قال الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، رئيس مؤتمر الأطراف COP28، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي،"إن تم الاستماع إلى العلم، يمكننا أن نبني عالماً تتقلص فيه الانبعاثات ويتوسع فيه الرخاء، حيث يشمل النمو الاجتماعي والاقتصادي الجميع، وتنطبق المرونة المناخية في كل مكان".

وأضاف الجابر، حسبما أفادت قناة سكاي نيوز، أن العلم ساهم في توحيد الأطراف حول خارطة طريق للتغيير يمكن أن تُبقي على هدف الاحترار العالمي عند عتبة 1.

5 درجة مئوية في متناول اليدـ لافتا إلي أن العلم أسهم في كشف التقدم المناخي التاريخي الذي شهده العالم في مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين.

وأوضح أن ذلك يضمن القدرة على التكيف مع اتساع ظواهر وتداعيات تغير المناخ في كل مكان، وانتقال عادل للجميع.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: العلم الانبعاثات

إقرأ أيضاً:

افتتاحية

ثمة عوالم روحية وسحرية نختبرها في حياتنا، ثمة أمور لا نقوى على تفسيرها وفق المنطق أو العلم التجريبي، يجرؤ هذا العدد على أن يذهب إلى تلك المناطق المعرفية الثرية بالقضايا غير المحسومة، ويحاول أن يخبرنا شيئاً عما يمكن للعلم البت فيها، وما لا يمكنه البت فيه.

فيذهب إلى عالم السحر، ويحقق في كيف تخدمنا دراسات السحر أو خفة اليد في استكشاف تجربة الوعي، كيف يحكم التوقع إدراكنا للواقع، وكيف يكشف لنا شيئاً عن كيفية عمل أدمغتنا، ونطّلع على دعوة الكاتب علماء الوعي لمعاينة الخدع السحرية، وربطها بالنظريات والمناهج المعاصرة للإدراك والسلوك.

نستكشف أيضاً الجزء الإلهي من الدماغ. نطلع على نقاشات حول ما إذا كان الإنسان مجبولاً على البحث عن معنى وعلى الممارسات الروحية، وما إذا كانت لهذه الحاجات الروحية تمثل مادي. ونرى ما إذا كان بمقدور العلم التجريبي أن يحسم جدل ثنائية الروح والجسد.

في علم سلوك الحيوان، نستكشف السلوك، ليس الاجتماعي، ولكن الانعزالي لبعض الحيوانات. ونحقق في الذي يجعل بعض الكائنات تختار حياة انعزالية، والذي يعنيه هذا لطبيعة حياتها.

وفي تقاطع التقنية بعلوم الإدراك، نستكشف كيف تُوظف المعرفة حول القدرة والسلوك البشري للتأثير على قرارتنا، على مواقفنا السياسية، على سلوكنا الاستهلاكي، وعلى مشاعرنا.

وننظر إلى السماء الساحرة، ونتسائل كيف يمكن أن تتضافر الجهود من أجل الحفاظ على الكون أكثر إظلاماً. نتحدث عن التلوث الضوئي، ونستعرض التجربة العمانية في مجال حماية البيئة الليلية، ومحميات أضواء النجوم.

نتمنى أن يثير العدد فضولكم وأسئلتكم حول حدود العالم المادي، حدود إدراكنا، حدود معرفتنا، وكيف أن اهتمامنا بمنتجات العلم لا تعني بالضرورة إعلان قطيعة مع العالم غير المادي، عالم الروحيات، والعالم السحري الذي نعيش فيه.

نوف السعيدية محررة الملحق

مقالات مشابهة

  • افتتاحية
  • الرئيس السيسي: العلم والدين ركيزتان أساسيتان في بناء المجتمع
  • عبد المحسن سلامة: هدفي الاستماع إلى مطالب الجمعية العمومية
  • جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تشارك في مؤتمر الآلات يمكنها أن ترى
  • مظلوم عبدي يعلن موعد انعقاد “مؤتمر الوحدة الكردي”
  • تعرف على سمات شخصيتك من طريقة استماعك للآخرين
  • «نواتوم البحرية» تعزز عمليات الإرشاد والموانئ الخالية من الانبعاثات
  • رئيس جامعة حلوان: لا يتحقق أي بناء لمجتمعات مستدامة دون تمكين المرأة
  • رئيس كوريا الجنوبية السابق يحضر جلسة الاستماع الثانية من محاكمته بتهمة التمرد
  • تحول الطاقة بحاجة إلى إنفاق تريليون دولار سنوياً