة العلاقات العامة بوزارة الطيران المدنى وتمثلت فى الإجابة على السؤال عن الأبعاد المؤثرة على أداء القائمين بالاتصال وبالمهارات اللازمة التى تساهم فى جودة الأنشطة الاتصالية الصادرة وتسهم فى تحقيق الهدف منها، من خلال تطوير أداء الوزارة وتحقيق رؤيتها فى ضوء المعايير الدولية للجودة الشاملة والمنبثقة من استراتيجية الوزارة لزيادة كفاءة وفعالية أدائها المؤسسى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لوزارة الطيران رسالة دكتوراه
إقرأ أيضاً:
سقوط مروع ينهي حياة مؤثرة شهيرة خلال رحلة تسلق .. صور
خاص
تعرضت المؤثرة البلغارية ماريا إفتيموفا، لحادث مأساوي أثناء رحلة تسلق في سلسلة جبال سنودونيا، حيث سقطت من ارتفاع 65 قدمًا، مما أدى إلى وفاتها على الفور.
وعلى الرغم من محاولات الفريق المرافق لإنقاذ المؤثرة صاحبة الـ 28 عامًا، إلا أنها فارقت الحياة في موقع الحادث.
ماريا، كانت معروفة بشغفها بالترحال والمغامرات، حيث جمعت آلاف المتابعين عبر منصات التواصل الاجتماعي، وقد تعرضت لإصابات خطيرة في الرأس، شملت كسرًا في الجمجمة، ما أدى إلى وفاتها فورًا.
وعقب الفاجعة، أطلقت صديقة ماريا حملة تبرعات للمساعدة في تغطية تكاليف إعادة جثمانها إلى بلغاريا، قائلة: “ماريا كانت شخصية ملهمة، مليئة بالحياة والطاقة، وتركت أثرًا إيجابيًا في كل من عرفها، من المحزن أن رحلتها انتهت بهذه الطريقة المأساوية.”
وأشارت إلى أن عائلة ماريا تواجه تحديات مالية كبيرة لإعادة جثمانها ومنحها وداعًا يليق بها بين أحبائها.