3أسباب وراء شعور الأم بالإحباط في معظم الوقت متفرقات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
متفرقات، 3أسباب وراء شعور الأم بالإحباط في معظم الوقت،3أسباب وراء شعور الأم بالإحباط في معظم الوقت تعبيرية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 3أسباب وراء شعور الأم بالإحباط في معظم الوقت، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
3أسباب وراء شعور الأم بالإحباط في معظم الوقت تعبيرية
تعاني الكثير من الأمهات من الشعور بالإحباط واليأس تجاه أسرتها وأطفالها، على الرغم من اهتمامها التام و الكامل بأطفالها و قيامها بمسئوليات الأمومة على أكمل وجه، إلا و أن هذا الشعور يصيبها في الكثير من الأوقات.
وفقا لما نشر بموقع تايمز أوف إنديا، فتلك أهم الأسباب المحتملة التي قد تؤدي إلي شعور الأم بالإحباط والحزن أحيانًا.
-الحياة المهنية
في الكثير من الأحيان تكون الأم بحاجة إلى الخروج وإثباتها للعالم بأنها لا تحرم أطفالها من الحياة الترفيهية، و لكن قد يسبب العمل عائقا لهذا الأمر، و هذا هو ما يشعرها بأنها أمًا غير مثالية، وهذا يمكن أن يضع الكثير من الضغط على الأم، مما قد يجعل الأمور أكثر إحباطًا.
-النصح باستمرار
تُنصح الأمهات باستمرار باختياراتهن، بداية من اختيار الرضاعة الطبيعية أو عدم اختيارها إلى الهواية التي يجب أن يمارسها أطفالهن، إضافة إلى التدخل كثيرًا في الأسلوب الذي تستخدمه الأم في التربية، و يشير الخبراء بأنه من المهم ألا تتأثر الأم بسهولة بما سيفكر فيه الناس، والتركيز على ما هو الأفضل والمطلوب للأم ولطفلها.
-الرغبة في المثالية
قد تشكل رغبة الأم في أن تكون مثالية وإيجابية مع أولادها طوال الوقت ، عبئًا كبيرًا، و يؤثر على طبيعة حياتها، وحزنها الشديد حين ترتكب أي خطأ غير مقصود تجاه أطفالها، على الرغم أن الأطفال لا يريدون سوى الحب و الرعاية و التفاهم.
الكلمات الدالة : الشعور بالإحباط الأمومة الأمهاتالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الکثیر من
إقرأ أيضاً:
الأمن النيابية تعلن الانتهاء من معظم تعديلات قانون الحشد الشعبي - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكدت لجنة الأمن والدفاع النيابية، اليوم الأحد (23 شباط 2025)، أنه لم يتبق سوى تعديلات طفيفة على قانون الحشد الشعبي قبل الإعلان عن الانتهاء منه ورفعه إلى رئاسة المجلس من أجل التصويت عليه.
وقال عضو اللجنة، النائب علي نعمة، في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "قانون الحشد الشعبي كان يحتوي على بعض النقاط التي تستدعي التعديل"، موضحًا أن "ما تم هو تعديلات وليست إشكاليات، ومنها السن القانونية"، لافتًا إلى أنه "من خلال الاجتماع الأخير بحضور مجموعة من قادة الحشد الشعبي في لجنة الأمن والدفاع، تم التواصل معهم للوصول إلى صيغة متفق عليها، وبالتالي تم التوافق على العديد من النقاط التي ستعزز بنود القانون".
وأضاف، أن "لجنة الأمن والدفاع أنجزت تقريبًا جميع التعديلات في القانون، وأخذت بعين الاعتبار آراء قادة الحشد الشعبي والنواب والكتل السياسية"، مؤكدًا أنه "لم يتبق سوى تعديلات طفيفة، وعند الانتهاء منها سيتم رفعه إلى رئاسة المجلس".
وأشار إلى أن "هناك جدية من قبل رئاسة لجنة الأمن والدفاع النيابية والكتل السياسية في ضرورة تشريع هذا القانون الذي يوفر غطاءً قانونيًا لحقوق ذوي شهداء وجرحى المضحين والمنتسبين الذين يقاتلون في مختلف قواطع العمليات"، مضيفًا: "نتوقع أن يتم حسم هذا الموضوع قريبًا جدًا، وسيجري التصويت عليه، خاصة وأن هناك دعمًا نيابيًا كبيرًا من أجل تمرير تصويته على نقاطه وبنوده".
بدوره أكد النائب عن الاطار التنسيقي علي البنداوي، عدم وجود اتفاق نهائي على تمرير قانون الخدمة والتقاعد للحشد الشعبي في مجلس النواب.
وقال البنداوي، لـ"بغداد اليوم"، إن "جلسات مجلس النواب معطلة بسبب عدم ادراج قانون الخدمة والتقاعد للحشد الشعبي للتصويت"، مرجحا، "بقاء الجلسات معطلة الى حين ادراج هذا القانون خلال جلسات الأسبوع المقبل.
وبيّن، أنه "حتى الساعة لا يوجد أي اتفاق نهائي على تمرير قانون الخدمة والتقاعد للحشد الشعبي، والاجتماعات بشأن القانون وفقراته مازالت مستمرة والاختلافات لم تحل، ولهذا نحتاج مزيد من الوقت لحين الاتفاق النهائي ويمكن تمرير خلال الأسبوع المقبل".
وأشار إلى أن "هناك جدية من قبل رئاسة لجنة الأمن والدفاع النيابية والكتل السياسية في ضرورة تشريع هذا القانون الذي يوفر غطاءً قانونيًا لحقوق ذوي شهداء وجرحى المضحين والمنتسبين الذين يقاتلون في مختلف قواطع العمليات"، مضيفًا: "نتوقع أن يتم حسم هذا الموضوع قريبًا جدًا، وسيجري التصويت عليه، خاصة وأن هناك دعمًا نيابيًا كبيرًا من أجل تمرير تصويته على نقاطه وبنوده".
فيما أكد النائب عن الإطار التنسيقي، عارف الحمامي، إن "الأغلبية البرلمانية ما زالت ترفض حضور جلسات مجلس النواب دون إدراج قانون الحشد الشعبي والتصويت عليه"، مشيرًا إلى أن "عدم إدراجه يعني أن جلسة اليوم لن تُعقد كما حدث مع جلسة أمس بسبب مقاطعة النواب".
وأضاف الحمامي أن "تمرير هذا القانون يحظى بدعم أغلبية النواب ومن كتل سياسية مختلفة"، مشددًا على أنه "لا يوجد أي مبرر لتعطيل أو عرقلة تمرير هذا القانون، نظرًا لأهميته".
وأكد أن "الكتل الداعمة للقانون تسعى لتمريره، وفي حال عدم إدراجه والتصويت عليه، فلن تُعقد الجلسة وسيستمر النواب في المقاطعة".
المشيعون يواصلون المراسم في بيروت رغم التحليق المنخفض للطائرات الإسرائيلية