إعلام: ملايين من رسائل الجيش الأمريكي تصل إلى مالي بسبب خطأ مطبعي
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إعلام ملايين من رسائل الجيش الأمريكي تصل إلى مالي بسبب خطأ مطبعي، وأوضحت وسائل الإعلام أن الملايين من رسائل البريد الإلكتروني العسكرية الأمريكية تم تسريبها بسبب خطأ إملائي كارثي في عناوين البريد المرسل إليه.وبحسب .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إعلام: ملايين من رسائل الجيش الأمريكي تصل إلى مالي بسبب خطأ مطبعي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأوضحت وسائل الإعلام أن الملايين من رسائل البريد الإلكتروني العسكرية الأمريكية تم تسريبها بسبب خطأ إملائي كارثي في عناوين البريد المرسل إليه.وبحسب المصدر كشف هذا التسرب معلومات حساسة للغاية، بالرغم من التحذيرات المتكررة بشأن تلك المسألة على مدار عقد من الزمان.وتتضمن الرسائل أشعة سينية وبيانات طبية، ومعلومات وثائق الهوية، وقوائم طواقم السفن، وقوائم الموظفين في القواعد، وخرائط المنشآت، وصور القواعد، وتقارير التفتيش البحري، والعقود، والشكاوى الجنائية ضد الأفراد، والتحقيقات الداخلية في أعمال الشغب، ومسارات السفر الرسمية، والضرائب والمالية.وتم تحديد المشكلة لأول مرة منذ ما يقرب من عقد من الزمان من قبل يوهانس زوربييه، رجل الأعمال الهولندي على الإنترنت، الذي وقع عقدا لإدارة مجال الدولة الأفريقية.وبحسب زوربييه، يستمر توجيه حركة مرور البريد الإلكتروني إلى نطاق ".ML"، الخاص بدولة مالي ويرجع ذلك ببساطة إلى أن الأفراد يخطئون في كتابة ".MIL" المرتبطة بعناوين البريد الإلكتروني الخاص بالجيش الأمريكي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: رسائل رسائل الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البرید الإلکترونی
إقرأ أيضاً:
الجيش الأمريكي يرسل آلاف الجنود إلى الحدود مع المكسيك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت شبكة "سي إن إن" أن الجيش الأمريكي بدأ في إرسال أعداد كبيرة من الجنود إلى الحدود مع المكسيك، وذلك استجابة لتوجيهات من الرئيس دونالد ترامب بزيادة التواجد العسكري في تلك المنطقة.
وأوضحت المصادر أن عملية النشر ستتضمن إضافة آلاف العناصر إلى القوات الموجودة بالفعل على الحدود الجنوبية خلال الأيام القليلة المقبلة.
في الوقت الحالي، توجد وحدة عسكرية تضم حوالي 2200 عنصر متمركزة في ولاية تكساس، وتضطلع بمسؤوليات تشمل تقديم الدعم في الجوانب اللوجستية، إجراء عمليات المراقبة، وتحليل البيانات المرتبطة بالحركة على الحدود.
ستشارك القوات الجديدة في أنشطة مشابهة، مثل مساندة الدوريات الميدانية، التعامل مع التهديدات المحتملة، والتنسيق للتعامل مع تدفقات المهاجرين.
تأتي هذه الإجراءات بعد أن تسلم دونالد ترامب مقاليد الحكم في الولايات المتحدة، حيث شدد على أهمية مواجهة قضايا الهجرة غير القانونية، معتبرًا هذه المسألة إحدى أولوياته الرئيسية خلال الفترة الأولى من رئاسته.