بلجيكا تدعم دعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
#سواليف
أعلنت #بلجيكا أنها ستدعم بشكل كامل القضية التي رفعتها #جنوب_إفريقيا، والتي تتهم #إسرائيل بارتكاب “ #جرائم_إبادة_جماعية”، إذا قررت #محكمة_العدل_الدولية وقف الهجمات على غزة.
وقالت وزيرة التعاون التنموي كارولين جينيز، على حسابها في منصة “إكس”: “تؤكد بلجيكا من جديد دعمها الكامل للقضية أمام #محكمة_العدل_الدولية.
وقالت الوزير البلجيكية: “بلادنا تتحمل مسؤوليتها تجاه حقوق الإنسان والقانون الإنساني”.
مقالات ذات صلة لحظة إصابة سفينة “زوغرافيا” في البحر الأحمر بصاروخ أطلق من اليمن/ فيديو 2024/01/20وتعهدت جينيز بمواصلة الالتزام في تحقيق هدف ضمان إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة بشكل كامل في أقرب وقت ممكن، على كافة المستويات”.
كما أكدت أنّ بلادها ستواصل السعي داخل الاتحاد الأوروبي وعلى المستوى الدولي، من أجل وقف دائم لإطلاق النار، ووصول المساعدات الإنسانية بشكل كامل، والإفراج عن الأسرى، والامتثال للقانون الدولي وحل الدولتين.
Satisfied: Belgium reaffirms full support for @CIJ_ICJ in this case. If the International Court of Justice calls on #Israel to cease its military campaign in #Gaza, our country will fully support it. pic.twitter.com/k2AAOro3o1
— Caroline Gennez (@carogennez) January 19, 2024وتواجه إسرائيل قضية “إبادة جماعية” رفعتها جنوب إفريقيا أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي في 29 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، بسبب جرائمها التي ترتكبها بحق المدنيين في غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بلجيكا جنوب إفريقيا إسرائيل جرائم إبادة جماعية محكمة العدل الدولية محكمة العدل الدولية بشکل کامل
إقرأ أيضاً:
“التعاون الإسلامي” ترحب بقرار الأمم المتحدة طلب فتوى من “العدل الدولية” تجاه انتهاكات إسرائيل
رحبت منظمة التعاون الإسلامي بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة “طلب فتوى من محكمة العدل الدولية بشأن التزامات إسرائيل فيما يتعلق بوجود أنشطة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة”، مثمنة جهود مملكة النرويج وجميع الدول التي شاركت في رعاية ودعم مشروع القرار.
وأكدت المنظمة أن جميع خطط وتدابير الاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك التشريعات التي تؤثر في وجود وعمليات وحصانات الأمم المتحدة وكياناتها وهيئاتها، بما فيها وكالة الأونروا والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية، تشكل انتهاكًا لميثاق الأمم المتحدة وقراراتها ذات الصلة، ومن شأنها أن تحرم الشعب الفلسطيني من المساعدات الأساسية، وتفاقم الأزمة الإنسانية التي يعاني منها.
كما رحبت المنظمة بتبني الجمعية العامة قرارًا حول “السيادة الدائمة للشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، وللسكان العرب في الجولان السوري المحتل على مواردهم الطبيعية”، داعية جميع الدول والمنظمات الدولية، منها الأمم المتحدة ووكالاتها وهيئاتها، إلى ضرورة العمل على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقوقه المشروعة، بما فيها حقه في تقرير المصير، وإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشريف.