500 شهيد ومصاب فى 14 مجزرة صهيونية وتصفية 100 من العلماء

اغتيال 5 بينهم مسئول بالحرس الثورى الإيرانى فى غارة إسرائيلية على دمشق

4 شروط لحماس مقابل إطلاق سراح الأسرى أهمها الانسحاب الكلى

«بايدن» يناقش مع «نتنياهو» فكرة إقامة دولة فلسطينية منزوعة السلاح

 

 

شهد قطاع غزة اليوم تطورات جديدة ما بين المحارق والمجازر الصهيونية المتواصلة لليوم الـ106 مع توسيع الحرب بغارة فى قلب العاصمة السورية دمشق على وقع التصعيد مع إيران ولبنان والتصريحات الجديدة للرئيس الأمريكى «جو بايدن» مع رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو حول إقامة الدولة الفلسطينية منزوعة السلاح.

وأعلنت مسئولة الاتصالات فى منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، «تيس إنجرام» عن أن نحو 20 ألف طفل ولدوا منذ بدء العدوان على غزة، حيث يولد طفل كل 10 دقائق فى هذه الحرب المروعة. وأضافت فى مؤتمر صحفى عبر الفيديو فى جنيف، أن الأطفال الذين ولدوا فى غزة بعد بدء الحرب ولدوا فى الجحيم، وأن وضع النساء الحوامل والأطفال حديثى الولادة فى غزة لا يصدق، ويتطلب إجراءات مكثفة وفورية.

وأوضحت أن الوضع فى قطاع غزة محفوف بالمخاطر بالفعل لوفيات الرضع والأمهات، مع انهيار نظام الرعاية الصحية وأكدت المسئولة الأممية، أن الأمهات يواجهن تحديات لا يمكن تصورها فى الحصول على الرعاية الطبية الكافية والتغذية والحماية قبل الولادة وفى أثنائها وبعدها.

وأشارت إلى أنه فى ظل ظروف الاكتظاظ والموارد المحدودة، يضطر الموظفون إلى إخراج الأمهات من المستشفى فى غضون ثلاث ساعات من العملية القيصرية.

وشددت على أن صدمة الحرب تؤثر أيضاً بشكل مباشر على الأطفال حديثى الولادة، مما يؤدى إلى ارتفاع معدلات نقص التغذية ومشكلات النمو وغيرها من المضاعفات الصحية.

وأكدت أن النساء الحوامل والمرضعات والرضع يعيشون ظروفاً غير إنسانية، حيث الملاجئ المؤقتة وسوء التغذية والمياه غير الآمنة، بما يعرض ما يقرب من 135 ألف طفل دون سن الثانية لخطر سوء التغذية الحاد.

وأعلن المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية «أشرف القدرة» عن أن اليوم الـ106 لحرب الإبادة شهد ارتكاب الاحتلال الإسرائيلى 14 مجزرة ضد العائلات راح ضحيتها أكثر من 165 شهيداً و280 إصابة على الأقل خلال الـ24 ساعة الماضية فيما ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفى الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدنى الوصول إليهم.

وأكد المرصد الأورومتوسطى لحقوق الإنسان اغتيال الاحتلال على الأقل 94 من أساتذة الجامعات الفلسطينية ومئات المعلمين وآلاف الطلبة فى إطار جريمة الإبادة الجماعية الشاملة التى تشنها على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر الماضى. وأوضح أن الاحتلال نفذ بين آلاف غاراته الجوية على قطاع غزة هجمات متعمدة ومحددة ضد شخصيات أكاديمية وعلمية وفكرية. واستشهد العشرات من هذه الشخصيات فى غارات مباشرة استهدفت منازلهم دون سابق إنذار.

وأشار إلى أن القائمة التى وثقها تضم 17 شخصية يحملون درجة البروفيسور، و59 درجة الدكتوراه، و18 درجة الماجستير وهى حصيلة غير نهائية بسبب تقديرات بوجود أعداد أخرى من الأكاديميين المستهدفين، وكذلك من حملة الشهادات العليا، ولم يتم حصرهم نتيجة صعوبات التوثيق الناجمة عن تعذر الحركة بحرية وانقطاع الاتصالات والإنترنت ووجود آلاف المفقودين ممن لم يتم حصرهم بعد.

وكشف وزير إسرائيلى عن 4 شروط لحركة حماس مقابل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين الذين تحتجزهم فى قطاع غزة، على رأسها انسحاب القوات كلياً من القطاع، فى حين زعم الاحتلال أن قواته عثرت على نموذج دبابة فى مقر تدريب لحركة حماس بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.

ونقلت صحيفة «معاريف» العبرية، عن الوزير بلا حقيبة، عضو المجلس الوزارى الإسرائيلى المصغر للشئون الأمنية والسياسية «الكابينت» «جدعون ساعر». قوله «لا أعرف ما إذا كان الجميع يعرف ذلك» وأضاف أن الشروط تتمثل فى الانسحاب الإسرائيلى من قطاع غزة بأكمله، وضمن ذلك المنطقة الأمنية شرق وشمال القطاع، ووقف الحرب، وإعطاء ضمانات دولية بعدم العودة إلى الحرب، وإطلاق سراح جميع الأسرى الفلسطينيين من السجون وضمن ذلك أولئك الذين تم القبض عليهم فى 7 أكتوبر الماضى مضيفاً «بالطبع لن نوافق».

وأعلنت مصادر إيرانية عن مقتل قائد استخبارات «فيلق القدس» فى سوريا «يوسف أوميد زاده» الشهير بـ«صادق»، و4 آخرين بينهم امرأة فى الغارة الإسرائيلية على دمشق.

وكان دوى انفجار قوى وقع غرب العاصمة السورية، فى الوقت الذى تداولت فيه صفحات إخبارية محلية صوراً لدخان متصاعد من بين الأبنية السكنية. وأعلنت وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا» عن هجوم استهدف مبنى سكنياً فى حى المزة بدمشق ناجم عن عدوان إسرائيلي. وقال ممثل حركة الجهاد فى سوريا «إسماعيل السنداوى» «المبنى الذى استهدفه العدو الإسرائيلى فى العاصمة السورية لا علاقة له بحركة الجهاد، والأمين العام زياد نخالة بخير».

وهدد مسئولون إيرانيون مراراً وتكراراً بأن الهجمات الإسرائيلية على سوريا لن تمر من دون رد، وتضم منطقة المزة فى غرب العاصمة السورية دمشق مقرات أمنية وعسكرية عدة، إضافة لمقرات وأماكن سكن قيادات فلسطينية وإيرانية بارزة، وفيها تجمع لعدد من السفارات والمنظمات الأممية.

وأعلن البيت الأبيض بعد مكالمة بين الرئيس جو بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، عن أن إسرائيل ستسمح بشحن الدقيق للفلسطينيين فى قطاع غزة عبر ميناء أسدود.

ويأتى ذلك بعد أيام من مطالبة الأمم المتحدة إسرائيل بالسماح باستعمال الميناء لتوصيل المساعدات الإنسانية العاجلة إلى قطاع غزة المحاصر بشكل كامل منذ بدء الحرب. وقال البيت الأبيض فى بيان «رحب الرئيس بقرار حكومة إسرائيل السماح بشحن الدقيق للشعب الفلسطينى مباشرة عبر ميناء أسدود». ونقلت شبكة «سى إن إن» عن مصدر مطلع قوله إن إدارة الرئيس الأمريكى جو بايدن أجرت مؤخراً مناقشات حول إقامة دولة فلسطينية محتملة منزوعة السلاح.

وأضاف المصدر أن بايدن يعتقد بأن إقامة دولة فلسطينية منزوعة السلاح تعد فكرة مثيرة للاهتمام، مؤكداً أن بايدن ناقش خلال اتصال هاتفى مع رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو الملامح المحتملة للدولة الفلسطينية المستقبلية التى يجب التفاوض بشأنها.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المجازر الصهيونية جو بايدن العاصمة السوریة منزوعة السلاح قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الأورومتوسطي .. قطع المساعدات الإنسانية يؤكد النية المبيتة لاستمرار جريمة الإبادة وسط صمت دولي

#سواليف

عبّر المرصد #الأورومتوسطي لحقوق الإنسان عن بالغ قلقه إزاء قرار إسرائيل قطع كامل #المساعدات_الإنسانية عن قطاع #غزة حتى إشعار آخر، في تصعيد خطير يفاقم #الكارثة_الإنسانية ويكرّس التجويع كأداة #إبادة_جماعية، تزامنًا مع تصاعد #التصريحات التحريضية لمسؤولين إسرائيليين ضد السكان الفلسطينيين هناك، ما يعكس النية المتعمدة لاستمرار هذه #الجريمة عبر حرمانهم من المقومات الأساسية للحياة وفرض #ظروف_معيشية تؤدي إلى دمارهم الفعلي.

وأعلنت الحكومة الإسرائيلية أمس الأحد عن وقف كامل لإدخال البضائع والإمدادات الإنسانية كافة إلى قطاع غزة وإغلاق المعابر الواصلة إلى القطاع. كما هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين #نتنياهو” علنا بحدوث “عواقب إضافية”، من دون اعتبار للواقع الإنساني المتدهور بشدة لأكثر من 2 مليون نسمة.

وأكّد المرصد الأورومتوسطي على أنّ المساعدات الإنسانية حق أساسي للسكان المدنيين غير قابل للمساومة بموجب القانون الدولي الإنساني، ولا يوجد أي استثناء أو مبرر قانوني يجيز لإسرائيل حرمان الفلسطينيين من المساعدات الإنسانية الأساسية.

مقالات ذات صلة هيئة البث الإسرائيلية: منفذ عملية حيفا شاب درزي من مدينة شفا عمرو 2025/03/03 إسرائيل لا تكتفي باستخدام المساعدات كورقة تفاوضية لتحقيق مكاسب سياسية أو عسكرية، بل تنفذ بشكل متعمد سياسة تجويع منهجية، في محاولة لخلق ظروف معيشية قاتلة تجعل بقاء السكان في غزة مستحيلاً

وأوضح أنّ إسرائيل لا تكتفي باستخدام المساعدات كورقة تفاوضية لتحقيق مكاسب سياسية أو عسكرية، بل تنفذ بشكل متعمد سياسة تجويع منهجية، في محاولة لخلق ظروف معيشية قاتلة تجعل بقاء السكان في غزة مستحيلاً.

وقال المرصد الأورومتوسطي إنّ إعلان إسرائيل المتكرر عن تنسيقها الكامل مع الإدارة الأمريكية الحالية، التي أعلنت صراحة نيتها تهجير سكان قطاع غزة بالكامل، يؤكدّ أن #جرائم_التجويع وقطع #المساعدات_الإنسانية ليست مجرد أدوات ضغط تفاوضي أو ممارسات معزولة، بل جزء من مخطط مدروس يتماشى مع التوجه الأميركي لفرض #التهجير_القسري وتفريغ القطاع من سكانه.

ونبّه المرصد الأورومتوسطي إلى أنّ التصريحات المتتالية لوزراء وأعضاء في #الكنيست الإسرائيلي تعكس النية المبيّتة لدى إسرائيل لتدمير السكان الفلسطينيين في قطاع غزة، ولم تبقَ هذه التصريحات مجرد تهديدات، بل وجدت طريقها إلى التنفيذ الفعلي عبر قطع المساعدات الإنسانية بالكامل، في استغلال واضح للصمت الدولي للمضي قدمًا في جريمة الإبادة الجماعية عبر #الحصار والتجويع، دون أي رادع.

وشدّد على أنّ غالبية التصريحات الصادرة عن كبار المسؤولين في إسرائيل بشأن “فتح الجحيم” على قطاع غزة ومنع كافة الإمدادات الإنسانية عن سكانه بالتزامن مع الأفعال الإسرائيلية على الأرض، ترقى إلى تحريض مباشر وعلني على الإبادة الجماعية.

وأمس الأحد، صرّح وزير المالية الإسرائيلي “بتسلئيل سموتريتش” أنّ وقف دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة “هو خطوة مهمة وصحيحة”، قائلًا إنه “علينا المسارعة إلى فتح بوابات الجحيم على العدو، بالشكل الأشد فتكاً وسرعة حتّى النصر المؤزر”.

كما رفض وزير الخارجية الإسرائيلي “جدعون ساعر” تحذيرات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بشأن مخاطر تجدد المجاعة في قطاع غزة على ضوء تشديد الحصار على القطاع ووقف كافة الإمدادات الإنسانية، معتبرا أن “التحذيرات من خطر وقوع مجاعة في غزة مجرد كذبة”، وأنّ الحكومة الإسرائيلية غير ملتزمة بإدخال المساعدات الإنسانية.

وفي السياق ذاته، صرّح عضو الكنيست الإسرائيلي وزير الأمن القومي السابق “إيتمار بن جفير”، بأنّ “الوقت الحالي هو الأنسب لفتح أبواب الجحيم وقطع إمدادات الكهرباء والمياه عن قطاع غزة”، داعيًا إلى مواصلة الدفع نحو تنفيذ خطط تهجير سكان القطاع بشكل قسري.

من جهته دعا عضو الكنيست الإسرائيلي “ألموغ كوهين” القوات الإسرائيلية إلى قتل الفلسطينيين في غزة “بلا رحمة” خلال شهر رمضان باعتبار أن شهر الصيام “هو أفضل وقت لقتلهم كونهم ضعفاء ومتعبون”.

ولفت المرصد الأورومتوسطي إلى أنه سبق التعبير علنًا عن النية بالإبادة الجماعية في الحكومة الإسرائيلية والتيار الرئيسي فيها لمدة طويلة منذ بدء جريمة الإبادة الجماعية على قطاع غزة في السابع من تشرين أول/ أكتوبر 2023 وحتى قبل ذلك، إذ سبق أن أعرب وزير الخدمات الدينية الإسرائيلي، متان كهانا، عن رغبته في أن يتمكن من “الضغط على زر” لطرد جميع الفلسطينيين.

وبعد 7 تشرين أول/ أكتوبر 2023، انفجرت خطابات الإبادة الجماعية وتحولت إلى روتين يومي لدى كبار المسئولين الإسرائيليين بما في ذلك تصريح وزير الجيش الإسرائيلي السابق “يوآف غالانت”، بشأن “فرض حصار كامل على قطاع غزة ولن يكون هناك كهرباء، لا طعام، لا وقود، كل شيء مغلق. نحن نحارب حيوانات بشرية، ونتصرف وفقًا لذلك”.

وحذّر المرصد الأورومتوسطي من مخاطر تمهيد التصريحات التحريضية للمسئولين الإسرائيليين لتصعيد جريمة الإبادة الجماعية في غزة بما في ذلك خلق ظروف معيشية مصممة لإلحاق التدمير المادي بالفلسطينيين في القطاع كليا أو جزئيا من خلال التشديد الكامل للحصار ومنع الإمدادات الإنسانية عن السكان بعد أكثر من 15 شهرا من عدوان شامل تضمن استهداف المنشآت المدنية والبنية التحتية والمستشفيات والمدارس ومختلف أشكال الحياة.

وبيّن أنّ منع إدخال المساعدات والإمدادات الإنسانية يعني فعلياً حرب تجويع على سكان قطاع غزة في ظل اعتمادهم بشكل كلي على المساعدات في توفير غذائهم، علما أن الأمم المتحدة أكدت قبل ثلاثة أيام وجود “صعوبات كثيرة” في إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وأن الأوضاع الإنسانية فيه بلغت مستويات “كارثية”.

وجدّد الأورومتوسطي التأكيد على أن إسرائيل لم تكتفِ بالقتل الواسع والدمار الهائل الذي ألحقته بقطاع غزة على مدار أكثر من 15 شهرًا، بل تستمر في استخدام سياسات تفضي إلى هلاك السكان على نحو فعلي، بمواصلة سياسة القتل التدريجي والبطيء، وفرض حصار غير قانوني شامل يعرقل تدفق المساعدات الإنسانية والمواد الأساسية، ويحول دون إصلاح البنية التحتية الحيوية وتقديم الخدمات الأساسية اللازمة لنجاة السكان.

وأكّد المرصد الأورومتوسطي أنّ هذه السياسة الإسرائيلية لا يمكن النظر إليها سوى في إطار تكريس جريمة الإبادة الجماعية، وفقًا لاتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها لعام 1948، التي تحظر فرض ظروف معيشية على جماعة ما بهدف تدميرها كليًا أو جزئيًا، إذ استمرت إسرائيل -رغم وقف إطلاق النار- في خلق ظروف من المحتمل أن تؤدي إلى التدمير الجسدي للفلسطينيين على المدى الطويل، بالنظر إلى شمولية هذه الأفعال لكافة جوانب حياتهم وطول الفترة التي استمروا خلالها في مواجهة هذه الظروف.

وطالب المرصد الأورومتوسطي جميع الدول والكيانات ذات العلاقة إلى تحمل مسؤولياتها القانونية والتحرك العاجل لوقف جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة بكافة أفعالها، وضمان التزام إسرائيل بالقانون الدولي، واتخاذ خطوات فاعلة لإنقاذ الفلسطينيين من مخططات القتل البطيء والتهجير القسري، بما يشمل تفعيل استجابة عاجلة لتلبية الاحتياجات الفورية والملائمة للسكان، واستئناف دخول غير مقيد لكافة الإمدادات الإنسانية، وإزالة أي قيود أو حصار يعوق تقديم الإغاثة للسكان المدنيين وخدمات المستشفيات والمياه والتعليم، وتوفير سكن مؤقت ولائق.

وحثّ المرصد الأورومتوسطي المجتمع الدولي على تحمل مسئولياته القانونية والإنسانية بشأن ضرورة تنفيذ إصدار محكمة العدل الدولية في 28 آذار/مارس 2024، تدابير تحفظية تلزم إسرائيل فيها باتخاذ الإجراءات اللازمة والفعّالة، وبالتعاون مع الأمم المتحدة، لضمان دخول المساعدات إلى قطاع غزة من دون معوقات وبلا تأخير، وذلك تنفيذا لالتزاماتها بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية.

مقالات مشابهة

  • الأورومتوسطي .. قطع المساعدات الإنسانية يؤكد النية المبيتة لاستمرار جريمة الإبادة وسط صمت دولي
  • تقرير: قطع المساعدات الإنسانية عن غزة استمرار لجريمة الإبادة وسط صمت دولي
  • قوات الاحتلال الإسرائيلى تقتحم مناطق متفرقة بالضفة الغربية
  • عبد الملك الحوثي: عودة الحرب على غزة ستجعل كل كيان العدو تحت النار
  • الحوثي: عودة الحرب على غزة ستجعل كل كيان العدو تحت النار
  • الفلسطينيون في قطاع غزة يستقبلون رمضان ببهجة رغم الدمار
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 48 ألفا و388 شهيدا
  • غزة.. أول سحور جماعي بين ركام الإبادة في خان يونس
  • الاحتلال الإسرائيلى يواصل عدوانه على طولكرم وسط تهجير قسرى وحرق للمنازل
  • سحور جماعي ضخم.. أهالي قطاع غزة يستقبلون رمضان ببهجة رغم الدمار (شاهد)