أحلام تقدم ألبومها الجديد "السيدة الأولى" بتوقيع الموسيقار طلال
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
طرحت المطربة أحلام أحدث ألبوماتها الغنائية، والذي يحمل إسم "السيدة الأولى" ويضم خمس أغنيات من ألحان الموسيقار الدكتور طلال، من خلال نغمات موسيقية شرقية مليئة بالحيوية والرؤية الفنية الرشيقة المتطورة في عالم الموسيقى والغناء العربي، إشراف خالد أبو منذر، والأغاني هى ، "السيدة الأولى" كلمات عبدالله بوراس ، توزيع عصام الشرايطي ، "أخفي الهوى" كلمات ابن الفارض ، توزيع عصام الشرايطي ، "يا هلا" كلمات علي مساعد توزيع عصام الشرايطي ، "أيام الصفاء" كلمات الأمير عبدالله الفيصل توزيع عمر الصباغ ، "العطر" كلمات علي مساعد توزيع عمر الصباغ .
وعن أغاني الألبوم الجديد تقول أحلام : العمل يضم خمس أغنيات بديعة، ستكون ضمن أرشيفي الفني المتميز من ألحان الموسيقار طلال الذي يميزني دائماً بالتعاون معه من خلال ثقته الكبيرة ان صوتي قادر على توصيل أعماله ونغماته بإحساس مميز يصل إلى الجمهور العربي بسهولة ، وأرى ان الألبوم الجديد "السيدة الأولى" متفرد فهو لا يشبه أي ألبوم غنائي لانه متنوع من حيث الألحان والكلمات والتوزيع ، وهذه الثقة من الموسيقار الكبير تعطيني دفعة قوية لتقديم الأفضل والمتميز ، لذلك أحرص على التعاون معه دائماً.
وكشفت أحلام عن امتنانها وشكرها للموسيقار الدكتور طلال على ثقته الكبيره بصوتها، واستمراره في تقديم الأعمال الغنائية لها، مشيرة إلى حرصها الشديد على التعاون الدائم معه والغناء من ألحانه ، لما تحمله نغماته من خلطة موسيقية طربية بديعة ، وأغنيات الألبوم عبارة عن طرب وشجن، تعود بنا لأجواء الطرب الأصيل والذكريات الرائع.
وفي النهاية أشارت أحلام إلى أن أغنيات ألبوم "السيدة الأولى" تحمل العديد من الأفكار الموسيقية الشرقية المتجددة، والتي تكشف مساحات جديدة في صوتها، مع الكلمات الرشيقة، والتوزيع المتميز، ليضاف إلى سجل نجاحاتها الفنية، متمنية أن تنال الأغنية الجديدة إعجاب الجمهور.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طرحت المطربة أحلام السيدة الأولى ألحان الموسيقار الدكتور طلال عالم الموسيقى الغناء العربي الاغاني السیدة الأولى
إقرأ أيضاً:
أحلام أتلتيكو مدريد تنهار في 25 يوماً!
مدريد (أ ف ب)
بعد الخروج من نصف نهائي مسابقة كأس ملك إسبانيا في كرة القدم أمام برشلونة، ومن ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا أمام جاره ريال مدريد، وابتعاده عن صراع لقب الدوري، ربما يكون أتلتيكو مدريد بقيادة مدربه الأرجنتيني دييجو سيميوني، فقد في غضون 25 يوماً أي فرصة للفوز بلقب هذا الموسم.
تتحرك كرة القدم بسرعة كبيرة، ونادراً ما تشبه مناقشات ديسمبر تلك التي تجري في أبريل، عندما تأتي لحظة الحقيقة ويحدد القدر الفائزين والخاسرين.
وجد أتلتيكو مدريد الذي اعتبره بعض المراقبين في وسائل الإعلام المدريدية قبل بضعة أسابيع، الفريق الأكثر جاهزية لمواجهة روزنامة مزدحمة بعد تعاقداته الضخمة في فترة الانتقالات الصيفية الماضية (الأرجنتيني خوليان ألفاريز، النرويجي ألكسندر سورلوث، الفرنسي روبان لو نورمان، الإنجليزي كونور جالاجر)، نفسه مرة أخرى على الجانب الخطأ.
بعد خروجه من نصف نهائي كأس الملك، على يد برشلونة بخسارته 0-1 إياباً على ملعبه، بعدما انتزع تعادلاً مثيراً 4-4 ذهاباً في كاتالونيا، ومن ثُمن نهائي دوري أبطال أوروبا، على يد جاره ريال مدريد بركلات الترجيح، بتبادلهما الفوز كل على أرضه (2-1 في سانتياغو برنابيو و1-0 في ميتروبوليتانو)، وابتعاده في السباق على لقب الليجا، بفارق تسع نقاط خلف برشلونة، خسر «كولتشونيروس» كل شيء في أقل من شهر، بأربع هزائم في ست مباريات.