منهار والناس بتسنده... محمد منير في وداع شقيقته| شاهد
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
في لحظات مؤثرة ومليئة بالألم، شهد الكينج محمد منير وداع شقيقته الحاجة سميحة في مراسم الجنازة التي أقيمت اليوم في مسجد الحصري بمدينة السادس من أكتوبر.
الفنان الكبير، الذي يُلقب بـ"الكينج" من جانب جمهوره، ظهر وهو منهار ومتأثر بفقدان شقيقته.
في الصور واللقطات التي تم نقلها، يظهر الكينج محمد منير مستندًا إلى الإعلامي مصطفى بكري، وتجمعت الناس حوله تسانده وتقف بجواره في تلك اللحظات الصعبة.
وتعكس تلك الصور مدى الألم والحزن الذي يعيشه الفنان الكبير في هذا الوقت الصعب.
الحاجة سميحة، التي وافتها المنية صباح اليوم، كانت شخصية محبوبة ومحترمة، ورحلت تاركة وراءها ذكريات جميلة.
ويعكس تجمع الأهل والأصدقاء وعشاق الفنان محمد منير في مراسم الجنازة الدعم والمحبة التي يحظى بها الكينج من قبل الجمهور.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكينج محمد منير شقيقة محمد منير وفاة شقيقة محمد منير محمد منیر
إقرأ أيضاً:
محمد المازم يطرح أغنيته الرومانسية أي عيد؟
بطابع عاطفي يروي مشاعر الحزن والألم التي قد ترافق الذكريات المؤلمة حتى في الأوقات التي يُفترض أن تكون مليئة بالفرح، طرح الفنان الإماراتي محمد المازم أغنية رومانسية جديدة تلامس القلب والروح بعنوان "أي عيد؟"، وذلك بالتزامن مع احتفالات عيد الحب.
وقدم المازم في أغنية "أي عيد؟" سردًا دراميًا عن الحب المؤلم والذكريات التي تترك جراحًا عميقة، ويمتزج فيها الأداء العاطفي لمحمد المازم مع اللحن الرومانسي والتوزيع الموسيقي المؤثر، مما يجعل العمل يترك بصمة خاصة لدى المستمعين.
حملت الأغنية إنتاج محمد المازم نفسه، من كلمات "هتان"، وألحان "مغرم وتر"، وتوزيع موسيقي ومكس وماستر من عمار البني. وتم طرحها عبر قناته الرسمية في "يوتيوب" وتوزيعها وبثها عبر أثير الإذاعات الإماراتية والعربية، حيث لاقت تفاعلًا كبيرًا من الجمهور الذي أشاد بقوة الكلمات والألحان التي تعكس عمق المشاعر الإنسانية، خاصة في الكلمات التي تقول:
اي عيد اي حب واي فرحة؟؟
والف طفل داخلي مانجى من يوم ذبحه
عيد حب وقال عيد
آه ياجرحي الجديد
لي متى وايامي تلعب عبث وما يهدى جرحه؟؟
تعتبر أغنية "أي عيد؟" إضافة إلى رصيد الفنان محمد المازم، حيث تبرز قدرته على التعبير عن المشاعر الإنسانية بعمق وإحساس، مما يجعلها واحدة من أبرز الأغنيات الرومانسية التي تعكس المشهد الأليم رغم كل مظاهر الفرح.