أعلن تقرير Brand Finance Global 500 لعام 2024 عن مجموعة "إي آند" كأسرع علامة تجارية نموًا في مجال التكنولوجيا في الشرق الأوسط وأفريقيا. حققت "إي آند" زيادة بلغت 15% في قيمة محفظة علاماتها التجارية، لتصل إلى 17 مليار دولار في عام 2024، مع نمو سنوي يفوق 50%.

وفي خطوة أخرى نحو الابتكار والتميز، تم تكريم حاتم دويدار، الرئيس التنفيذي لمجموعة "إي آند"، باعتباره رائدًا في قطاع الاتصالات على مستوى العالم، وحصول "اتصالات من إي آند" على لقب أقوى علامة تجارية للاتصالات في العالم لعام 2024.

أكد التقرير السنوي على تطور "إي آند" لتصبح قوة رائدة عالمية في مجالات التكنولوجيا والاستثمار. وأثنى على أدائها الاستثنائي وتحولها من شركة اتصالات إلى مجموعة رائدة في الاستثمار والتكنولوجيا.

حاتم دويدار، الرئيس التنفيذي لـ "إي آند"، أشاد بالتطور الكبير الذي حققته المجموعة وركز على التزامها بتقديم حلول متطورة وتجارب عملاء مستدامة وابتكارات في الخدمات والمنتجات. وأكد أن رؤية المستقبل التكنولوجي تظهر بوضوح من خلال استمرارهم في استثمار التقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء والحوسبة السحابية.

"اتصالات من إي آند" حافظت على مكانتها كأقوى علامة تجارية في جميع القطاعات في الشرق الأوسط وأفريقيا للعام الرابع على التوالي، وتصدرت القائمة متفوقة على عدة شركات بارزة في المنطقة.

ديفيد هاي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة براند فاينانس، أشاد برؤية حاتم دويدار وجهوده في تحويل "إي آند" إلى مجموعة رائدة في التكنولوجيا والاستثمار، مؤكدًا على أهمية العلامة التجارية في مساهمة مساعدة التغيير والتحول.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: العلامات التجارية الذكاء الاصطناعي إی آند

إقرأ أيضاً:

روسيا: لن نغادر الشرق الأوسط

أنقرة (زمان التركية) – قال وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، إنهم سبق وأن تواصلوا مع الإدارة السورية السابقة بشأن لجنة الدستور، غير أن النتيجة كانت سلبية، مفيدا أنهم لن يغادروا الشرق الأوسط عقب التطورات الأخيرة.

وأرجع لافروف التطورات التي شهدتها سوريا وادت لسقوط نظام بشار الأسد، إلى كبح العملية السياسية على مدار عشرة سنوات، والرغبة في عدم التغيير، قائلا: “لم ترغب إدارة دمشق في أن تعمل اللجنة وتتوصل إلى بعض الاتفاقات. لم يرغبوا في تقاسم السلطة مع قوى المعارضة غير الإرهابية. وكان هناك تباطؤ في العملية السياسية. وبالتزامن مع هذا، بدأت المشاكل الاجتماعية تحدث وتفاقم الوضع. لقد خنقت العقوبات الأمريكية الاقتصاد السوري “.

وأشار لافروف إلى استخدام الولايات المتحدة الموارد التي يتم الحصول عليها من حقول النفط في شرق سوريا لدعم العناصر الانفصالية في شمال شرق سوريا.

وأضاف لافروف أنهم عرضوا على أكراد سوريا إقامة جسر مع دمشق، كما أكد لافروف أن تركيا والعراق لن تسمحا بإقامة دولة كردية، قائلا: “ هم لا يرغبون في هذا. قالوا إنه سيكون هناك أمريكيون وأنهم سيؤسسون شبه دولة. لطالما حاولنا أن نقول لهم إن تركيا والعراق لن يسمحا بإقامة الدولة الكردية. لقد اتخذنا نهجًا لصالح التشاور وحماية حقوق الأكراد في سوريا والعراق وإيران وتركيا. دمشق، من ناحية، والأكراد، من ناحية أخرى، لم يرغبوا في التفاوض”.

وأكد لافروف أن السفارة الروسية لدى دمشق تواصل أنشطتها وأنهم على تواصل مع الإدارة السورية الجديدة.

هذا وذكر لافروف أنهم يرغبون في الإسهام بمبادرات تحسين الأوضاع في سوريا، قائلا: “لهذا، هناك حاجة إلى حوار شامل مع جميع القوى السياسية والعرقية والدينية وجميع القوى الخارجية في سوريا. التقيت بنظرائي من تركيا ودول الخليج. إنهم يؤيدون إشراك روسيا والصين وإيران في هذه العملية. ونحن منفتحون على هذا”.

Tags: الإدارة السورية الجديدةالتطورات في سورياالعلاقات السورية الروسيةسيرغي لافروف

مقالات مشابهة

  • الحرب في الشرق الأوسط تستفزّ البابا فرنسيس
  • دينيس روس: لدى ترامب فرصة تاريخية لإعادة تشكيل الشرق الأوسط
  • ترامب: أنا من أوقفت الحرب في الشرق الأوسط وبايدن لم يفعل شيئا
  • طاقة النواب تتفقد محطة أبيدوس 1 للطاقة الشمسية الأضخم في الشرق الأوسط وأفريقيا
  • راشد الظاهري يعود إلى حلبة ياس
  • اكتشاف مادة خطيرة في أجبان تركيا.. تعرف على العلامات التجارية الملوثة
  • بايدن يسلم ترامب ملفات غير مكتملة في الشرق الأوسط
  • تحذير بشأن “مبيد الفطريات” في الأجبان التركية:اكتشف العلامات التجارية المتورطة!
  • اليمن.. أُمَّـةٌ تقلبُ موازينَ الشرق الأوسط
  • روسيا: لن نغادر الشرق الأوسط