الثورة نت|

دشن المعهد العالي لتدريب وتأهيل المعلمين، بمحافظة تعز اليوم فعالية وأنشطة الهوية الإيمانية بمديرية خدير.

ويأتي التدشين تحت شعار “الإيمان يمان والحكمة يمانية”، وتأييداً لمعركة “الفتح الموعود .. والجهاد المقدسة”، وثابتون في الموقف اليمني مع الشعب الفلسطيني .. وأمريكا أم الإرهاب.

وفي التدشين أشار عميد المعهد الدكتور منير عبده أحمد، إلى موجهات الهوية الإيمانية التي تفرض رفض العبودية لغير الله تعالى والاستقلال عن التبعية والتفويض المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في مواجهة الأمريكي والبريطاني في البحر الأحمر وباب المندب في معركة “الفتح الموعود .

. والجهاد المقدس”.

وأفاد بأن الحرب الناعمة التي تروج لها وسائل إعلام الأعداء، من أخطر وسائل الاستهداف للهوية الإيمانية للشعوب العربية والإسلامية.

ولفت الدكتور منير عبده إلى ضرورة غرس مفاهيم وقيم الدين الحنيف في نفوس الأجيال وتنشئتهم بثقافة القرآن، بما يسهم في الارتباط بالهوية الإيمانية لمواجهة الحرب الناعمة.

فيما أكدت الكلمات بالمناسبة، على الموقف الإيماني النابع من الشعب اليمني تجاه القضية الفلسطينية في غزة ضد الكيان الصهيوني الغاصب والمستمر لأكثر من 105 أيام.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الهوية الإيمانية تعز

إقرأ أيضاً:

معهد إسرائيلي: فشلنا في تحقيق الأهداف بغزة وعلينا التركيز على أمرين

قال معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي إن إسرائيل لم تحقق أهدافها الرئيسية في حربها على حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وهي تفكيك قدرات الحركة العسكرية والإدارية بالكامل.

وذكر المعهد الإسرائيلي أنه رغم تكبد حماس خسائر كبيرة تفوق إنجازاتها فإنها تمكنت من البقاء على قيد الحياة، ولذلك ينبغي على إسرائيل في هذه المرحلة أن تركز على تحقيق أمرين رئيسيين.

وحسب المعهد، فإن أول هذين الأمرين هو وضع إطار نهائي لإعادة المحتجزين، والآخر هو الاستفادة من فكرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتهجير سكان غزة، لتشجيع مشاركة الدول العربية في استقرار وإعادة بناء القطاع، مع ضمان عدم استعادة حماس زمام الحكم.

وأضاف أنه في هذه المرحلة ليس لإسرائيل أي بديل قابل للتطبيق سوى مواصلة تنفيذ إطار اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة، إما بتوسيع المرحلة الأولى أو التقدم إلى المرحلة الثانية، وهو ما ستصر حماس عليه لأنه ينطوي على إنهاء الحرب وضمان بقائها.

وقال معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي إن مقترح ترامب بإعادة تهجير سكان غزة إلى أماكن أخرى أعاد تشكيل الخطاب العام، مما من شأنه أن يؤثر على شروط إنهاء الحرب.

وأضاف أن الاستمرار في تنفيذ الخطوط العريضة لإطلاق سراح المحتجزين مقابل وقف إطلاق النار أو إعادة احتلال قطاع غزة من قبل إسرائيل قد يخلق الظروف الملائمة لتنفيذ خطة ترامب.

إعلان

وذكر المعهد أنه يتعين على إسرائيل وفق ذلك أن تحدد مواقف واضحة فيما يتصل بالتقدم نحو المرحلة الثانية من الاتفاق بالإفراج عن المحتجزين، وأن تربط هذه المرحلة بنهاية الحرب المعروفة باسم "اليوم التالي".

مقالات مشابهة

  • كيف يحاول البرهان أحياء الوثيقة الدستورية وهي رميم؟
  • الدكتور محمد بن عايض القرني: احتفاء بيوم التأسيس وتعزيز الهوية الوطنية
  • الدكتور محمد الأصبحي- مدير صحة البيئة بمكتب الأشغال العامة بأمانة العاصمة لـ”الثورة”: لدينا خطة مُكثّفة لضمان سلامة الغذاء في رمضان
  • معهد إسرائيلي: فشلنا في تحقيق الأهداف بغزة وعلينا التركيز على أمرين
  • انفجارات تهزّ تل أبيب.. إسرائيل تعلن: إحدى الجثث التي تم تسليمها «مجهولة الهوية» وتتوعد!
  • البحوث الزراعية يستعرض تقريرا عن أنشطة وإنجازات معهد التناسليات الحيوانية
  • محمد بن راشد: الهوية الإعلامية الإماراتية ترتفع إلى تريليون و223 مليار دولار في 2025
  • مصراتة | بلعم لحكومة الدبيبة: نحن نريد الحرب ونريد أن نحرر المنطقة الشرقية
  • تدريب المعلمين المصريين في اليابان لرفع كفاءة الكوادر التعليمية
  • "البحوث الزراعية" يستعرض أنشطة معهد التناسليات الحيوانية خلال شهر يناير