وقفات في عدد من مديريات ريمة تنديدًا بالعدوان الأمريكي البريطاني على اليمن وتضامناً مع فلسطين
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
يمانيون/ ريمة نُظمت في عدد من مديريات محافظة ريمة اليوم، وقفات احتجاجية للتنديد بالعدوان الأمريكي البريطاني على اليمن، وتضامنا مع الشعب الفلسطيني.
وردد المشاركون في الوقفات هتافات التضامن مع الشعب الفلسطيني والتنديد بالجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق أبناء غزة.
وأكدوا الاستمرار في التحشيد والتعبئة لمواجهة الصلف الصهيوني الأمريكي البريطاني، والوقوف إلى جانب أبطال المقاومة حتى تحرير كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وبارك المشاركون عمليات القوات البحرية والصاروخية والطيران المسير المستمرة في استهداف السفن الأمريكية والصهيونية المتجهة إلى الموانئ الفلسطينية المحتلة ومنعها من المرور عبر البحرين الأحمر والعربي.
وأعلنت بيانات صادرة عن الوقفات، تأييد أبناء ريمة للخيارات الاستراتيجية للقيادة الثورية لنصرة الأقصى ودعماً للشعب والمقاومة الفلسطينية.
وأشارت إلى أن ما يرتكبه العدو الصهيوني من جرائم ومجازر بحق الأطفال والنساء في قطاع غزة.. مؤكدة أن التصنيفات الأمريكية لن تثني الشعب اليمني عن موقفه الثابت والداعم للقضية الفلسطينية والأقصى الشريف. # وقفات#العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن#دعماً للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة#مديريات ريمةمحافظة ريمة
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الأمریکی البریطانی
إقرأ أيضاً:
وزارة العدل اليمنية: 2303 شهداء وجرحى منهم 214 طفلاً و67 امرأة جراء العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن
أطلقت وزارة العدل وحقوق الإنسان تقريرها الوطني العاشر حول آثار العدوان على الشعب اليمني.
وفي مؤتمر صحفي عقدته الوزارة اليوم الأربعاء 2 ذو القعدة بالمناسبة في صنعاء: أكد تقرير الوزارة: أن عدد الشهداء والجرحى من المدنيين خلال 10 أعوام من العدوان على اليمن بلغ 59346 بينهم 3154 امرأة و4175 طفلا.
وأكدت الوزارة في تقريرها أنها قامت برصد وتوثيق الجرائم التي ارتكبت منذ منتصف مارس الماضي وحتّى 26 أبريل 2025 خلال التصعيد الأمريكي الأخير المساند للعدو الصهيوني.
وأضافت: أن حصيلة ضحايا الجرائم الأمريكية البريطانية الصهيونية من المدنيين اليمنيين منذ يناير 2024 وحتى 26 ابريل 2025 بلغت 2303 شهيد وجريح بينهم 214 طفل و67 امرأة.
وفي السياق أكد نائب وزير العدل وحقوق الإنسان القاضي إبراهيم الشامي: أن ما أوردناه في تقريرنا من أرقام واحصائيات وبيانات ليست نهائية
وقال القاضي الشامي: التقرير المكون من 8 محاور أساسية أظهر آثار العدوان وتداعياته خلال فترة زمنية محددة لاستمرارية هذا العدوان.
وأضاف: أن القضية الفلسطينية هي قضيتنا الأساسية مهما كلفنا ذلك من ثمن.