تجسس وشجار.. «القاهرة الإخبارية» تكشف سبب الخلاف بين نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
أفادت مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، اليوم السبت، بأن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، حاول اقتحام مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وكادت الأوضاع تتدهور نحو شجار بالأيدي، نقلًا عن إعلام إسرائيلي.
وأكدت مراسلة "القاهرة الإخبارية"، أن وسائل الإعلام الإسرائيلية، أشارت إلى أن طاقم نتنياهو رصد طاقم جالانت في أثناء تسجيله لمجريات الاجتماعات الأمنية على شريط صوتي.
وأوضحت مراسلة "القاهرة الإخبارية"، أن وزير الدفاع الإسرائيلي، هدد وزير الشئون الاستراتيجية رون ديمر، بإحضار "قوة جولاني" للسيطرة على الوضع في وزارة الأمن.
وأكدت وسائل الإعلام الإسرائيلية، أن جالانت يمتنع أحيانًا عن الرد على اتصالات مكتب نتنياهو لأيام كاملة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القاهرة الإخباریة
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: أوعزت للجيش بإعداد خطة تتيح لسكان غزة الخروج طوعا
كشف وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أنه أوعز إلى الجيش بإعداد خطة تتيح لسكان غزة الخروج طوعا، موازاة مع الجدل الكبير الذي أثاره الرئيس الأميركي دونالد ترامب باقتراحه السيطرة على القطاع.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن كاتس قوله إنه "يجب تمكين سكان غزة من التمتع بحرية الخروج والهجرة كما هو متبع في جميع أنحاء العالم".
بدوره، قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي السابق إيتمار بن غفير إنه لا أعذار لدى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اليوم لأن ترامب أعطى الضوء الأخضر بشأن خطة التهجير في غزة.
ويأتي هذا بعدما أعلن الرئيس الأميركي أن الولايات المتحدة تخطط للسيطرة على غزة وإعادة توطين الفلسطينيين في أماكن أخرى.
خيارات متعددةفي السياق ذاته، قال وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث أمس الأربعاء إن وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) مستعدة لدراسة جميع الخيارات بشأن قطاع غزة.
وتابع "الرئيس مستعد للتفكير خارج الصندوق، والبحث عن طرق جديدة وفريدة وديناميكية لحل المشاكل التي بدت مستعصية، نحن مستعدون لدراسة جميع الخيارات".
وكان استطلاع أجرته القناة الـ13 الإسرائيلية كشف أن 72% من الإسرائيليين يؤيدون خطة الرئيس الأميركي للسيطرة على قطاع غزة.
إعلانوبحسب الاستطلاع، فإن 17% من الإسرائيليين رفضوا خطة ترامب، في حين يعتقد 46% من الإسرائيليين أن الخطة لن يتم تنفيذها، مقابل 35% يرون أنها ستنفذ.
وأثار مقترح ترامب انتقادات عربية ودولية كبيرة، وعلى رأسها الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية، إضافة إلى عدد من الدول، منها مصر والأردن والسعودية وتركيا والصين وفرنسا وبريطانيا وروسيا.