أحمد وفيق: الفن رسالة.. ومعظم أعمالي التي نجحت في هذا الإطار لم أتلقَ أجرا كاملا فيها
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
أجاب الفنان أحمد وفيق، عن سؤال الإعلامي أحمد الطاهري «هل التمثيل مهنة أم رسالة»، قائلا: «هناك من كفروا بالرسالة بسبب صعوبتها، هذه المهنة صعبة في عالم صعب مضطرب، لا أتحدث عن مصر فقط، ولكن العالم كله، وبالتالي فإن الرسالة تخفت».
أخبار متعلقة
أحمد وفيق: «لا أؤيد قرار نقابتي بحذف مشهد من مسلسل ليه لأ»
«فلاح وبيخبط على الثلاجة قبل ما يفتحها».
أحمد وفيق عن «المشاهد الساخنة»: «البوسة لو مش مفيدة مش هعملها»
وأضاف «وفيق»، خلال حواره مع الإعلامي أحمد الطاهري، مقدم برنامج «60 دقيقة»، على قناة «اكسترا نيوز»: «جئت من المنصورة إلى القاهرة محملا بأن الفن والتمثيل رسالة، ومازلت كذلك، لذلك، فإنني أتصيد أعمالي.. معظم الأعمال اللي حسيت إني قدمت حاجة للدنيا كلها مش الجمهور بس ونجحت لم أحصل على أجري كاملا فيها».
وتابع الفنان: «قناعاتي تحكمني دوما، هناك عمل أو عملين شاركت فيهما بعدما شعرت بأني توقفت كثيرا عن التمثيل، وبالتالي كان لابد من حلقة وصل مع الجمهور والوسط الفني، ولم تكن أعمالا رديئة، بل توفر فيها الحد الأدنى من قناعاتي بخصوص القيمة ونوعية فريق العمل وصرف الإنتاج على العمل».
احمد وفيق الفن المصري ادوار احمد وفيق المسرحالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الفن المصري المسرح
إقرأ أيضاً:
رسالة من حزب الله إلى أهالي الجنوب والعدو.. إليكم ما جاء فيها
وجه رئيس المجلس السياسي في "حزب الله" السيد إبراهيم أمين السيد رسالة إلى "أهلنا المقاومين في جنوب لبنان".وجاء في الرسالة: "سلام الى عقولكم وقلوبكم والى أرواحكم ودمائكم وجراحاتكم، سلامٌ الى أقدامكم أينما وطأت تطّهر الأرض من رجس المجرمين والوحوش الصغار والكبار، لقد اختبر عدوكم في الميدان سلاح مقاومتكم وبالأمس واجه سلاح إرادتكم وعزيمتكم وتعرّف على كنهه وطبيعته، هذا السلاح لا يعرفه الا الله والراسخون في العلم والمؤمنون المتّقون".
أضاف: "أنتم أيّها النساء والرجال والأطفال، أنتم يا أشرف وأطهر الناس ليس فيكم الخائفون، الخانعون، الخاضعون، المستسلمون، أنتم الصفوة وأنتم تاج الرؤوس، الفخر لمن ينتمي إليكم".
وتابع: "للعدو أقول: هل علمت الآن أن جرائمك لم تصنع لك أي انتصار، وأن أسلحتك وقنابلك لم تكتب لك سوى تاريخ الهزائم، وأن دماء الشهداء الذين قتلتهم تحولت إلى إيمان وشجاعة وإرادة وعزم وقوة قلّ نظيرها في هذا العالم، وستكون إلهاما ومحجةً لشعوب العالم ومزارا، وسيأتي الزمن الذي تتهاوى فيه هياكلك في المنطقة، وستكون شعوب العالم على نفس صورة هذا الشعب العظيم في لبنان من جنوبه إلى كلّ جهات الأرض فيه. أما في فلسطين يتلاحم المشهد والصورة والشعب والدم والنصر والعزّة والكرامة".
وختم: "أخيرا أقول لكل إخوتنا في الوطن، هذه فرصة نادرة وتاريخية للوحدة ولو لمرة واحدة نرمي بها الأحقاد والصراعات والخلافات المصنعة والمركبة على مصالح الأعداء ونصنع سيادتنا ونفرضها على الأعداء والأصدقاء، ونُثبت للعالم أننا لسنا شعبا للاستئجار والاستثمار. وأننا شعب يستحق الحياة بجدارة وكرامة وشرف".