الثورة نت|

دشن المعهد العالي لتدريب وتأهيل المعلمين، بمحافظة تعز اليوم فعالية وأنشطة الهوية الإيمانية بمديرية خدير.

ويأتي التدشين تحت شعار “الإيمان يمان والحكمة يمانية”، وتأييداً لمعركة “الفتح الموعود .. والجهاد المقدسة”، وثابتون في الموقف اليمني مع الشعب الفلسطيني .. وأمريكا أم الإرهاب.

وفي التدشين أشار عميد المعهد الدكتور منير عبده أحمد، إلى موجهات الهوية الإيمانية التي تفرض رفض العبودية لغير الله تعالى والاستقلال عن التبعية والتفويض المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في مواجهة الأمريكي والبريطاني في البحر الأحمر وباب المندب في معركة “الفتح الموعود .

. والجهاد المقدس”.

وأفاد بأن الحرب الناعمة التي تروج لها وسائل إعلام الأعداء، من أخطر وسائل الاستهداف للهوية الإيمانية للشعوب العربية والإسلامية.

ولفت الدكتور منير عبده إلى ضرورة غرس مفاهيم وقيم الدين الحنيف في نفوس الأجيال وتنشئتهم بثقافة القرآن، بما يسهم في الارتباط بالهوية الإيمانية لمواجهة الحرب الناعمة.

فيما أكدت الكلمات بالمناسبة، على الموقف الإيماني النابع من الشعب اليمني تجاه القضية الفلسطينية في غزة ضد الكيان الصهيوني الغاصب والمستمر لأكثر من 105 أيام.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الهوية الإيمانية تعز

إقرأ أيضاً:

ميقاتي استقبل وفدا من اللجنة التي شكلها مجلس الوزراء العراقي للاشراف على تقديم مساعدات عاجلة الى اللبنانيين


استقبل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي وفدا من اللجنة  التي شكلها مجلس الوزراء العراقي بهدف الاشراف على تقديم مساعدات عاجلة الى الشعب اللبناني في السرايا اليوم.
وقال  رئيس اللجنة وكيل وزارة التجارة السيد ستار جبار عباس الجابري بعد اللقاء:"كان لنا اليوم لقاء مع الرئيس ميقاتي  استعرضنا ما قدمه العراق من منح ومساعدات وموقف العراق المبدئي والثابت تجاه الشعب اللبناني خلال الفترة الحرب الظالمة، حيث قدم العراق الكثير من الدعم السياسي والمالي واللوجستي ، وهذا الدعم تضمن  آلاف الأطنان من المواد الغذائية والإغاثية وسائر  المستلزمات. كذلك قدم العراق خلال  فترة الحرب  التي شنت  على الشعب اللبناني مساعدات في المجال الطبي والغذائي ، مثلا هناك 320,000 طن  مساعدات قدم من الشعب العراقي إلى الشعب اللبناني."
اضاف:" خلال هذه الزيارة تم عرض ما تم تقديمه في الفترة السابقة ، وأيضا خطة ما بعد الحرب التي وقعت على الشعب اللبناني،  واليوم هذه اللجنة مكلفة بمهمتين ، الأولى تقديم المساعدات الآنية والإغاثية إلى المتضررين من الشعب اللبناني،  وكذلك الى النازحين من الشعب السوري ، وقد جهزت هذه اللجنة ما يقارب ٣٠ الف سلة غذائية سوف تنطلق يوم  غد إلى مختلف المناطق في لبنان،  لتقديمها  إلى المحتاجين والمتضررين من الحرب الظالمة. كذلك أيضا سوف تقوم هذه اللجنة بإعداد تقرير بالمناطق المنكوبة والمتضررة،وستقوم اللجنة برفع تقريرها  الى رئيس الوزراء  محمد شياع  السوداني، وهناك توجه للحكومة العراقية لتقديم ما يمكن تقديمه لمساندة الشعب اللبناني،  من خلال تبني قطاع معين، سواء كان قطاعا صحيا أو  تربويا ،  أو تبني منطقة معينة للمساهمة في الاعمار، و لا شك ان هناك بعض الدول سوف تكون مساهمة ومشاركة في إعمار لبنان،  لكن العراق سوف يكون حاضرا  وفاعلا  إن شاء الله بهذه الحملة،  والعراق علاقته مع الدولة اللبنانية ومع الشعب اللبناني علاقة موروثة وتاريخية،  وهناك الكثير من المساعدات التي قدمت في الفترة الماضية،  وأيضا هناك توجه، إن شاء الله، وتبنّ واضح وصريح وحقيقي من قبل الحكومة العراقية وكل  أطياف الدولة العراقية ومكوناتها لدعم الشعب اللبناني والاستمرار في هذا الدعم بإذن الله تعالى."
وختم  بالقول:  ان دولة الرئيس ميقاتي اثنى على مواقف العراق الداعمة،  وذكر كل تلك المواقف التاريخية وما قدمه العراق وإن شاء الله سيستمر العراقي بدعمه للشعب اللبناني."

مقالات مشابهة

  • معهد سرب يعلن عن برنامج تدريب منتهي بالتوظيف في شركة سار
  • منة القيعي: محمد منير شخصية متواضعة وكتبت له أغنية
  • الآلية الوطنية لحماية المدنيين تناقش إعادة تشكيل الآلية بما يواكب المستجدات التي فرضتها الحرب
  • وزير الصحة يدشن العمل والدراسة في معهد الصحة الوطني بعدن
  • إحصائية بالخسائر التي خلفتها حرب الإبادة  الإسرائيلية على غزة .. تقرير
  • مجلس إدارة معهد الدكتور أمين ناشر العالي للعلوم الصحية يناقش تطوير العملية التعليمية
  • «فيتش»: وقف الحرب في غزة يقلل المخاطر الجيوسياسية التي تواجه مصر والأردن
  • ميقاتي استقبل وفدا من اللجنة التي شكلها مجلس الوزراء العراقي للاشراف على تقديم مساعدات عاجلة الى اللبنانيين
  • تأكيدا لموقف أُعلن منذ بداية الحرب.. ما قصة قرارات الإفراج التي سلمتها المقاومة للأسيرات؟
  • تأكيدا لموقف أُعلن من بداية الحرب.. ما قصة قرارات الإفراج التي سلمتها المقاومة للأسيرات؟