مراهق أمريكي يسحل معلمته ويضربها .. والسبب غريب
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
كشفت لقطات صادمة، تتعرض فيها مدرسة للسحل والضرب حتى فقدت وعيها من قبل طالب طوله 6 أقدام و6 بوصات و270 رطلاً، بسبب ألعاب الفيديو.
وبحسب صحيفة “ديلي ستار”، بصق الطالب على المعلمة في فلوريدا بينما كان يطلق عليها الفاظا مسيئة أثناء اعتدائه الشرس.
تعرضت جوان نايديتش، 59 عامًا، للهجوم من قبل بريندان ديبا، 17 عامًا، بعد أن أخبرت موظفًا آخر أن جهاز Nintendo Switch الخاص به يشتت انتباه الطلاب الآخرين.
أصيبت نيديتش بخمسة كسور في الأضلاع، وارتجاج في المخ، وفقدان السمع، بعد الحادث الذي وقع في فبراير 2023.
وقالت أم لطفلين إن الهجوم غيّرها تماماً، وقلب حياتها رأساً على عقب.
وتظهر لقطات كاميرات المراقبة المراهق الضخم وهو يوجه اللكمات والركلات إلى نيديتش، مما أدى إلى سقوطها على الأرض.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
لقطات حية لتوافد المصريين على معبر رفح لرفض تهجير الفلسطينيين (شاهد)
عرضت فضائية "إكسترا نيوز" لقطات حية لتوافد المصريين على معبر رفح، وذلك للتعبير عن رفض مخططات تهجير الفلسطينيين.
إيران تؤكد مواصلة تقديم الدعم للمقاومة حتى تحرير فلسطين بالكامل الإفراج عن "أيقونة" فلسطين وبطل واقعة إذلال إسرائيل.. فيديووانطلقت الأحزاب المصرية، منذ فجر اليوم الجمعة، إلى معبر رفح في تحرك سياسي واسع النطاق للتعبير عن رفضها القاطع لخطط تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.
وقام جموع من المواطنين بأداء صلاة الجمعة أمام معبر رفح، ومن ثم الاستمرار في التجمع رافعين الأعلام المصرية والفلسطينية، تعبيرًا عن رفضهم مخطط التهجير وتصفية القضية الفلسطينية.
يذكر أن الدكتور أشرف عكة، الخبير في العلاقات الدولية، أكد أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يواجه أزمة سياسية وضغوطًا داخلية وأمريكية كبيرة، إذ يتعرض لتداعيات سياسية سلبية تؤثر على وضعه داخل الائتلاف الحكومي، خاصة مع تصاعد ردود الفعل على مشاهد تسليم المحتجزين في قطاع غزة.
وأضاف عكة، خلال مداخلة هاتفية على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن نتنياهو يحاول عرقلة عملية الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين بشكل مؤقت، رغم إدراكه أن تنفيذ الصفقة أمر لا مفر منه.
وأشار إلى أن هناك إنذارًا واضحًا من مبعوث الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للشرق الأوسط، يؤكد التزام الولايات المتحدة بتنفيذ هذه الاتفاقية، ومع ذلك، يسعى نتنياهو إلى تقويض فرحة الأسرى الفلسطينيين المحررين وعائلاتهم.
واعتبر، أن ما يحدث في غزة يمثل فشلًا واضحًا في تحقيق أهدافه، وهو ما يحاول إخفاءه عبر تكرار هذه المشاهد.
نتنياهو اختار أسلوب التدرج في التنفيذوأوضح أن المقاومة والفصائل الفلسطينية كانت قد طالبت بتنفيذ صفقة تبادل الأسرى دفعة واحدة، بحيث يكون "الكل مقابل الكل"، لكن نتنياهو اختار أسلوب التدرج في التنفيذ، محاولًا تقديم نفسه على أنه المتحكم في مسار الأحداث.
وأكد أن الاحتلال الإسرائيلي، رغم قوته الغاشمة، فشل في كسر إرادة الفلسطينيين أو إخماد فرحتهم بهذا النصر.