«مش قادر».. طرح أغنية مدحت صالح وأبيوسف «فيديو»
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
طرحت اليوم، تجربة غنائية جديدة تجمع مدحت صالح مع مطرب الراب أبيوسف، وأغنية مدحت صالح وأبيوسف تحمل اسم «فوق مش قادر».
وجاء اختيار مدحت صالح في التجربة الجديدة مع مطرب الراب أبيوسف، بسبب تمتعه بتاريخ طويل في عالم الغناء يعتمد على الموسيقى الكلاسيكية، بينما يختلف الثاني بموسيقى الراب التي انتشرت بشكل كبير خلال السنوات الماضية بالإضافة إلى موهبته في صناعة الموسيقى، وهما يشكلان ثنائيا مختلفا.
يذكر أن مدحت صالح يعرض له حاليا الجزء الثاني من مسلسل «وبينا ميعاد» الذي حقق الجزء الأول منه نجاحا كبيرا عند عرضه على قنوات ومنصات الشركة المتحدة.
ويستعد مدحت صالح لطرح لألبومه الجديد «السهرة حلوة» خلال الفترة المقبلة.
اقرأ أيضاًمدحت صالح: اشتغلت على أغنية «تعظيم سلام» أكثر من شهرين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مدحت صالح أبيوسف أغنية مدحت صالح مدحت صالح
إقرأ أيضاً:
ماكرون: ترامب قادر على استئناف حوار مفيد مع بوتين
أعرب الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، عن اعتقاده بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يمتلك القدرة على إعادة فتح قنوات حوار فعالة مع نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، في حال فوزه بالانتخابات الرئاسية المقبلة.
جاء ذلك خلال مقابلة صحفية، أشار فيها ماكرون إلى أن الحوار بين واشنطن وموسكو يظل ضروريًا للحفاظ على الاستقرار العالمي، لا سيما في ظل التوترات المتزايدة بين روسيا والغرب.
وأوضح ماكرون أن ترامب، خلال فترة رئاسته الأولى، أظهر مقاربة غير تقليدية في التعامل مع موسكو، وأنه قد يكون قادرًا على استئناف محادثات قد تسهم في الحد من التصعيد القائم، خاصة فيما يتعلق بالحرب في أوكرانيا والأمن الأوروبي.
وأضاف أن فرنسا تدعم أي جهود دبلوماسية من شأنها إعادة التوازن للعلاقات الدولية، شريطة أن تحترم سيادة الدول والقوانين الدولية.
وفيما أثارت تصريحات ماكرون جدلًا واسعًا، رأى بعض المحللين أنها تعكس رغبة باريس في إيجاد مسارات جديدة للحوار مع روسيا، وسط انسداد الأفق الدبلوماسي الحالي.
ومن ناحية أخرى، اعتبر معارضو ترامب أن عودته للبيت الأبيض قد تؤدي إلى نهج أكثر مرونة تجاه الكرملين، وهو ما قد يثير قلق الحلفاء الأوروبيين.
يأتي هذا التصريح في وقت تشهد فيه العلاقات بين روسيا والغرب توترًا غير مسبوق، على خلفية الحرب الأوكرانية والعقوبات المفروضة على موسكو.
وبينما تستعد الولايات المتحدة لخوض انتخابات رئاسية حاسمة، يبقى الموقف الأميركي تجاه روسيا أحد الملفات الأكثر حساسية في السياسة الخارجية، حيث قد تؤدي أي تغييرات في القيادة إلى إعادة تشكيل معادلات القوى على الساحة الدولية.