لهذا السبب.. المياه تتحول إلى اللون الأحمر على سواحل الدنمارك منوعات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
منوعات، لهذا السبب المياه تتحول إلى اللون الأحمر على سواحل الدنمارك،عاش ركاب سفينة سياحية فاخرة حالة من الرعب عندما رأوا تحول مياه سواحل جزر فارو في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لهذا السبب.. المياه تتحول إلى اللون الأحمر على سواحل الدنمارك، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
عاش ركاب سفينة سياحية فاخرة حالة من الرعب عندما رأوا تحول مياه سواحل جزر فارو في الدنمارك إلى اللون الأحمر الفاتح، فما السبب؟.
وفقا لما ذكرته صحيفة “الديلي ستار” اليوم الاثنين، فإن السبب وراء تحول المياه إلى اللون الأحمر على سواحل جزر الفارو يعود إلى ممارسات قديمة اعتاد عليها مواطنين السواحل.
تقوم هذه الممارسات التي تعود إلى الآلاف السنوات ووصفت بإنها “عفا عليها الزمان” إلى إنهاء حياة 78 حوتا طيارا داخل المياه في 9 يوليو.
حيتان الدنماركواعتذر المسؤولون بالخطوط الملاحية عن الرحلات البحرية داخل شواطىء الجزيرة لعملائهم مؤكدين بإنهم يعملوا مع ORCA ، وهي مؤسسة خيرية مكرسة لدراسة وحماية الحيتان والدلافين والأغراض في المياه البريطانية والأوروبية للتشجيع على إنهاء الممارسات منذ عام 2021.
من ناحية أخرى، قالت حكومة جزر فارو إن هذه الممارسة "تعتبر مستدامة"، مضيفة أن الصيادين مطالبون بحمل رخصة ولا يمكنهم الصيد إلا في مناطق معينة.
وجاء في موقع الحكومة على الإنترنت أن “صيد الحيتان في جزر فارو يخضع للتنظيم منذ قرون حيث ينص القانون صراحة على أن المطاردة يجب أن تتم بطريقة تسبب أقل قدر ممكن من المعاناة للحيتان وأن الصيد ليس تجاريا”.
وأضافت: “يتم توزيع الموارد من الحيتان التي تم اصطيادها وإنهاء حياتها مجانا على المجتمع المحلي، كما يُباع دهن الحوت من حين لآخر من محلات السوبر ماركت إلى رصيف الميناء”.
تحول المياه إلى اللون الأحمر على سواحل الدنمارك لهذا السبب.. تحول المياه إلى اللون الأحمر على سواحل الدنمارك لهذا السبب.. تحول المياه إلى اللون الأحمر على سواحل الدنماركالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لهذا السبب
إقرأ أيضاً:
المعارضة بكوريا الجنوبية تهدد بعزل القائم بأعمال الرئيس لهذا السبب
هدد حزب المعارضة الرئيسي في كوريا الجنوبية، الاثنين، بعزل هان داك سو القائم بأعمال الرئيس إذا لم يصدر قانونا لبدء تحقيق يتولاه مستشار خاص في محاولة الرئيس يون سوك يول الفاشلة لفرض الأحكام العرفية.
وتولى رئيس الوزراء هان المنصب خلفا ليون الموقوف عن العمل والذي جرت مساءلته تمهيدا لعزله في 14 كانون الأول/ ديسمبر ويواجه مراجعة من المحكمة الدستورية بشأن ما إذا كانت ستعزله.
وأقر الحزب الديمقراطي المعارض الذي يتمتع بأغلبية في البرلمان مشروع قانون هذا الشهر لتكليف مستشار خاص بمتابعة تهم من بينها التمرد بحق يون والتحقيق مع زوجته بشأن فضيحة قبولها حقيبة فاخرة وغير ذلك من الاتهامات.
وقال الحزب، الذي يتهم هان بمساعدة يون في محاولة فرض الأحكام العرفية، إنه "سيبدأ على الفور إجراءات المساءلة تمهيدا لعزل" القائم بأعمال الرئيس إذا لم يصدر التشريع بحلول غد الثلاثاء.
وقال بارك تشان داي زعيم الكتلة البرلمانية للحزب الديمقراطي خلال اجتماع للحزب: "تظهر التأخيرات أن رئيس الوزراء ليست لديه نية للامتثال للدستور، وهذا يعادل الاعتراف بأنه يعمل وكيلا للمتمردين"، في إشارة إلى يون.
وقال بارك "أي تأخير في التحقيقات والإجراءات القضائية (التي تهدف لتأكيد العزل) هو امتداد للتمرد وتآمر من أجل تمرد ثان".
من جهة أخرى رفض الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يون سوك يول للمرة الثانية مذكرة الاستدعاء التي أرسلتها وكالة مكافحة الفساد للتحقيق في محاولته فرض الأحكام العرفية، وفق ما أعلن الفريق المكلف التحقيق الاثنين.
وعزل البرلمان يون من منصبه في 14 كانون الأول/ ديسمبر بعدما أعلن الأحكام العرفية في الثالث من الشهر نفسه وإدخال البلاد في دوامة أسوأ أزمة سياسية منذ عقود.
وكان محققون من وكالة مكافحة الفساد استدعوه الأسبوع الماضي إلى مقرهم في ضاحية سيول لاستجوابه بتهمة التمرد وهي جريمة عقوبتها الإعدام، وإساءة استخدام السلطة، لكنه رفض المثول من دون تقديم أسباب.
وأرسلت الوكالة مذكرة استدعاء ليون للمثول يوم 25 كانون الأول/ ديسمبر الساعة 10,00 صباحا (01,00 ت غ) للتحقيق معه بشأن تلك الأحداث.
لكن الوكالة أعلنت، الاثنين، أن مذكرة الاستدعاء التي أرسلت عبر البريد إلى منزل يون ومكتبه، رفضت من جانب المتلقي. كذلك، أُرجع بريد إلكتروني إلى مرسله من دون التمكن من تحديد ما إذا كان قد تمت قراءته أم لا.
وفي حال رفض يون مجددا المثول في 25 كانون الأول/ ديسمبر، سيكون على وكالة التحقيق الاختيار بين إرسال مذكرة استدعاء ثالثة أو مطالبة المحاكم بإصدار مذكرة توقيف.
وبحسب دستور كوريا الجنوبية، فإن جريمة "التمرد" لا تشملها الحصانة الرئاسية، ويمكن توقيف يون الممنوع من مغادرة البلاد وتوجيه الاتهام إليه.
وما زال يون ممنوعا من ممارسة مهامه بينما تدرس المحكمة الدستورية ما إذا كانت ستؤيد قرار عزله أم لا.
وأمام المحكمة ستة أشهر تقريبا لإصدار حكمها. وإذا قررت عزله، سيتوجّب إجراء انتخابات فرعية خلال شهرين.