بوابة الوفد:
2025-04-15@22:54:46 GMT

درة زروق تطل بنعومة الأسود

تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT

تملك النجمة التونسية درة زروق ذوق راقي جعلها تتميز بإطلالاتها الساحرة المتناغمة مع قوامها الممشوق ووزنها المثالي دون تكلف.

وظهرت درة بإطلالة ساحرة، حيث ارتدت فستان طويل مجسم من اعلى وفضفاض من أسفل، صمم من المخمل مع التل الشفاف مما عكس البطانة القصيره تحته باللون الأسود، طرز ببعض الخرز من الأمام.

أما من الناحية الجمالية، اختارت ترك خصلات شعرها منسدلة بشكل ناعم فوق كتفيها ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع الكحل وظلال الجفون لتعكس جمال عينيها ولون الكشمير في الشفاه.

 

 

درة زروق

درة إبراهيم زروق من مواليد 13 يناير 1980، المعروفة باسم درة هي ممثلة تونسية مقيمة في مصر

عن حياتها

حاصلة علي شهادة الدراسات المعمقة في العلوم السياسية من تونس العاصمة. دخلت ميدان الفن إثر انضمامها لفرقة التياترو، حيث شاركت لأول مرة في مسرحية مجنون للمخرج توفيق الجبالي. مثلت عدة أدوار في السينما التونسية، وشاركت في أفلام عالمية، وشاركت الفنان كاظم الساهر في كليب أغنية ناي عام 2007، وشاركت منذ عام 2007 في السينما المصرية، وأصبح لها حضور طاغي في الوطن العربي بعد مسلسلاتها في مصر العار(2010)، والريان (2011)، وآدم (2011).

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: درة زروق فستان طويل الخرز الكشمير يناير السينما التونسية السينما الوطن العربى

إقرأ أيضاً:

سفن تغرق وأخرى تُمحى.. أسرار السجل الأسود للبحرية الأمريكية

 

الثورة / متابعات

في عالم الجيوش الكبرى، يقال عن الدبابة إنها تعطلت، وعن الطائرة إنها هبطت اضطراريًا، لكن حين تتعرض سفينة أمريكية لهجوم، غالبًا ما تُحذف قصتها بالكامل من السجلات.. هكذا يكشف تقرير خاص نشره موقع “SlashGear” المتخصص في التكنولوجيا، عن الوجه المظلم لـ»سجل السفن البحرية» التابع للأسطول الأمريكي، حيث تتحول بعض السفن من أصول عسكرية ضخمة إلى أشباح رقمية تُمحى دون أثر، ما يثير تساؤلات خطيرة عن طبيعة ما يُخفى تحت سطح الماء… وخلف جدران قواعد البيانات المغلقة.
وأوضح الموقع أن “السجل هو أرشيف رقمي ضخم يتتبع بدقة كل قطعة بحرية في خدمة الأسطول الأمريكي، من حاملات الطائرات النووية إلى المدمرات والغواصات الهجومية، وحتى السفن غير المصنفة من فئة USNS التي غالبًا ما تكون مأهولة بمدنيين وتؤدي أدوارًا لوجستية حاسمة”، وعند تشغيل أي سفينة جديدة ودخولها الخدمة، تُدرج في هذا السجل، مع تفاصيل شاملة تشمل اسمها ورقم هيكلها، موقعها في الأسطول، الميناء الرئيسي، تاريخ البناء، خصائص البدن والآلات، والتسليح، على سبيل المثال، حاملة الطائرات يو إس إس إنتربرايز، أول حاملة تعمل بالطاقة النووية في تاريخ الولايات المتحدة، مُسجلة برقم CVN-65، ومعها كافة التفاصيل الدقيقة منذ لحظة بنائها حتى تحركها الأخير”.
وأكد الموقع أنه وفي المقابل وعلى الوجه الآخر لهذا السجل يكشف حقيقة صادمة: السفن التي تُخرج من الخدمة لأي سبب، سواء بالتقاعد أو البيع أو التدمير، تُشطب نهائيًا من هذا السجل، ويُمحى وجودها كليًا. الاسم يُدفن، ورقم الهيكل لا يُعاد استخدامه أبدًا. هذه ليست مجرد إجراءات روتينية، بل عملية محو متكاملة لا تترك أثرًا على السطح، وتفتح الباب لتساؤلات أكبر: كم من السفن حُذفت لأنها تعرضت لهجوم؟ وكم من الحوادث أُخفيت خلف جدار الصمت الرقمي؟”.
تقرير “SlashGear” يستعرض تاريخ السجل منذ نشأة البحرية الأمريكية، حيث بدأت محاولات التوثيق في القرن التاسع عشر، وتطورت تدريجيًا حتى اعتماد سجل موحد عام 1911، وصولًا إلى النسخة الحالية التي تُدار من قبل مكتب دعم بناء السفن التابع لـNAVSEA منذ ستينيات القرن الماضي، ورغم أن آلاف السفن أُخرجت من الخدمة قبل عام 1987م ولم تُسجل رقميًا، فإن البحرية بدأت مؤخرًا بإضافة بعضها إلى الأرشيف، تحت شعار الحفاظ على “سجل دقيق”.
ولفت الموقع إلى أن العملية الكاملة لدورة حياة أي سفينة تبدأ من لحظة إنشائها، حيث تخضع لتجارب بحرية صارمة، ثم تُقام مراسم التدشين، لتدخل بعدها في الخدمة الفعلية. تظل السفينة تنفذ مهامها لعقود حتى تقرر البحرية إنهاء خدمتها، فتدخل مرحلة “إيقاف التشغيل”، حيث يتم تفكيك أسلحتها وتفريغ طاقمها، ثم إما أن تُباع، أو تُغرق عمدًا لتصبح شعابًا مرجانية، كما حدث مع حاملة الطائرات يو إس إس أوريسكاني CV/CVA-34”.
وقال التقرير: “لكن وسط هذا النظام المحكم، يبرز السؤال الحارق، ما مصير السفن التي تتعرض لهجوم مباشر؟ لماذا لا يُعلن عنها؟ ولماذا تُشطب من السجل بصمت؟ التقرير لا يُفصح، لكنه يلمّح. ففي عالم البحرية الأمريكية، بعض السفن لا تُغرق فقط… بل تُمحى.

مقالات مشابهة

  • إحباط محاولة تهريب 21 كيلو كوكايين عبر الحدود الليبية التونسية
  • «دولي الفروسية» يشارك في تطوير «سباقات القدرة» بالجامعة التونسية
  • انطلاق أعمال الدورة العاشرة لـ«اللجنة القنصلية الليبية التونسية المشتركة»
  • سفن تغرق وأخرى تُمحى.. أسرار السجل الأسود للبحرية الأمريكية
  • ناشئات سيتي كلوب 2011 يهزم الزمالك 1-0 بدوري الجمهورية
  • “ظاهره ناعم وباطنه خبيث”.. نائب يهاجم مشروع الأبنية والأراضي الجديد
  • تصدى لـ 3 ضربات جزاء.. مروان محمد يقود فريق البنك الأهلي للفوز علي سيراميكا 2007
  • أحمد موسى: فوضى 2011 تسببت في خراب شامل.. وربنا أنقذ البلد
  • البلد رجعت بفضل ربنا.. أحمد موسى: الشعب يدفع ثمن ما حدث في 2011.. فيديو
  • حالتة خطرة جداً.. نداء استغاثة من مركب مهاجرين قبالة السواحل التونسية