فلسطينية تضع مولودها بمجمع السويس الطبي وتسميه عبدالفتاح السيسي
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
أعلنت هيئة الرعاية الصحية تفاصيل وضع المواطنة الفلسطينية غادة منار رمضان الغلبان طفلها داخل مجمع السويس الطبي التابع للهيئة، وتسميته «عبدالفتاح السيسي».
الأم كانت مرافقة لمريضة وجاءتها آلام الولادةوقالت الهيئة، في تقرير حصلت «الوطن» على نسخة منه، إن المريضة دخلت مجمع السويس الطبي بتاريخ 14 يناير 2024، كمرافق للمريضة شمس نبيل محمد الألبان، ثم جاءتها آلام الولادة بتاريخ 16 يناير 2024، وتم حجزها بقسم النساء ووضعت طفلها مساء يوم الأربعاء، وصرحت الأم بأنها ستسمي ابنها عبدالفتاح السيسي.
وتابعت الأم «أنها سمته على اسم الرئيس عبدالفتاح السيسي لما قدمته لها جمهورية مصر العربية من خدمة لها واستضافة على أفضل مستوى وخاصةً الخدمة الطبية الممتازة التي تلقتها بمستشفيات هيئة الرعاية الصحية المصرية والعناية الفائقة التى شهدتها تقدم للفلسطينيين والمصريين على حد سواء».
وصرح مصدر مسؤول بمجمع السويس الطبي، لـ«الوطن»، بأن السيدة أصرت على تسمية طفلها باسم الرئيس عبدالفتاح السيسي بكل حب وتقدير لما شهدته من حب في مصر سواء القيادة السياسية أو المواطنين وشعورهم بالمسؤولية تجاه القضية الفلسطينية.
وتابع المصدر أن السيدة تتمتع بصحة جيدة وهي الآن في منزلها وترعى طفلها، مشيرا إلى أنها منذ اللحظة الأولى التي شعرت بآلام الولادة، تم الاهتمام بها داخل قسم النساء من قبل طاقم الفريق الطبي بأكمله.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المولود السيسي عبدالفتاح السیسی السویس الطبی
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة قناة السويس يهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي بذكرى تحرير سيناء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعث الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، برقية تهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثالثة والأربعين لتحرير سيناء، تلك المناسبة الوطنية التي تجسد أعظم صور الفداء والبطولة في تاريخ الوطن، وتؤكد قدرة الشعب المصري على استرداد حقوقه مهما طال الزمن.
نص تهنئة رئيس جامعة قناة السويس للرئيس السيسيوقال الدكتور ناصر مندور في برقيته:
"يسرني بالأصالة عن نفسي، بالنيابة عن أسرة جامعة قناة السويس، أن أرفع لفخامتكم أسمى آيات التهاني القلبية بمناسبة عيد تحرير سيناء، هذه الذكرى الغالية التي أعادت للوطن جزءًا عزيزًا من أرضه الطاهرة، وتُعد رمزًا للكرامة والعزة الوطنية".
وأكد رئيس الجامعة أن ذكرى الخامس والعشرين من ابريل لا تقتصر على استرجاع الأرض، بل تُمثل أيضًا انطلاقة حقيقية نحو بناء المستقبل، مشيرًا إلى أن سيناء التي كانت ميدانًا للمعركة أصبحت اليوم ساحة للبناء والتنمية، تحت قيادة حكيمة لا تدخر جهدًا في استكمال مسيرة التقدم وبناء الجمهورية الجديدة.
واختتم الدكتور ناصر مندور برقيته بالدعاء أن يعيد الله هذه المناسبة على الرئيس بموفور الصحة والسداد، وعلى مصرنا الغالية بالأمن والرخاء، سائلًا الله أن يُديم على الوطن نعمة الاستقرار والازدهار في ظل قيادتكم الرشيدة.