منوعات، بسبب تغير المناخ لن تصدق كيف تبدو الأهرامات والمعالم السياحية الأشهر حول العالم عام 2050،كثيرة هي الأمور السلبية التي يشعر بها جميع سكان العالم الآن بسبب تغير المناخ، وذلك .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بسبب تغير المناخ.. لن تصدق كيف تبدو الأهرامات والمعالم السياحية الأشهر حول العالم عام 2050 ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بسبب تغير المناخ.. لن تصدق كيف تبدو الأهرامات...

كثيرة هي الأمور السلبية التي يشعر بها جميع سكان العالم الآن بسبب تغير المناخ، وذلك مثل الاحتباس الحراري وارتفاع درجات الحرارة؛ وحرائق الغابات؛ وغيرها.

 لكن، إلى أي مدى سيغير التغير المناخي شكل المعالم السياحية الأشهر حول العالم إذا استمرت وتيرته في التصاعد؟ وكيف سيصبح شكل هذه المعالم في عام 2050؟.

هذا ما أوضحته أخصائية البيئة "ماريش كوينكا" عبر موقع "الديلي ميل" البريطاني من خلال صور فنية أعدتها بالشراكة مع موقع "DiscoverCars.com" لتتوقع شكل أهرامات الجيزة في مصر وساعة بيج بن في لندن وغيرهما من المعالم السياحية الأشهر حول العالم خلال ربع القرن القادم.

أهرامات الجيزة محاطة بالفيضانات

رغم صمود أهرامات الجيزة منذ بنائها ما بين 2550 و 2490 عاما قبل الميلاد تقريبًا وقدرتها على الاحتفاظ بهيكلها وشكلها المميزين وهو ما جعلها واحدة من المعالم السياحية الأشهر حول العالم، إلا أن أخصائية البيئة "ماريش كوينكا" تتوقع حدوث تقلبات في مشهدها الحالي عام 2050 حيث ستعاني أهرامات مصر العظيمة من التعرية وسيحاط بها العديد من برك مياه الفيضانات.

اهرامات الجيزة

وتنبأت بأن ذلك سيحدث بسبب ارتفاع مستوى سطح البحر الذي سيتسبب في تآكل الحجر الجيري في المنطقة وإتلاف هياكل جميع أنحاء القاهرة الكبرى وليس الأهرامات فقط.

اهرامات الجيزة ساعة بيج بن بلندن مغمورة بالمياه

في صورة معبرة، أوضحت "ماريش كوينكا" وخبراء موقع "DiscoverCars.com" أن ساعة بيج بن في لندن التي تعد من المعالم السياحية الأشهر حول العالم وأيضًا جسر ويستمنستر وبرج إليزابيث وغالبية أرصفة لندن وأي ضواحي بالقرب من نهر التايمز ستكون مغمورة بالكامل بالمياه بحلول 2050. 

الشكل المستقبلي لساعة بيج بن

وأشارت إلى أن ذلك سيكون بسبب ارتفاع مستوى سطح البحر لنهر التايمز الذي سيتسبب في تفجير ضفافه تأثرًا بالتغير المناخي.

سنترال بارك في نيويورك سيتعرض للزحف المائي

تعتبر منطقة سنترال بارك واحدة من المعالم السياحية الأشهر حوال العالم التي تتميز باتساع المساحات الخضراء بها التي تم تصميمها على مساحة 840 فدانا. لكن بكل أسف، ستتعرض هي الأخرى لتأثيرات تغير المناخ السلبية وفقًا لتوقعات الخبراء التي تقول إن مساحات شاسعة منها ستكون تحت الماء تمامًا مثل معظم مناطق مانهاتن.

الشكل المستقبلي لسنترال بارك بسبب التغير المناخي

كما أظهرت صور "كوينكا" وخبراء "DiscoverCars.com" أن نافورة بيثيسدا التي يبلغ طولها 8 أقدام ستتعرض في عام 2050 لكسر حواجزها. فبحلول عام 2050، يمكن أن تغمر المياه جزء كبير من مدينة نيويورك بسبب ارتفاع مستويات سطح البحر.

ممر ستيلفيو في إيطاليا سيتعرض للتلف

هو واحد من المعالم السياحية الأشهر حوال العالم التي من المتوقع أن تتأثر بالتغير المناخي بحلول عام 2050.

 فبرغم أنه من أكثر وجهات الرحلات البرية شهرة في أوروبا في الوقت الحالي حيث إنه ممر جبلي مائل ومتعرج بين جنوب تيرول وبورميو في شمال إيطاليا يسمح للسائحين بالسفر بالسيارة عبر جبل اورتلر الخلاب ومشاهدة طبيعته الخلابة. 

الشكل المستقبلي لممر ستيلفيو بارك بسبب التغير المناخي

إلا أن الخبراء يتوقعون أيضًا تعرضه للتلف بحلول عام 2050 نظرًا لارتفاع هطول الأمطار التي ستتسبب في إحداث انهيارات أرضية ستؤثر سلبًا على هيكله.

جزيرة هاواي ستتعرض لفرار السكان والسياح

تشتهر جزيرة هاواي الجميلة بأنها موطن للشواطئ المثالية والتلال الخضراء والحياة البرية المزدهرة وحتى البراكين النشطة.

 وهي واحدة من بين المعالم السياحية الأشهر حوال العالم التي من المتوقع إلحاق الضرر بها عام 2050 بسبب تغير المناخ. 

الشكل المستقبلي لجزيرة هاواي  بسبب التغير المناخي

توقعت "كوينكا" انهيار العديد من الطرق الساحلية المحيطة بجزيرة هاواي في المحيط. بالإضافة إلى تحول الكثير من أشجار النخيل بها إلى هياكل عظمية بسبب الانفجارات البركانية وحرائق الغابات. 

كما عبرت خبيرة البيئة عن قلقها بشأن رؤية المزيد من النشاط البركاني في هاواي بحلول عام 2050 التي من الممكن أن تسبب أضرارا جسيمة بالطرق ما سيجبر سكانها وزائريها على الفرار منها.

وادي الموت في كاليفورنيا مفعم بالدخان

يعتبر وادي الموت في كاليفورنيا من أكثر الأماكن حرارة على وجه الأرض خلال فصل الصيف.

الشكل المستقبلي لوادي الموت بسبب التغير المناخي

 وتوقع الخبراء أنه بحلول 2050 سيتحول هذا الوادي إلى رماد ودخان متصاعد في الهواء بسبب الجفاف وحرائق الغابات التي سيتعرض لها بقسوة نتيجة موجات الحرارة الشديدة. 

مدينة كولكاتا بالهند تحت الماء

كانت مدينة كولكاتا سابقًا عاصمة الهند تحت الحكم الاستعماري، وهي موطن لحوالي 15 مليون شخص. 

كما أنها تتصل بسلسلة كبيرة من الطرق. وهي تشتهر بهندستها المعمارية الإمبراطورية التي جعلتها واحدة من المعالم السياحية الأشهر حوال العالم. 

لكن بسبب موقعها على ضفاف النهر والساحل وارتفاع مستويات سطح البحر بسبب تغير المناخ ، فقد توقع الخبراء أن هذه المدينة الجميلة سيغمر معظمها تحت الماء بحلول عام 2050.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العالم ا واحدة من

إقرأ أيضاً:

أرقام صادمة حول تزايد أعداد النازحين قسرًا حول العالم.. الصراعات وتغيّر المناخ والحروب تفاقم الأزمة

التغير المناخي والكوارث يزيدان من الأعداد.. والمجتمع المدني يحاول المساعدة

كشف تقرير النزوح العالمي لعام 2024م، عن أرقام صادمة حول تزايد أعداد النازحين قسرًا حول العالم، حيث بلغ عددهم بنهاية عام 2023م، نحو 117.3 مليون شخص، مع توقعات بتجاوز 120 مليونًا بحلول أبريل 2024.

مأساة النزوح.. غزة والسودان في المقدمة.. وتحذير من النتائج

ركّز التقرير بشكل خاص على أوضاع النزوح الداخلي، حيث أشار إلى أن 75.9 مليون شخص اضطروا للنزوح داخل بلدانهم، خاصة في مناطق النزاعات مثل السودان وقطاع غزة، التي شهدت موجات نزوح غير مسبوقة.

تناول التقرير خطورة الوضع في فلسطين، حيث أدى العدوان الإسرائيلي إلى نزوح 83% من سكان قطاع غزة خلال ثلاثة أشهر فقط. وفي السياق العربي، أكد المنتدى العربي السادس للحد من المخاطر ضرورة دمج قضية النزوح في استراتيجيات التنمية المستدامة لمواجهة التحديات المتزايدة الناتجة عن النزاعات والكوارث البيئية.

أرجع التقرير النزوح قسرًا للصراعات، والاضطهاد، والعنف، وانتهاكات حقوق الإنسان، والكوارث الكبرى. ووفقًا لتقديرات المفوضية، استمر النزوح القسري في الارتفاع خلال الأشهر الأربعة الأولى من عام 2024م، ومن المرجح أن يكون العدد قد تجاوز 120 مليونًا بحلول نهاية أبريل، ما يعني أن 1.5% من سكان العالم- أي شخص من بين كل 69- باتوا في عداد النازحين، في استمرار لظاهرة تزايد النزوح السنوي على مدار الاثني عشر عامًا الماضية.

الحصيلة العالمية: 117.3 مليون شخص وتوقعات بوصولها إلى 120 مليونًا

وفي السياق ذاته، كشف تقرير النزوح الداخلي لعام 2024م، عن أرقام مقلقة، لا سيما في المنطقة العربية، حيث بلغ عدد النازحين داخليًا 75.9 مليون شخص بنهاية 2023م، مسجلاً رقمًا قياسيًّا جديدًا وفقًا لمركز رصد النزوح الداخلي (IDMC). وأوضح التقرير أن 68.3 مليون شخص نزحوا بسبب النزاعات والعنف، في حين تسببت الكوارث الطبيعية في نزوح 7.7 مليون آخرين. كما أشار إلى أن نحو 46% من النازحين داخليًا يعيشون في منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، ما يعكس عمق الأزمة في تلك المناطق.

تداعيات مأساوية

سلط التقرير الضوء على التداعيات الإنسانية المأساوية وراء الأرقام المتزايدة للنزوح القسري، مشددًا على ضرورة تحرك المجتمع الدولي بشكل عاجل لمعالجة أسبابه الجذريةً. وأوضح أن النزوح الداخلي يُشير إلى الانتقال القسري للأشخاص داخل حدود بلدهم، وفقًا لمركز رصد النزوح الداخلي، الذي تأسس عام 1998م، كجزء من المجلس النرويجي للاجئين. كما خصص التقرير مساحة كبيرة لاستعراض تداعيات الصراع والعنف في كل من السودان وفلسطين.

وفي قطاع غزة، سجل مركز رصد النزوح الداخلي 3.4 مليون حالة نزوح خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من عام 2023م، ما يعادل 17% من إجمالي حالات النزوح الناجمة عن النزاعات على مستوى العالم خلال العام ذاته.

واستعرض التقرير بدايات العدوان الصهيوني على غزة، مشيرًا إلى جزء مما وقع منذ 7 أكتوبر 2023م، حتى نهاية العام، مع الإشارة إلى أن التقرير الخاص بعام 2024م، لن يصدر قبل مايو 2025م.

وخصص التقرير مساحة بعنوان "تحت الأضواء: فلسطين"، حيث أشار إلى أن العدوان على غزة تسبب في نزوح داخلي لحوالي 83% من السكان خلال أقل من ثلاثة أشهر. وحذرت ألكسندرا بيلاك، مديرة مركز رصد النزوح الداخلي، من أن الأرقام الحقيقية قد تكون أسوأ بكثير بسبب استمرار العمليات العسكرية، مما يجعل من الصعب حصر العدد الفعلي للنازحين داخليًا في فلسطين.

تضرر حوالي 75.9 مليون شخص في دولتين عربيتين فقط.. والنزاعات تعطل المساعدات

سجل السودان أعلى معدل للنزوح الداخلي في بلد واحد منذ بدء السجلات عام 2008، حيث بلغ عدد النازحين 9.1 مليون شخص بنهاية عام 2023. وشهد العام ذاته نزوح 6 ملايين شخص داخل السودان بسبب النزاعات، وهو رقم يفوق إجمالي عدد النازحين في البلاد خلال السنوات الـ14 السابقة مجتمعة. ويعد هذا ثاني أعلى معدل نزوح في العالم بعد أوكرانيا، التي سجلت 16.9 مليون حالة نزوح في عام 2022.

مساعدات إنسانية

وفيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية، أوضحت ألكسندرا بيلاك، مديرة مركز رصد النزوح الداخلي، أن المجلس النرويجي للاجئين يوفر 90% من المساعدات لأهالي غزة والضفة الغربية، لكنها تواجه تحديات كبيرة بسبب الأوضاع الراهنة. وأكدت أن النزوح الداخلي شهد ارتفاعًا غير متوقع في الفترة الأخيرة، مدفوعًا بتزايد النزاعات والعنف، إلى جانب الكوارث الطبيعية. وأضافت أن المركز يعتمد على بيانات الحكومات ومنظمات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية لرصد النزوح الداخلي، وتعزيز الوعي بهذه الظاهرة، التي تختلف عن اللجوء، حيث يبقى النازح داخل حدود بلاده، لكنه يُجبر على مغادرة منطقته الأصلية بسبب الصراعات العرقية، أو النزاعات، أو الكوارث البيئية.

وأشارت بيلاك إلى أن المركز بدأ برصد النزوح الداخلي عام 1998، مع تصاعد النزاعات في العراق وأمريكا الوسطى، مما أثار قلق المجتمع الدولي، خاصة في ظل عجز الحكومات عن دعم النازحين، وغياب أي وكالة أممية مختصة بمتابعة الظاهرة آنذاك، باستثناء منظمات اللاجئين والمهاجرين.

الفاتورة العربية: 15.3 مليون نازح من فلسطين وسوريا واليمن وليبيا

أما في العالم العربي، فقد سجلت المنطقة 15.3 مليون نازح خلال العقد الماضي، فيما بلغ عدد النازحين بنهاية 2023م، نحو 5.4 مليون شخص، معظمهم بسبب النزاعات المسلحة، بينما تسببت الكوارث الطبيعية في نزوح 1.3 مليون شخص.

وكانت فلسطين في مقدمة الدول المتضررة، تلتها سوريا، اليمن، المغرب، وليبيا. وسجل التقرير في سوريا 7.2 مليون نازح خلال 10 سنوات، بينما شهدت ليبيا نزوح 52 ألف شخص نتيجة العاصفة دانيال وانهيار السدود في درنة.

وأكدت بيلاك أن بعض الدول شهدت تحسنًا في أعداد النازحين، مثل اليمن، حيث أدى هدوء الصراع إلى انخفاض العدد إلى 80 ألف نازح داخليًا، وهو أدنى مستوى تسجله البلاد في هذا السياق. وأضافت أن النزوح الداخلي في أفريقيا والشرق الأوسط تسبب في تأثيرات اجتماعية واقتصادية كبرى، مما يستدعي إدراج الظاهرة ضمن سياسات الحكومات للحد من آثارها الكارثية.

آلية عربية

أصبحت قضية النزوح الداخلي محور اهتمام عربي متزايد، حيث تم الإعلان عنها رسميًا خلال المنتدى العربي السادس للحد من المخاطر، الذي استضافته الكويت. وأفضى المنتدى إلى إصدار "إعلان الكويت"، الذي تضمن توصية صريحة بضرورة إدراج النزوح الداخلي ضمن الأولويات الإقليمية، استنادًا إلى مقترح قدمته الشبكة العربية للشباب والبيئة.

إعلان الكويت يوصي بخطط استباقية لوقف الظاهرة وإعادة تأهيل المتضررين

وأوضح الدكتور عماد عدلي، رئيس الشبكة والخبير الدولي في منظمات المجتمع المدني العاملة في مجال البيئة، أن الجهود المبذولة لمعالجة النزوح الداخلي في المنطقة العربية بدأت منذ عام 2009.

وأشار إلى أن جامعة الدول العربية اعتمدت القضية على أجندتها مؤخرًا، عقب إعداد دراسة متكاملة حول النزوح في المنطقة، شارك فيها ممثلون عن مراكز الحد من الكوارث في الوطن العربي خلال عامي 2023-2024م.

وأكدت الدراسة على أهمية دمج قضية النزوح الداخلي ضمن استراتيجيات التنمية المستدامة للدول العربية، خاصة مع تصاعد التهديدات الناجمة عن الصراعات المسلحة في فلسطين، السودان، وسوريا، بالإضافة إلى تداعيات التغير المناخي، والكوارث البيئية في المغرب وليبيا. وشددت التوصيات على ضرورة إعداد خطط استباقية لمنع النزوح، مع التركيز على إعادة تأهيل النازحين، ودمجهم في مجتمعاتهم الأصلية.

وأشار عدلي إلى أن النزوح الداخلي أصبح تحديًا استراتيجيًا في العلاقات العربية، لا سيما مع تسارع التأثيرات المناخية، حيث تواجه دول مثل اليمن، فلسطين، الأردن، السودان، وليبيا مخاطر متزايدة من الجفاف والفيضانات. وأضاف أن غياب التكنولوجيا المتطورة في المنطقة العربية يزيد من حجم الكوارث، ما يستدعي دورًا أكبر للمجتمع المدني في التوعية وتعزيز قدرة المجتمعات على الصمود، للحد من المخاطر المستقبلية.

مقالات مشابهة

  • أرقام صادمة حول تزايد أعداد النازحين قسرًا حول العالم.. الصراعات وتغيّر المناخ والحروب تفاقم الأزمة
  • قادة الصين لن يغيروا مسارهم مهما تغير العالم من حولهم.. ثوابت بكين مستمرة رغم التحولات العالمية
  • ماذا يستطيع الأفراد أن يفعلوا إزاء تغير المناخ؟
  • تغير المناخ يهدد بزيادة حرائق المدن بحلول نهاية القرن
  • مصر للطيران تشارك بجناح خاص في معرض بورصة برلين السياحية
  • تحذيرات من وباء «غير مسبوق» سيضرب العالم!
  • أول برنامج تأمين لحماية المزارعين من تغير المناخ بالعراق
  • كيف نعلم أننا مسؤولون عن تغير المناخ؟
  • إطلاق أول برنامج تأمين لحماية المزارعين من تغير المناخ بالعراق
  • حملات الدعاية لمصر تزين الواجهات الرئيسية ببورصة برلين السياحية