الاقتصادي إيفرجراند الصينية تتكبد 81 مليار دولار في عامين
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن إيفرجراند الصينية تتكبد 81 مليار دولار في عامين، ت + ت الحجم الطبيعي نشرت مجموعة العقارات الصينية المتعثرة إيفرجراند اليوم الاثنين نتائج تأخرت لمدة طويلة للسنتين الماليتين 2021 و2022، .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إيفرجراند الصينية تتكبد 81 مليار دولار في عامين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
نشرت مجموعة العقارات الصينية المتعثرة إيفرجراند اليوم الاثنين نتائج تأخرت لمدة طويلة للسنتين الماليتين 2021 و2022، مسجلة خسائر فادحة وتراجعات حادة في الإيرادات.
وسجلت المجموعة العقارية المثقلة بأكبر عبء ديون في العالم صافي خسائر بلغت قيمتها 476 مليار يوان (66.36 مليار دولار) لعام 2021 و105.9 مليارات يوان (14.76 مليار دولار) لعام 2022.
جاء ذلك مقابل صافي أرباح بلغت قيمتها 8.1 مليارات يوان في 2020.
وشهد قطاع العقارات في الصين سلسلة من حوادث التخلف عن سداد الديون من جانب شركات للتطوير العقاري تعاني من ضغوط مالية في الأعوام القليلة الماضية.
وتقع مجموعة إيفرجراند الصينية في قلب الأزمة منذ منتصف 2021.
تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خسائر لبنان بسبب الحرب تقترب من 20 مليار دولار
ارتفع حجم خسائر لبنان، بسبب الحرب الإسرائيلية المستمرة في الجنوب، إلى قرابة 20 مليار دولار.
وقال أمين سلام، وزير الاقتصاد في الحكومة اللبنانية، إن حجم الخسائر الفعلي يتراوح بين 15 إلى 20 مليار دولار، بسبب "الدمار الكبير في البنية التحتية، حيث فقدت البلاد أكثر من 500 ألف فرصة عمل نتيجة التصعيد العسكري المستمر"، وفق ما ذكره موقع "صوت بيروت"، أمس الثلاثاء.
وزير الاقتصاد: خسائر #لبنان بسبب الحرب تتجاوز 15 مليار دولار https://t.co/FJWezUbaQ0
— Sawt Beirut International (@SawtBeirut) November 19, 2024وأشار الوزير سلام، إلى أن "الخسائر تتزايد يومياً بمئات الملايين من الدولارات، مع استمرار آلة الدمار".
وأضاف، "الوضع الاقتصادي في لبنان بات أكثر تعقيداً مع تصاعد العدوان الإسرائيلي"، مؤكداً أن "لبنان لن يقبل منح إسرائيل حرية الحركة في أراضيه، في وقت تصر فيه تل أبيب على استخدام حق الرد ضمن إطار ما تسميه حق الدفاع عن النفس".