دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- انتاب خوان بيتزي، المدير الفني للبحرين، فرحة عارمة، بعد تسجيل فريقه لهدف الفوز على نظيره ماليزيا، في مواجهة جمعت المنتخبين على أرض استاد جاسم بن حمد، السبت، ضمن مباريات الجولة الثانية في دور المجموعات من نهائيات كأس آسيا.

وجاء هدف "الأحمر البحريني" الوحيد في الوقت القاتل 90+، بأقدام اللاعب علي مدن، عبر تسديدة من خارج منطقة الجزاء.

بعد الهدف، وثقت عدسة الكاميرا احتفال مدرب منتخب البحرين بطريقة "جنونية"، إذ ركض حوله، ثم واجه الحكم الرابع واقترب منه لمعانقته، قبل أن يرفض الحكم ذلك ويبتعد.

ويعد هذا الفوز هو الأول لـ "الأحمر البحريني" في بطولة القارة الصفراء بنسختها الحالية، التي تقام على الأراضي القطرية، ليقع في المركز الثالث على سلم ترتيب المجموعة الخامسة، برصيد 3 نقاط.

البحرينماليزياكأس آسيانشر السبت، 20 يناير / كانون الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: كأس آسيا

إقرأ أيضاً:

لغز بلا أدلة.. جاك السفاح.. قاتل غامض أرعب لندن

بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.

سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات، كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.

فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!


الحلقة السابعة عشر

في أواخر القرن التاسع عشر، وتحديدًا عام 1888، عاش سكان لندن حالة من الذعر والرعب بسبب سلسلة من جرائم القتل الوحشية التي طالت عددًا من النساء في منطقة “وايت تشابل” والأحياء الفقيرة المحيطة بها.

ورغم المحاولات الحثيثة لكشف هوية الجاني، بقي القاتل مجهولًا حتى اليوم، لتتحول قضيته إلى واحدة من أكثر الألغاز الإجرامية شهرة في التاريخ.

بدأت القصة بوقوع خمس جرائم قتل متتابعة، ارتُكبت جميعها بأسلوب واحد يشير إلى أن القاتل شخص واحد، حيث قُتلت الضحايا بالخنق، قبل أن تُقطع شرايين رقابهن، ثم تُشوه أجسادهن بطريقة دقيقة توحي بأن الجاني يمتلك خبرة في التشريح.

مع تصاعد الذعر في شوارع لندن، وصلت إلى وسائل الإعلام رسائل موقعة باسم “جاك السفاح”، كان بعضها مرفقًا بأجزاء بشرية، كالكلى، ما زاد من غموض القضية وأثار جنون الصحافة البريطانية، التي جعلت من “جاك السفاح” أشهر قاتل متسلسل في ذلك العصر.

ورغم الجهود المكثفة للشرطة البريطانية، لم يتمكن المحققون من القبض على القاتل أو كشف هويته، مما أدى إلى موجة غضب عارمة واحتجاجات واسعة، انتهت باستقالة وزير الداخلية ورئيس شرطة لندن، في واحدة من أكبر الأزمات الأمنية في تاريخ بريطانيا العظمى.

ورغم مرور أكثر من 135 عامًا على تلك الجرائم، لا يزال لغز “جاك السفاح” غير محلول، لتظل القضية من أشهر الجرائم المسجلة ضد مجهول.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • تفاعل مع تصريح لمدرب منتخب الصين عن السعودي محمد كنو
  • «الأبيض الأولمبي» يخسر أمام البحرين في غرب آسيا
  • أشرف عبد الباقي يكشف كواليس طريفة من “قلبي ومفتاحه”
  • رجل يقتل شابين ذهبا لمنزله لحل خلاف معه
  • غضب شعبي ورسمي في ماليزيا بعد تجدد العدوان على غزة
  • نجم سلة الاتحاد يطارد محمد نور لتنفيذ تحدي الشعر بعد التأهل .. فيديو
  • لغز بلا أدلة.. جاك السفاح.. قاتل غامض أرعب لندن
  • «الأبيض الأولمبي» يدشن مشوار غرب آسيا بلقاء البحرين غداً
  • محترف الهلال السعودي يثير الجدل بعبوة مياه
  • تفاعل بنات وضحى مع لقطة السامري في شارع الأعشى.. فيديو