الحكم على متهم في "أحداث حرق كنيسة كفر حكيم".. غدا
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
تُصدر الدائرة الأولى إرهاب المُنعقدة بمجمع محاكم بدر، غدا الأحد، حُكمها في إعادة محاكمة متهم على خلفية اتهامه مع آخرين سبق الحكم عليهم في القضية المعروفة إعلاميًا بـ "حرق كنيسة بكفر حكيم بكرداسة".
ضبط 289 مخالفة تموينية في حملات بالمنيا تجديد حبس 4 أشخاص بتهمة التنقيب عن الأثار
وكان النائب العام قد حال المتهمين في قضية حرق كنيسة كفر حكيم للمحاكمة الجنائية لاتهامهم بحرق كنيسة كفر حكيم عقب فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة يوم 14 أغسطس 2013 خلال الأحداث، التي شهدتها منطقة كرداسة ومنشأة القناطر، والانتماء لجماعة أُسست على خلاف أحكام القانون من شأنها تعطيل مصالح الدولة، وتكدير السلم، وارتكاب أعمال عنف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محاكمة حرق كنيسة بكفر حكيم كرداسة النيابة الجنايات
إقرأ أيضاً:
كنيسة القديسين بسوهاج تستكمل دورها الرعوي في فترة "صوم الرسل"
تستكمل كنيسة القديسين مارمرقس والبابا أثناسيوس الرسولي التابعة لمطرانية الأقباط الأرثوذكس في سوهاج، غدًا الاحد، دورها الرعوي في متابعة الأنشطة الروحية من خلال تنظيم فعالية خاصة بمناسبة فترة “صوم الرسل الأوائل"، ذلك بدءاً من الساعة السادسة حتى الثامنة صباحاً.
القديس بشاي أنوب.. سيرة أسهمت في ثراء التراث المسيحي القديس مارمرقس مؤسس الكنيسة المصرية وصاحب الأثر الباقي في حياة الاقباطيترأس الفعاليات الآباء الكهنة وخورس الشمامسة ومن المقررأن يشهد إقامة الطقوس الأرثوذكسية بمشاركة عدد من المصلين.
بدأ صوم الرسل في الكنيسة الإثنين الماضي، بعد الانتهاء من احتفالية عيد العنصرة ذكرى حلول الروح القدس على التلاميذ والرسل الأوائل والسيدة العذراء مريم. ويستمر حتى ١٢ يوليو المقبل، وينتهي بعيد الرسل بمناسبة ذكرى استشهاد القديسين بطرس وبولس في تاريخ 12 يوليو سنويًا، التي تؤول لهم الفض في تأسيست الكنيسة المسيحية الأولى على يد القديسين بطرس وبولس كما ساهموا في نشر تعاليم السيد المسيح في مختلف بقاع الأرض وخاصة في روما، ويحمل العديد من الطقوس والرموز الروحية، وعادة يكون صوم الرسل بعد مرور 8 أسابيع من الاحتفال بعيد القيامة المجيد.
ترتبط هذه المناسبة بالصوم لأسباب روحية وأحداث تاريخية حيث كان هذا الصوم يمارس في الكنيسة الأولى على مدار 10 أيام المنحصرة بين صعود المسيح مباشرة حتى حلول الروح القدس، ومع مرور الوقت واختلاف الأحداث والأوضاع تغيرت مدة الصوم حتى جاء البابا خريستوذولوس بالقرن الحادى عشر فى مجموعة قوانينه ووضع له قانون واضح، ومحدد أن تكون بدايته اليوم التالى لعيد العنصرة وهو تاريخ غير ثابت لارتباطه بعيد القيامة وهو غير ثابت بينما نهايته محددة بتاريخ محدد لذلك تتأرجح مدة هذا الصوم ما بين ١٥ و ٤٩ يومًا.
يعد هذا الصوم من أصوام الدرجة الثانية حسب ترتيب العبادات والطقوس والأصوام داخل الكنيسة الأرثوذكسية، مثل "صوم الرسل، صوم الميلاد، صوم العذراء"، يمتنع فيها الأقباط عن تناول اللحوم والدواجن والألبان ويسمح فقط بتناول المأكولات البحرية والأسماك، ويكتفي بتناول الأسماك باعتبارها من الكائنات النقية وأيضًا لتخفف من كثرة أيام الصوم التي تعيشها الكنيسة.