سعر عقد ياسمين صبري يثير الجدل- رقم خرافي مرأة
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
مرأة، سعر عقد ياسمين صبري يثير الجدل رقم خرافي،حرصت الفنانة ياسمين صبري على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سعر عقد ياسمين صبري يثير الجدل- رقم خرافي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حرصت الفنانة ياسمين صبري على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور و الفيديوهات إنستجرام، بصور جديدة من أحدث ظهور لها.
تألقت ياسمين صبري بإطلالة أنيقة، حيث ارتدت فستانا متوسط الطول باللون الأحمر الذي لا يحمل أي نقوشات أو تطريزات مما كشف عن رشاقتها.
ظهرت ياسمين صبري في الصور حافية القدمين، وأكملت إطلالتها بعقد من دار الأزياء العالمية Dior، قد بلغ سعره 2,963 ريال سعودي أي ما يقرب من 30 ألف جنيه مصري.
أما من الناحية الجمالية، اعتمدت ياسمين صبري على تسريحة شعر بسيطة للغاية، ووضعت مكياجا جذابا مرتكزا على الألوان المتناسقة مع لون بشرتها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ياسمين فؤاد: ملف البيئة أصبح جزءًا من برنامج الحكومة في عهد السيسي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجّهت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، الشكر لنقيب الصحفيين خالد البلشي، على مبادرته مع وزارة البيئة، لدعم الصحافة البيئية، باعتبارها جزءًا أساسيًا في التوعية والتثقيف.
جاء ذلك خلال صالون عقدته نقابة الصحفيين، اليوم، بحضور وزيرة البيئة الدكتورة ياسمين فؤاد، وخالد البلشي نقيب الصحفيين، والصحفيين/ات المهتمين/ات بالملف البيئي، وأعضاء الجمعية العمومية للنقابة.
وقات وزيرة البيئة، إن الجلسة الذي عقدتها النقابة اليوم، هي جزء من تعزيز تداول المعلومات حول هذا الملف، الذي أصبح جزءًا من برنامج الحكومة الجديدة، ضمن أمن مصر القومي، وهو ما نشهده لأول مرة في ظل قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وأضافت أن وتيرة تغيّر المناخ في العالم وبالقلب منه مصر، أصبحت سريعة جدًا، واختلفت بشكل كبير خلال السنوات الماضية، وبالتالي كان ضروريًا أن تشارك مصر بقوة في هذا الملف؛ حيث استضافت COP 27، وكان الهدف منه أن تكون مصر لاعبًا قويًا في أهم القضايا الدولية، التي تم ربطها بالسياسة الدولية، والحق في العيش، والمسؤولية المشتركة في تحمّل الأعباء، والتي بدأت الدخول في اقتصاديات الدول، مع ربط تغيّر المناخ بالطاقة الجديدة والمتجددة، والتخلّص من الوقود الأحفوري.