من هو «علي محمد حدرج»؟.. استشهد في غارة إسرائيلية بجنوب لبنان
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
أكدت مصادر فلسطينية استشهاد 2 من قادة حركة المقاومة الفلسطينية «حماس»، في غارة جوية شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على جنوب لبنان، اليوم السبت، من بينهم قيادي بارز يُدعى «علي محمد حدرج»، وفق ما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.
وأكدت مصادر لبنانية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف القيادي علي محمد حدرج، من كوادر حركة «حماس»، في غارة شرقي مدينة صور، في جنوب لبنان.
تستعرض «الوطن»، في هذه السطور، أبرز المعلومات عن القيادي الفلسطيني علي محمد حدرج، الذي اغتالته قوات الاحتلال الإسرائيلي في غارة جوبية بجنوب لبنان.
من هو «علي محمد حدرج»؟وللإجابة عن من هو «علي محمد حدرج»؟، ذكرت صحيفة «النهار» اللبنانية أن القيادي علي محمد حدرج قتل بعد استهداف سيارة على طريق «البازورية - البرج الشمالي»، بصواريخ أطلقتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، ظهر اليوم السبت، ما أدى إلى انفجار السيارة ومقتل جميه من كانوا على متنها.
وكشفت الصحيفة اللبنانية أن «علي محمد حدرج» تولى مسؤولية الدعم الاستخباري والتكنولوجي لحركة حماس ضد إسرائيل.
وشارك القيادي علي محمد حدرج بدور كبير وفعال في التعاون بين حركة حماس والمحور الإيراني، في كافة مجالات الحرب الإلكترونية والدفاع الجوي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل حماس لبنان علي محمد حدرج الاحتلال الإسرائيلي فلسطين الاحتلال الإسرائیلی فی غارة
إقرأ أيضاً:
4 شهداء بينهم سيدة وإصابة آخرين بقصف إسرائيلي شمال غزة
الجديد برس|
استشهد 4 فلسطينيين بينهم سيدة وأُصيب آخرون، صباح اليوم الأحد، في إطلاق نار وقصفٍ بمسيرة إسرائيليّة استهدف شمال وجنوب قطاع غزة.
وأفادت مصادر محلية، أنّ طائرات الاحتلال المسيرة استهدفت مجموعة من الفلسطينيين في حي المصريين بمدينة بيت حانون، وأسفر ذلك عن استشهاد الشابين حذيفة إبراهيم المصري ومحمد المصري وإصابة آخرين.
وفي استهدافٍ آخر، استشهد الشاب محمود مدحت أبو حرب بعد استهدافه برصاص قناص إسرائيلي أثناء وجوده فوق منزله قرب صالة السلام وسط مدينة رفح.
أمّا في خانيونس، استشهدت المواطنة وفاء فتحي فسيفس إثر قصف من مسيرات إسرائيلية في بلدة عبسان الكبيرة شرقي المدينة.
ويواصل الاحتلال الخروقات والتنصل من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيث أسفرت انتهاكاته المستمرة عن استشهاد أكثر من 100 شهيد، بالإضافة إلى عرقلة وصول الإغاثة ومستلزمات الإيواء، مما يزيد من حدة الكارثة الإنسانية في غزة.