تعيين «أساسات الظفرة ايه بي سي سي لمقاولات البناء» لتنفيذ مشروع «لوتشه» بنخلة جميرا
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن تعيين أساسات الظفرة ايه بي سي سي لمقاولات البناء لتنفيذ مشروع لوتشه بنخلة جميرا، ت + ت الحجم الطبيعي أعلنت ترف، الشركة المختصة بالتطوير العقاري والتابعة لمجموعة ياس القابضة، تعيين أساسات الظفرة ايه بي سي سي لمقاولات .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعيين «أساسات الظفرة ايه بي سي سي لمقاولات البناء» لتنفيذ مشروع «لوتشه» بنخلة جميرا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
أعلنت ترف، الشركة المختصة بالتطوير العقاري والتابعة لمجموعة ياس القابضة، تعيين أساسات الظفرة ايه بي سي سي لمقاولات البناء، فرع من شركة ايه.بي.سي.سي للأساسات والمقاولات البحرية، لتنفيذ الأعمال الأولية لمشروع لوتشه العقاري في نخلة جميرا في دبي.
وستبدأ الأعمال الأولية لتنفيذ المشروع خلال يوليو الجاري، وذلك تمهيداً للأعمال المقبلة لاستكمال المشروع والذي حظي باهتمام واسع من قبل المشترين الباحثين عن تجارب سكنية مميزة، حيث يقدم المشروع وحدات سكنية فاخرة تشمل شقق الدوبلكس والبنتهاوس وخيارات أخرى من الشقق بمساحات واسعة تتراوح بين غرفتين إلى أربع غرف نوم، تمتاز بتجهيزات حديثة وتصاميم عصرية، وإطلالات بحرية خلابة، ليوفر للسكان تجارب معيشة فاخرة في نخلة جميرا.
ويستوحى تصميم التحفة المعمارية لوتشه من تموجات البحر المتلألئ وخطوط الرمال البيضاء في صحراء دبي، ويضم المشروع مجموعة متنوعة من المرافق العصرية ومدخلاً مباشراً إلى الشاطئ.
تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محمود عصمت: الربط الكهربائي بين مصر والسعودية نواة لمشروع عربي
أجرى الدكتور محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، اليوم زيارة ميدانية إلى محطة الربط المصري السعودي جهد 500 كيلو فولت تيار مستمر بمدينة بدر، وتهدف الزيارة إلى تفقد أعمال تركيب المحولات بالمحطة، التي تُعد الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط من حيث الحجم وتكنولوجيا التصنيع والتشغيل والاستخدام على خطوط الربط مع الشبكات الكهربائية.
جاء ذلك بحضور المهندسة صباح مشالى نائب الوزير والمهندس جابر دسوقى رئيس الشركة القابضة لكهرباء مصر، والمهندسة منى رزق رئيس الشركة المصرية لنقل الكهرباء، ومشاركة مديري المشروع، والاستشاري، ومسئولي الشركات القائمة على التنفيذ، وفريق العمل المسئول عن مشروع الربط الكهربائي المصرى السعودى بقدرة 3000 ميجاوات.
تكثيف العمل وزيادة عدد الورادىواستعرض «عصمت» الوضع الراهن للمشروع ومعدلات تنفيذ الأعمال والمخطط الزمنى ومواعيد تسليم المراحل المختلفة في إطار مخطط تشغيل الخط، وربطه مع الشبكة الموحدة، وكذلك خطة العمل الحالية ومراجعة تنفيذ ما تم التوجيه به خلال الزيارات السابقة وموقف وصول المعدات وفتح الاعتمادات وحجم تنفيذ الأعمال ومدى توافق ذلك مع المخطط الزمني، وكذلك التعاون والتنسيق بين كافة الأطراف المعنية لتكثيف العمل وزيادة عدد الورادي والانتهاء من الأعمال الفنية الخاصة بارتفاع الأبراج فى مناطق المرتفعات المحيطة بالمطارات وعبور خطوط البترول وقناة السويس وبعض المناطق الأخرى فى مسار خط الربط.
ووجه بتذليل كافة العقبات والمعوقات، مطالبا بضرورة الالتزام بإنهاء المشروع وبدء التشغيل مطلع الصيف المقبل كأحد أهم المحاور لضمان استقرار الشبكة ومواجهة الأحمال المرتفعة المتوقعة، مشيرًا إلى المتابعة المستمرة من القيادة السياسية لمستجدات تنفيذ مشروع خط الربط المصرى السعودى، واجتماع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء بالشركات القائمة على التنفيذ لمتابعة المستجدات.
خطة شاملة ومتكاملة لرفع كفاءة منظومة الطاقةوشدد على وجود رؤية واضحة تشمل خطة شاملة ومتكاملة لرفع كفاءة منظومة الطاقة وإيجاد حلول عاجلة ومستدامة لاستقرار الشبكة الموحدة وتحسين جودة الخدمة، مشيرا إلى الاعتماد على الطاقات المتجددة ورفع كفاءة تشغيل محطات التوليد وخفض استخدام الوقود وإيجاد حلول عملية للفقد فى شركات التوزيع.
وأوضح ضرورة استمرار المتابعة الميدانية لإنهاء مشروع الربط الكهربائي مع السعودية والالتزام بالخطة الزمنية فى ضوء توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، مضيفا أن المشروع يهدف الى استغلال الاختلاف فى وقت حدوث ذروة الحمل بين شبكتي البلدين بما فى ذلك من تعظيم الاستفادة من قدرات التوليد فى مصر والسعودية وخفض معدلات استهلاك الوقود والتشغيل الاقتصادى للشبكة، موضحًا أن هذا المشروع يعد ربطا بين أكبر شبكتين كهربائيتين في المنطقة ونواة لربط كهربائي عربى شامل فى المستقبل وفتح المجال لسوق عربية مشتركة فى مجال الكهرباء والطاقة ، وهو مايؤدي إلى استقرار وزيادة اعتمادية التغذية الكهربائية بين البلدين بالإضافة إلى حجم المردود الاقتصادى والتنموى.