متفرقات، دراسة حديثة الأشحاص الذين يعانون من مشاكل البصرية عرضة للاصابة بالخرف،دراسة حديثة الأشحاص الذين يعانون من مشاكل البصرية عرضة للاصابة بالخرف تعبيرية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة حديثة: الأشحاص الذين يعانون من مشاكل البصرية عرضة للاصابة بالخرف، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

دراسة حديثة: الأشحاص الذين يعانون من مشاكل البصرية...
دراسة حديثة: الأشحاص الذين يعانون من مشاكل البصرية عرضة للاصابة بالخرف تعبيرية

 كشفت دراسة حديثة تبين أن الأشخاص الذين يعانون من ضعف البصر غير المعالج، كانوا عرضة بشكل كبير للإصابة بالخرف.

وأجرى إيرليش وزملاؤه بحث استنادًا إلى بيانات دراسة الصحة الوطنية واتجاهات الشيخوخة لعام 2021 في الولايات المتحدة، وشملت حوالي 3 آلاف شخص.

وأشار إيرليش إلى أن المشاركين في دراسة عام 2021 مُنحوا أجهزة لوحية تحتوي على اختبارات للرؤية القريبة والبعيدة وحساسية التباين.

وقال: "لقد قمنا بكل البحوث للتأكد من أن اختبارات الجهاز اللوحي في الواقع معادلة للاختبار القياسي الذهبي في عيادة الطبيب، وقمنا بتنفيذ ذلك في منازل الآلاف من كبار السن".

وخضع المشاركون الذين تجاوزوا سن الـ71 عامًا للاكتشاف المبكر للخرف من خلال مقابلة فحص الخرف، وفقًا لما ذكرته الدراسة.

وأوضحت الدراسة أن نسبة الأشخاص الذين يعانون من علامات الخرف بلغت 12.3% من إجمالي المشاركين في الدراسة. وارتفعت هذه النسبة إلى 19.5% لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف الرؤية البعيدة، و21.5% لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف الرؤية القريبة، و32.9% لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف الرؤية المعتدلة إلى الشديدة أو العمى.

وأظهرت الدراسة أن ضعف البصر الطفيف يمكن أن يزيد من خطر الإصابة، وفقًا لما أشارت إليه الدكتورة أرييل سيلفرمان، مديرة بحوث المؤسسة الأمريكية للمكفوفين، والتي لم تشارك في البحث.

ويجدر بالذكر أنه بسبب الطريقة التي تم بها تصميم هذه الدراسة، فإن فريق البحث ليس بمقدروه معرفة على وجه اليقين ما إذا كان ضعف البصر تسبب في الخرف، ولكن هناك ترابط بالحالتين.

وقال إيرليش إن الخرف يمكن أن يسبب فقدان البصر، أو يمكن أن يحدث كلاهما في الوقت ذاته، مضيفًا أن هناك علاقة مماثلة بين ضعف السمع والخرف.

الكلمات الدالة : دراسة حديثة الخرف الإصابة بالخرف ضعف البصر

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس دراسة حدیثة

إقرأ أيضاً:

دراسة: تفاوت تأثير المواد الغذائية المعالَجة على بكتيريا الأمعاء

بيّن علماء فرنسيون من خلال دراسة الميكروبيوم المعوي تفاوتا في تأثر الأشخاص بمضاف غذائي مستخدم على نطاق واسع يعزز الالتهاب المعوي المزمن، مما يفتح المجال لاعتماد التغذية المخصصة لكل فرد.

وبهدف تحسين ملمس المنتجات وإطالة فترة صلاحيتها، يستخدم قطاع تصنيع الأغذية المستحلب "إي 466" (E466)، أو كربوكسي ميثيل السليولوز، في مختلف السلع من الصلصات والمثلجات والبسكويت وخبز التوست وألواح الشوكولا والمنتجات القليلة الدسم وتلك المرفقة بعبارة "مفيدة للصحة" كالشوفان العضوي أو حليب اللوز.

في حديث إلى وكالة الصحافة الفرنسية، يقول الباحث في المعهد الوطني الفرنسي للصحة والبحوث الطبية (إنسرم) بونوا شاسان الذي يقود فريقا بحثيا في معهد "باستور": "في كل منتج قليل الدهون، ومنذ اللحظة التي تُزال فيها الدهون، يستعاض عنها بمادة أخرى للحفاظ على القوام، فالكريما الطازجة الخالية تماما من الدهون تُضاف إليها مستحلبات".

ويتابع "كذلك، وللحصول على القوام الكريمي لحليب الشوفان أو اللوز، ينبغي اعتماد معالجة صناعية تقوم على زيادة إضافات" إلى المنتج، والأمر نفسه في المنتجات العضوية، مؤكدا أنّ "الإضافات تُستخدم على نطاق واسع جدا".

إعلان

ويوضح الباحث أنّ المستحلب "إي 466" "سيئ جدا" للميكروبيوم المعوي لدى البشر. وقد أظهرت دراسات سابقة أنّ هذه المادة المضافة تحدّ من تنوّع البكتيريا في الأمعاء وتعزز الالتهاب المعوي المزمن.

ويضيف أنّ "الأشخاص الذين يستهلكون كميات كبيرة من المستحلبات يواجهون خطرا متزايدا للإصابة بمجموعة كاملة من الأمراض: بعض أنواع السرطان، وأمراض القلب والأوعية الدموية… وثمة أبحاث وبائية تظهر ذلك بوضوح".

التنبؤ بالحساسية

تشير الدراسة التي أجراها شاسان والمنشورة في مجلة "غات" البريطانية، إلى أن المستحلب "إي 466" له تأثير سلبي على الميكروبيوم المعوي لدى بعض الأشخاص وليس لدى آخرين، وأن التنبؤ بحساسية شخص تجاه المستحلبات الغذائية ممكن.

ويقول الباحث الذي يواصل أبحاثه مع خبراء في التغذية واختصاصيين غذائيين لتحديد سبب هذه الحساسية "لسنا متساوين جميعا في ما يتعلّق بهذه الإضافات: فالبعض قد يكون حساسا جدا بينما يظهر آخرون مقاومة شديدة، ولكن الأهم هو إمكانية التنبؤ بما إذا كان الفرد حساسا جدا أو مقاوما تجاه هذه المستحلبات".

ويضيف "نعمل أيضا لمعرفة ما إذا كان بإمكاننا تحويل شخص حساس إلى مقاوم لحمايته من التأثير السلبي لهذه المواد المضافة".

وتم تحديد هذه الحساسية عن طريق تحليل مجموعة الميكروبات في الأمعاء وإعادة إنتاج الميكروبيوم في المختبر وإجراء تحليلات لعيّنات من البراز، وكلها تقنيات تتيح دراسة الميكروبيوم المعوي بالتفصيل.

ومن خلال زرع الميكروبيوم المعوي لدى فئران من عينة براز بشرية، تبيّن أن بعض الأشخاص لديهم ميكروبيوم معوي يتأثر بدرجة كبيرة بالمستحلب "إي 466″، مما يؤدي إلى التهاب معوي حاد، بينما يتمتع آخرون بميكروبيوم معوي مقاوم لهذه المضافات الغذائية.

الحاجة لدراسات مستقبلية

وتشير الدراسة تاليا إلى إمكانية التنبؤ بمدى تأثر شخص معيّن بالمستحلبات الغذائية عن طريق الاستناد إلى تحليلات الميكروبيوم المعوي.

إعلان

ويبقى على الباحثين التحقق من قدرتهم على التنبؤ بهذا التأثر من خلال دراسة تشمل "مجموعة أكبر بكثير من المرضى ومَن يعانون داء كرون"، بحسب شاسان.

وسيتعين على دراسات مستقبلية توضيح دور البكتيريا المرتبطة بالحساسية تجاه المستحلبات، بالإضافة إلى الآليات المسؤولة عن الاختلافات في الحساسية بين الأشخاص.

ويقول شاسان إن هذه الاكتشافات يمكن أن تتيح في المستقبل القريب "القول للمرضى المعرضين لخطر الإصابة بمرض كرون أو مَن تم تشخيص إصابتهم به، بعد تحليل برازهم أو الميكروبيوم المعوي الخاص بهم: لديكم حساسية حادة على هذا المستحلب فمن الأفضل التوقف عن تناول الأطعمة التي تحتوي عليه".

وفيما يُستبعَد أن يتخلّى قطاع تصنيع المواد الغذائية عن استخدام المواد المضافة، يمكن للأبحاث توجيهه نحو المستحلبات التي يتحمّلها الميكروبيوم المعوي البشري بشكل أفضل.

مقالات مشابهة

  • دراسة: تقلب مستوى الكوليسترول مؤشر خطر على الخرف
  • زاهي حواس: قدّمت سيرتي بالكتابة عن الأشخاص الذين كانوا جزءًا من حياتي
  • دراسة تكشف عن إمكانية بدء خطر الإصابة بالسرطان قبل الولادة
  • ساعتان يوميا على تيك توك كفيلتان بخلق مشاكل نفسية خطيرة
  • ساعتان يوميا على تيك توك كفيلة بخلق مشاكل نفسية خطيرة
  • حرائق كاليفورنيا تهدد الدماغ والقلب.. دراسة حديثة: تلوث الهواء يزيد من خطر الخرف
  • دراسة حديثة: استخلاص مركبات من الورد البري الروسي لعلاج السرطان
  • دراسة: تفاوت تأثير المواد الغذائية المعالَجة على بكتيريا الأمعاء
  • دراسة حديثة تعيد تقييم الفرضيات السابقة حول قمر أوروبا
  • دراسة: العزوبية تزيد من سعادة النساء والرجال يعانون من العزلة