وزير الداخلية وأعضاء «الأعلى للشرطة» يسجلون كلمة شكر للرئيس السيسي بمناسبة عيد الشرطة
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
توجه اللواء محمود توفيق وزير الداخلية يرافقه أعضاء المجلس الأعلى للشرطة، اليوم السبت، إلى القصر الجمهوري بعابدين، لتسجيل كلمة شكر وتقدير للرئيس عبدالفتاح السيسي، بمناسبة الاحتفال بعيد الشرطة.
وقال وزير الداخلية في كلمته: الرئيس عبدالفتاح السيسي، يُشرفني والمجلس الأعلى للشرطة أن نتقدم لسيادتكم بأسمى عبارات التقدير والاعتزاز وأبلغ كلمات التهنئة والامتنان، بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثانية والسبعين لمعركة الإسماعيلية الخالدة والتي جَسد فيها رجال الشرطة أصدق معاني التضحية للوطن بالزود عن أمن وآمان شعبه العظيم بكل غالٍ ونفيس ليسطر التاريخ للشرطة دورها الوطني عبر العصور.
وتابع: واليوم إذ تقود سيادتكم مسيرة ظافرة نحو مستقبل أفضل للبلاد تمضي مسيرة جهاز الشرطة خلف قيادتكم الحكيمة لأداء رسالتها النبيلة أكثر فداءً وأعمق عطاءً وأصدق وفاء، وكل عام وسيادتكم بخير».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الداخلية السيسي
إقرأ أيضاً:
جريمة عمرها 50 عاما.. حذاء يعيد الأمل للشرطة في حل لغز مقتل مراهقة
بعد مرور أكثر من نصف قرن على جريمة قتل مروعة، راحت ضحيتها المراهقة جاكلين جونز، تم الكشف عن تفاصيل جديدة قد تقود إلى فك لغز الجريمة، التي وقعت في جنوب غرب لندن عام 1973.
وعُثر على جثة جاكلين، البالغة من العمر 16 عامًا، بالقرب من محطة في غرب العاصمة الإنجليزية لندن، ومعها حذاؤها فقط، فيما اختفت باقي ملابسها.
أحذية الفتاة تحمل أدلة جنائيةويعتقد خبراء علم الجريمة، أن الأحذية قد تحمل أدلة جنائية كان من المستحيل تحليلها في الماضي بسبب محدودية التكنولوجيا، وفقا لصحية ذا صن.
ديفيد ويلسون، خبير في علم الجريمة، أشار إلى أهمية إعادة تحليل الأدلة القديمة، باستخدام تقنيات الطب الشرعي الحديث، مؤكدًا أن الأحذية قد تكون مفتاحًا لكشف القاتل.
القضية قيد المراجعة حتى الآنالجريمة وقعت في حقبة خالية من كاميرات المراقبة وتقنيات الحمض النووي المتقدمة، ما صعّب العثور على الجاني آنذاك، ورغم مرور 50 عامًا دون تواصل بين الشرطة وعائلة الضحية، لا تزال القضية قيد المراجعة.
إعادة فتح القضية مرة أخرىوأكدت شقيقة جاكلين، سوزان تشرش، أنها لم تتلق أي معلومات جديدة من الشرطة منذ التسعينيات، عندما تم ربط اسم القاتل المتسلسل روبرت بلاك بالقضية، الذي قتل ما يصل إلى 49 شخصًا، وذلك بعد تحليل الحمض النووي.
الخبراء يطالبون الشرطة الآن بإعادة التحقيق في القضية ومراجعة الأدلة القديمة، على أمل تحقيق العدالة لعائلة جاكلين بعد كل هذه السنوات.