الخضر بدون فوز في الـ”كان” لـ 1645 يوما
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
اكتفى المنتخب الوطني، بتعادل جديد في نهائيات كأس أمم إفريقيا الجارية وقائعها بكوت ديفوار، ليصل بذلك، لـ 1645 يوما من دون انتصار في الـ”كان”.
ويعود آخر فوز للمحاربين في المنافسة القارية، إلى تاريخ الـ 19 جويلية 2019، حينما حسموا نهائي “كان” مصر، بهدف بونجاح أمام السنغال.
وبعدها لعب الخضر 5 لقاءات في كأس أمم إفريقيا، تعادلوا في 3 وانهزموا في لقاءين.
وكانت البداية بتعادل في نسخة الكاميرون أمام سيراليون. وهزيمتين أمام غينيا الاستوائية وكوت ديفوار، ليغادر الخضر في تلك الدورة من الدور الأول.
وتواصلت لعنة النتائج السلبية لرفقاء رياض محرز، في دورة كوت ديفوار. بعدما تعادلوا أمام أنغولا في الجولة الأولى واليوم أمام بوركينافاسو.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: كان كوت ديفوار 2023
إقرأ أيضاً:
تخيل! هناك من يصور انتصار المليشيا في الفاشر كأنه خلاص لباقي السودان
مني أركو مناوي: سعي مليشيا الدعم السريع للاستيلاء على دارفور هو سعي تكتيكي لا يهدف إلى فصلها وإنما إلى استخدامها كقاعدة لتكوين حكومة موازية والحصول على اعتراف خارجي ثم الحشد عبر الحدود المفتوحة مع خمسة دول مجاورة لإقليم دارفور والانطلاق لإجتياح باقي السودان بدءا من الولاية الشمالية ثم النيل الأبيض وحصار الخرطوم والاستيلاء على كامل الدولة. وهذا المخطط ما يزال قائم.
تخيل! ومع ذلك هناك من يصور انتصار المليشيا في الفاشر كأنه خلاص لباقي السودان بانفصال دارفور. أقصد حمقى النهر والبحر هنا. هم بحسب هذا التصور الذي تكلم عنه مناوي يخدمون خطوة تكتيكية للدعم السريع ليس لتمزيق السودان الأمر الذي يرحب به الكثير من الحمقى هذه الأيام، وإنما للانطلاق من دارفور لإسقاط كامل الدولة السودانية بدعم خارجي مفتوح. وما سيناريو إدلب بشمال سوريا والجولاني ببعيد.
ما الذي حدث في إدلب؟ حكومة للمعارضة استقرت لفترة طويلة ما أتاح لها التخطيط لهجوم شامل وبدعم خارجي استطاعت الانقضاض والسيطرة على العاصمة دمشق.
لو أتيح للمليشيا تكوين حكومة في جزء من السودان باعتراف ودعم خارجي لماذا تكتفي بهذا الجزء ولا تفكر في اجتياح باقي السودان بعد إعداد العدة. فهدف الحرب من البداية هو السودان كدولة، وهي ليست حرب عرب دارفور وإن جرى توظيفهم فيها.
حليم عباس
إنضم لقناة النيلين على واتساب
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف